وأكد مركز المسح الجيولوجي الأمريكي USGS حدوث هزة بحرية بقوة 4.9 ريختر وعمق 10كم خليج عدن صنفت من الدرجة الرابعة للاهتزاز، مبينا أن الطاقة المقدرة للهزة البحرية تساوي 338 طن من مادة الـ TNT بصدع خليج عدن.
وتوقع المركز بعد الهزة البحرية في خليج عدن حدوث هزات أخرى ارتدادية حول مركز الهزة البحرية وهزات اخرى عبر انتقال الطاقة الزلزالية نحو بحر العرب وشرق أفريقيا مرورا بالبحر الأحمر.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: خلیج عدن
إقرأ أيضاً:
الهند.. نجل مريضة يعتدي على طبيب بـ7 طعنات
تعرض طبيب للأورام لـ7 طعنات اليوم الأربعاء، على يد شاب يبلغ من العمر "25 عاماً" للاشتباه في أنه وصف دواءً غير صحيح لوالدته، وهي مريضة بالسرطان.
وأصيب طبيب الأورام في مستشفى حكومي في تشيناي بولاية تاميل نادو، بجروح في الجزء العلوي من الصدر والرأس وفروة الرأس والرقبة والأذن، وتم إدخاله إلى وحدة العناية المركزة وتفيد التقارير أن حالته مستقرة.
وبحسب ما ذكرت "NDTV" وقع الحادث بينما كان الدكتور "بلاجي" يعمل في جناح السرطان بالمستشفى الحكومي، وحاول الجاني الفرار بعد الهجوم، لكن تم القبض عليه وتسليمه إلى الشرطة.
وتوجه وزير الصحة في تاميل، نادو ما سوبرامانيان، إلى المستشفى بعد الحادث، وقال إن الرجل ارتكب الجريمة باستخدام سكين صغير كان يخبئه، نافياً حدوث أية ثغرات أمنية.
ووصل نائب رئيس الوزراء أودهيانيدي ستالين إلى المستشفى.
وكتب ستالين عبر حسابه على "إكس": "إن العمل المتفاني الذي يقوم به أطباء حكومتنا في توفير العلاج للمرضى بغض النظر عن الوقت، لا يقاس، وستتخذ الحكومة تدابير لمنع حدوث مثل هذه الحوادث في المستقبل".
கிண்டி கலைஞர் நூற்றாண்டு உயர்சிறப்பு மருத்துவமனையில் பணிபுரியும் மருத்துவர் திரு. பாலாஜி அவர்களை நோயாளியின் குடும்ப உறுப்பினர் ஒருவர் கத்தியால் குத்திய சம்பவம் அதிர்ச்சியளிக்கிறது.
இக்கொடுஞ்செயலில் ஈடுபட்ட நபர் உடனடியாகக் கைது செய்யப்பட்டுள்ளார். மருத்துவர் திரு. பாலாஜி…
وبحسب "NDTV" سرعان ما أضرب الأطباء في المستشفى عن القيام في مهامهم، رداً على ما تعرض له زميلهم الطبيب من اعتداء، إذ أعادت قضية الطبيب الأنظار إلى أهمية سلامة العاملين في مجال الرعاية الصحية في الهند.
وتعتبر هذه القضية إحدى المشاكل البارزة، وقد تصدرت أهميتها عناوين الصحف الهندية منذ فترة وجيزة، تحديداً بعد اغتصاب وقتل طبيب في مستشفى آر جي كار في كولكاتا، وتم القبض على أحد المتهمين حينها.