أصداء BCW : ثلثي الشباب العربي يرون أن التوترات بين إيران وإسرائيل والغرب ستفضي إلى صراع العسكري
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أصداء BCW ثلثي الشباب العربي يرون أن التوترات بين إيران وإسرائيل والغرب ستفضي إلى صراع العسكري، ثلثا الشباب العربي يستبعد حلّ الصراع الفلسطيني 8211; الإسرائيلي قريباً، بينما يقول 4 من أصل 10 39بالمائة إن هذه القضية لا تحظى .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أصداء BCW : ثلثي الشباب العربي يرون أن التوترات بين إيران وإسرائيل والغرب ستفضي إلى صراع العسكري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ثلثا الشباب العربي يستبعد حلّ الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي قريباً، بينما يقول 4 من أصل 10 (39%) إن هذه القضية لا تحظى بالاهتمام اللازم من العالم العربي انعكاساً للولاءات الجيوسياسية المتغيرة، يقول الشباب العربي إن تركيا والصين هما أبرز الحلفاء غير العرب لبلدانهم وإن الولايات المتحدة لا تزال تهيمن على شؤون المنطقة معظم الشباب العربي يعارضون تطبيع العلاقات مع إسرائيل لكن الغالبية في الإمارات ومصر والمغرب تؤيد تعزيز العلاقات الدبلوماسية معها
صراحة نيوز – دبي، الإمارات العربية المتحدة، 20 يونيو 2023 – كشف استطلاع أصداء بي سي دبليو السنوي الخامس عشر لرأي الشباب العربي، والذي أصدرته اليوم “أصداء بي سي دبليو” – شركة استشارات التواصل الاستراتيجي والعلاقات العامة الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا – أن حوالي ثلثي (60٪) الشباب العربي يرون أن العلاقات بين إيران وإسرائيل والغرب ستتدهور وتؤدي إلى صراع عسكري في نهاية المطاف. وفيما تنبأ الكثيرون أن تصبح الحكومة الإيرانية أكثر استبداداً في المستقبل، توقع ثلث المشاركين تقريباً أن تشهد البلاد المزيد من الاضطرابات المدنية أو حتى انقلاباً.وتسلط نتائج استطلاع هذا العام الضوء على التحولات الجيوسياسية في العالم العربي، حيث يعتبر الشباب العربي في المنطقة تركيا والصين حليفين حقيقين لبلدانهم أكثر من الحلفاء التقليديين مثل الولايات المتحدة وروسيا.يعد هذا الاستطلاع المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة والتي تضم أكثر من 200 مليون شاب وشابة. ويكشف في موضوعه الرئيسي هذا العام “واقع جديد ونظرة متغيرة” لدى الشبان والشابات العرب.تم إجراء هذا الاستطلاع خلال الفترة الممتدة من 27 مارس – 12 أبريل 2023، وتضمن 3,600 مقابلة شخصية أجراها محاورون متمرسون من شركة سيكث فاكتور الاستشارية مع شبان وشابات عرب تراوحت أعمارهم بين 18- 24 عاماً. وتوزعت عينة المشاركين، وهي الأكبر في تاريخ الاستطلاع، بالتساوي بين الجنسين في 53 مدينة ضمن 18 دولة عربية بما فيها جنوب السودان للمرة الأولى. وأجريت المقابلات بشكل شخصي وليس إلكتروني لضمان دقة البحث وتوضيح الفروق الدقيقة قدر الإمكان في آراء الشباب العربي عبر جميع أنحاء المنطقة.الشباب العربي يستبعد حلّ الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي المستمر منذ 75 عاماً قريباًيشعر الشباب العربي بالتشاؤم إزاء إمكانية تحقيق السلام في فلسطين، حيث يستبعد معظمهم حلّ الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي المستمر منذ 75 عاماً خلال الأعوام الخمسة المقبلة.وعلى الرغم من أن غالبية الشباب في دول مجلس التعاون الخليجي (60%) رجحوا احتمال التوصل إلى حلّ إيجابي، قال أكثر من الثلثين (69%) في دول شرق المتوسط وأكثر من النصف (57%) في دول شمال أفريقيا إنه “من المستبعد جداً” أو “من المستبعد إلى حدٍ ما” أن يتم حلّ الصراع قريباً. علاوة على ذلك، يعتقد حوالي 4 من أصل 10 (39%) من الشباب العربي أن الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي لا يحظى بالاهتمام الكافي من العالم العربي في ظل الأولويات الوطنية الناشئة، وترتفع هذه النسبة إلى أكثر من النصف (51%) في منطقة شرق المتوسط التي تشمل فلسطين.اختلاف الآراء بشأن العلاقات مع إسرائيليعارض معظم الشباب العربي تطبيع العلاقات مع إسرائيل، لكن الغالبية في دولة الإمارات ومصر والمغرب تؤيد تعزيز العلاقات الدبلوماسية معها.ولدى سؤال الشباب العربي عما إذا كانوا يؤيدون أو سيؤيدون قر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى صراع أکثر من
إقرأ أيضاً:
المنشآت الصغيرة والمتوسطة: الحل الأمثل لمواجهة البطالة في العالم العربي .. فيديو
الرياض
كشف أستاذ إدارة الأعمال، الدكتور محمد مكني، أن الدول العربية تواجه تحديًا متزايدًا في معالجة مشكلة البطالة، خاصة مع التوقعات بزيادة عدد الشباب إلى 70 مليونًا بحلول عام 2030.
وأشار مكني عبر حديثه خلال برنامج “يا هلا”، أن المنطقة العربية تعد موطنًا لأعلى معدلات البطالة بين صفوف الشباب في العالم، تصل إلى 18%، حيث تحتاج إلى توفير أكثر من 33.3 مليون فرصة عمل بحلول ذلك العام
وأكد أن المنشآت الصغيرة والمتوسطة تبرز كأحد الحلول الفعّالة للحد من البطالة، حيث تُسهم هذه المنشآت بشكل كبير في خلق فرص عمل جديدة، وتعزيز النمو الاقتصادي، ودعم الابتكار.
وتابع أنه من خلال تقديم الدعم اللازم لهذه المنشآت، يمكن للدول العربية تمكين الشباب من الدخول إلى سوق العمل، وتطوير مهاراتهم، والمساهمة في بناء اقتصاد مستدام.
بالإضافة إلى ذلك، يُعد الاستثمار في التعليم والتدريب المهني، وتطوير بيئة تشريعية داعمة، وتعزيز الوصول إلى التمويل، من العوامل الأساسية التي تسهم في نجاح هذه المنشآت. من خلال تبني هذه الاستراتيجيات، يمكن للدول العربية مواجهة تحديات البطالة المتزايدة، وتحقيق تنمية اقتصادية شاملة ومستدامة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/CxZwHObKPHhcHYQp.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/qNo5XtNOx_aEVcod.mp4