صحفيو عائلة بايدن: نحن نكذب بشدة!
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
#سواليف
يتفانى# الصحفيون الذين يغطون أخبار #عائلة_بايدن والمدافعون العلنيون عنهم في #الكذب والتضليل. جريج غاريت – فوكس نيوز
وصل الازدراء بالمصداقية الإعلامية حد الإعلان الصريح عن نشر #الاخبار_المضللة والكاذبة. ويستحضرني الفيلم الناجح “الشبكة” مع المذيع الخيالي هوارد بيل الذي يعترف للجمهور الوطني: لن تحصلوا منا على أية حقيقة.
أصبح المراسلون معروفون بتشويه تغطيتهم من خلال الخداع والتضليل والتستر و #الأكاذيب الصريحة. والأسوأ أن عجزهم الجماعي يؤدي إلى تفاقم ازدراء الرأي العام.
مقالات ذات صلة الدويري .. هل هذا جندي سحق ثلاث جيوش عربية؟ سحقاً! / فيديو 2023/12/18يحرّف الصحفيون في عهد بايدن الأدلة بمرح. ويشوهون الحقاق ويحرفون القانون لتبرير أخطاء الرئيس وعائلته الجشعة. وحين وجهت هيئة المحلفين في كاليفورنيا لائحة الاتهام إلى هانتر بايدن سخر الصحفيون من القضية بإصرارهم على أنها غير مرتبطة بجو بايدن، رغم أن بصماته القذرة موجودة على ملايين الدولارات من النقد الخارجي المتدفق من شركات وهمية وحسابات يسيطر عليها هانتربايدن.
وفق استطلاع أجرته وكالة أسوشييتد برس 70% من الناخبين يعتقدون أن تصرف جو بايدن غير قانوني وغير أخلاقي. ويقول الكاتب: أود أن أعرف ماذا يعتري فئة 30% الذين يعتقدون أن جو بايدن لم برتكب أي خطأ.
ويبدو أن جولدمان، محامي هانتر بايدن، حاول أن يغطي على جرائم الاحتيال الضريبي التي قام بها هانتر ووالده من خلفه. علما أن هناك من أصبحوا وراء القضبان بجرائم أقل بكثير من جريمة هانتر بايدن.
لكن شبكة سي إن إن لم تكلف نفسها عناء تصحيح تصريحات جولدمان الخاطئة. وهو ما يثبت فرضية هوارد بيل بأن أعضاء وسائل الإعلام يكذبون بشدة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عائلة بايدن الكذب الاخبار المضللة الأكاذيب
إقرأ أيضاً:
الهادي إدريس: التصريح المتعجل بشأن تشكيل الحكومة محاولة لخلق انقسام داخل التنسيقية وهو أمر نرفضه بشدة
قال نائب رئيس تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” الهادي إدريس إن البيان الذي تم تداوله باسم الناطق الرسمي لا يعبر عن الموقف الرسمي لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم”.– أي تصريحات متسرعة تصدر خارج السياق التنظيمي هي محاولات غير مسؤولة لفرض أجندات معينة لا تمثل الإرادة الجماعية للتحالف.– التصريح المتعجل بشأن تشكيل الحكومة محاولة لخلق انقسام داخل التنسيقية وهو أمر نرفضه بشدة– لا يمكن لأي طرف منفرد أن يقرر مصير التنسيقية أو يصدر قرارات مصيرية دون موافقة الجميع– نرفض أي محاولات لفرض أمر واقع دون الرجوع إلى كافة الشركاء ونوجه كل الأجهزة الرسمية “لتقدم” بالالتزام بخط الآلية السياسية.الجزيرة – السودان إنضم لقناة النيلين على واتساب