شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بوتين إرسال أسلحة جديدة لكييف لن يغير شيئا في ساحة المعركة، بتقارب أوثق مع كييف في قمة في فيلنيوس هذا الأسبوع. لن يزيد .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوتين: إرسال أسلحة جديدة لكييف لن يغير شيئا في ساحة المعركة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بوتين: إرسال أسلحة جديدة لكييف لن يغير شيئا في ساحة...

بتقارب أوثق مع كييف في قمة في فيلنيوس هذا الأسبوع.

لن يزيد أمن أوكرانيا بحدّ ذاتها، وسيزيد من هشاشة العالم بشكل عام وسيؤدي إلى توتر إضافي على الساحة الدولية".

وقال بوتين في تعليقات للتلفزيون الرسمي: "نعم تتسبب (الصواريخ) بأضرار لكن لا شيء حاسما يحدث في مناطق القتال، حيث استُخدمت (هذه الصواريخ). الأمر نفسه ينطبق على الدبابات الأجنبية الصنع".

الجيش الأوكراني على جبهات القتال

وأضاف بوتين أن الدبابات التي تقدمها القوى الغربية لأوكرانيا ستكون "هدفاً ذا أولوية" للقوات الروسية التي تقاتل هناك.

روسيا قد تنسحب من اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود في حين تفي الأطراف الأخرى بوعودها.

وقال بوتين إن روسيا على تواصل مع الأمم المتحدة حول هذه المسألة لكنه أضاف أنه لم يطلع على رسالة موجهة إليه من الأمين العام للأمم المتحدة تقترح حلاً وسطاً لإنقاذ الاتفاق.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مرونة إيران وحسن النيّة إزاء لبنان

كتبت روزانا بو منصف في" النهار":لا يزال ما حصل في بلدة مصياف السورية مثيراً لانتباه المتابعين المهتمّين على خلفيّة أمرين لافتين: تقليل إيران إلى حدّ كبير من أهمية الإنزال الإسرائيلي الذي استهدف إيران لاستخدامها المنشأة في مصياف لتصنيع الصواريخ. وهذا الأمر مقصود على الأرجح من أجل تبرير عدم ضرورة الرد على الاعتداء الإسرائيلي الذي يُعدّ نقلة نوعية من حيث حصوله بالشكل الذي حصل فيه وطبيعته. والأمر الآخر يتصل برد فعل النظام السوري الذي غاب بالكامل وكأن ما حصل لا يتعلق بسيادة سوريا أو أمنها، وهو ما يعطي مؤشّراً على جملة أمور بالنسبة إلى التزام النظام مساراً معيّناً لا يخاطر بمصيره من خلاله. لكن من دون أن يلغي ذلك بقاء سوريا ساحة، وإن كانت ساحة مختلفة عن لبنان، لكنها ساحة يبدو أن إسرائيل حصلت على ضوء أخضر لاستهداف إيران والحزب فيها من دون أن تلقى ردوداً فعلية لا من جانب روسيا ولا من جانب النظام، فيما إيران غيّبت أي رد فعل محتمل على استهداف مصياف، حيث اكتفت وزارة الخارجية الإيرانية بإدانة الغارات الإسرائيلية ووصفتها بأنها "إجرامية".
ويرى مراقبون منطقاً في تقليل ايران أهمية عملية مصياف في ظل مسار جديد باعتمادها ضبط النفس إزاء الرد على مقتل إسماعيل هنية في طهران وعدم الانجرار إلى ما تريده إسرائيل، فيما تثير غضب الدول الأوروبية والولايات المتحدة في إمدادها روسيا بالصواريخ الباليستية وفق تأكيدات هذه الدول ونفي طهران. فهذا كله لا ينفصل عن المسار الجديد الذي يعبّر عنه الرئيس الإيراني ومدلولات كلامه إزاء إظهار مرونة في الملف النووي ربطاً على الأرجح بالمخاوف من نتائج الانتخابات الأميركية، لكن أيضاً وعلى نحو أهم لأن الاقتصاد لا يكذب على حد قول أحد الديبلوماسيين المخضرمين على عكس حال السياسة، وتطمح إيران بقوة في مسارها الجديد إلى رفع بعض العقوبات عنها لإراحة اقتصادها الذي يختنق.  

مقالات مشابهة

  • عملية جديدة.. جنود إسرائيليون في مرمى أسلحة الحزب
  • تكريمًا لـ«بيكنباور» بايرن ميونخ يغير اسم ملعبه
  • هجوم الـبيجر.. هل تبدأ مرحلة جديدة من المعركة بين حزب الله والاحتلال؟
  • هل تُغير "أحداث 15 سبتمبر" شيئا في طريقة إدارة الأوضاع على الحدود مع سبتة؟
  • انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات لاسلكية بعدد من المناطق اللبنانية
  • مرونة إيران وحسن النيّة إزاء لبنان
  • ساحة الفتيان وطوبة الكريكر والاحذية البلاستكية
  • رانيا يوسف: لا أعلم شيئاً عن “التاروت”
  • إذاعة فرنسا: حزب الله يغير مواقع جنوده في ظل التصعيد مع إسرائيل
  • ماذا تحصل إيران مقابل إرسال صواريخ إلى روسيا؟