شبكة اخبار العراق:
2025-03-04@04:30:35 GMT
خبير قانوني: الصمت الانتخابي لمدة 24 ساعة قبل اجراء الانتخابات
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
آخر تحديث: 17 دجنبر 2023 - 2:02 م بغداد/شبكة أخبار العراق- أوضح الخبير القانوني علي التميمي، الاحد، قانون المفوضية الخاص بأيام الصمت الانتخابي وابرز العقوبات التي تترتب على المخالفين للقانون ، لافتا الى ان “مخالفة القانون قد تعرض صاحبها الحبس او الغرامة الكبيرة من قبل مفوضية الانتخابات. وقال التميمي في حديث صحفي، ان “فترة الصمت الانتخابي تكون بالعادة لمدة 24 ساعة قبل اجراء الانتخابات، حيث يكون هذا اليوم من اجل الاستراحة سواء لكتل المشاركة او المرشحين او الناخبين والتهيؤ لإجراء الاقتراع”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الصمت الانتخابی
إقرأ أيضاً:
شقير مُعلقًا على ادعاء غادة عون على ميقاتي: اجراء بعيد عن أسس العدالة
استغرب رئيس تجمّع "كلنا بيروت" الوزير السابق محمد شقير في بيان، "إصرار قاضية العهد السابق غادة عون على التمسك بسياسة العدالة الانتقائية، التي انتهجتها منذ تعيينها على رأس النيابة العامة في جبل لبنان، حتى الدقائق الأخيرة التي سبقت مغادرتها السلك القضائي، مؤثرة أن تختتم مسيرتها القضائية بمزيد من الإخفاقات".ورأى شقير أن "الدعوى التي رفعتها القاضية عون ضد الرئيس نجيب ميقاتي قبل دقائق من مغادرتها موقعها، دليل إضافي على أن أغلب الملفات التي فتحتها وخاضت معارك من أجلها، تكتسب صبغة سياسية أساءت للناس وكراماتهم"، متسائلا: "لماذا نامت قاضية العهد السابق سنوات طويلة لتستفيق في الدقائق الأخيرة على ملف مزعوم تنسب فيها اتهامات كيدية للرئيس ميقاتي وآخرين؟".
وقال: "بقدر الأسى الذي يعتري اللبنانيين من سلوك هذه القاضية والفريق السياسي الذي يقف خلفها، بقدر ما يحذوهم الأمل بغد قضائي مشرق مع العهد الجديد، وأن يتحقق كل ما جاء في خطاب القسم للرئيس جوزف عون، بالوصول إلى قضاء حر ونزيه ومتجرد، بعيد من الاستئثار السياسي الذي طبع العهد السابق، وكان سببا في تصدع السلطة القضائية، بدءا من تجميد التشكيلات القضائية، فقط من أجل إبقاء غادة عون وأمثالها في مواقع قضائية لا يستحقونها".
وختم شقير: "إننا إذ نأسف لمثل هذا الاجراء البعيد كلّ البعد عن أسس العدالة، نؤكد تضامننا مع الرئيس نجيب ميقاتي، ونستنكر استهدافه مرة أخرى وتحويله إلى مكسر عصا من قبل أسياد غادة عون الذين باتوا خارج التاريخ السياسي، ويسعون اليوم لاختلاق قضية وهمية قد تعيد تعويمهم من جديد".