صدر تعليق من مسؤول في اللجنة الأولمبية الدولية، مرة أخرى عن قبول الروس في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.

ووصف نائب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية خوان أنطونيو سامارانش قبول الروس بأنه توازن مؤلم ولكنه عادل.

وعلق: "يبقى أن نرى كم منهم سيتأهل وكيف سينتهي كل شيء".

إقرأ المزيد أولمبياد 2024.. روسيا تندد بحملة تحييد أفضل رياضييها

وأضاف: "لقد تمكنا في عالم شديد الاستقطاب من الالتزام بالميثاق الأولمبي، لكن يجب علينا أن ندرك أننا نعيش في عالم حقيقي ومعقد للغاية".

في 8 ديسمبر، أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية قبول الروس والبيلاروس في الألعاب الأولمبية في باريس. وسيكون الرياضيون الروس والبيلاروس قادرين على المشاركة في البطولة كرياضيين محايدين فرديين.

ويتأهل حاليا 6 روس وخمسة بيلاروس للألعاب الأولمبية المقررة في الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس من العام القادم.

وفي الوقت نفسه، لن يتمكن الرياضيون الذين يدعمون العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا ولهم اتصالات بالقوات المسلحة أو الأجهزة الأمنية في روسيا وبيلاروس من الوصول إلى باريس.

كما سيغيب ممثلو الرياضات الجماعية عن البطولة أيضا.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: اللجنة الأولمبية الدولية اللجنة الأولمبیة الدولیة

إقرأ أيضاً:

سوريا تردّ على تقرير «منظمة العفو الدولية» بشأن أحداث الساحل

نشرت الحكومة السورية بيانًا رسميًا ردًا على التقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية بشأن أحداث الساحل السوري في مارس الماضي.

وبحسب وكالة الأنباء السورية، أكدت الحكومة “أن اللجنة الوطنية المستقلة للتحقيق وتقصي الحقائق –المنبثقة بموجب قرار رئاسي– هي الجهة المخوَّلة بتقييم تلك الأحداث، بما يتماشى مع تفويضها القانوني واستقلاليتها الواسعة”.

وأضاف البيان أنه “إيمانا من الحكومة السورية بمبادئ العدالة والشفافية، لاحظت وجود منهجيات غير دقيقة في بعض التقارير الحقوقية، لاسيما إغفال السياق العام للأحداث أو التقليل من أهميته، مما يؤثر على مصداقية النتائج”.

وشدد البيان على أن “الأحداث بدأت بهجوم مُخطط نفذته عناصر منفلتة من النظام السابق، استهدف قوات الأمن والجيش، ورافقه انتهاكات طائفية ضد المدنيين، أدت إلى فراغ أمني مؤقت عقب استشهاد المئات من عناصر الأمن، ما فتح الباب أمام أعمال انتقامية وفوضى. وأشار إلى أن اللجنة الوطنية ستُعلن نتائج تحقيقاتها خلال 30 يومًا”.

وأشار البيان إلى أن تقرير لجنة التحقيق الدولية أثنى على “تعاون الحكومة السورية مع المنظمات الحقوقية وتمكينها من الوصول إلى كافة المناطق”، مؤكدًا أن هذا النهج “يتوافق مع مسار المصالحة الوطنية القائم على العدالة الانتقالية، والتي تستهدف المجرمين فقط، مع الحفاظ على دور الدولة كضامن للحقوق دون انتقام”.

واختتم البيان بتأكيد “التزام الحكومة السورية المؤقتة بحماية جميع المواطنين دون تمييز، وضمان مستقبلهم في إطار دولة القانون والمساواة في الحقوق والواجبات”.

مقالات مشابهة

  • "اجتماعية الشورى" تُثمن الأوامر السامية بإنشاء "مركز اضطراب طيف التوحد"
  • تمديد فترة فتح الترشح في «نقابة أطباء الأسنان»
  • "الأحمر" للطيران الشراعي يحقق ميداليتين بـ"دورة الألعاب الشاطئية الخليجية"
  • من ناميبيا.. هادية حسني تشيد بجهود رئيس اللجنة الأولمبية الدولية في دعم الرياضيين
  • «الهجرة الدولية» تصف الأوضاع في الخرطوم بـ «المأساوية»
  • هادية حسني تلتقي رئيس اللجنة الأولمبية على هامش المنتدى القاري الخامس للرياضيين
  • سوريا تردّ على تقرير «منظمة العفو الدولية» بشأن أحداث الساحل
  • لجنة الصليب الأحمر الدولية تحذر من خطر يهدد عشرات العراقيين
  • عودة المرتزقة الكولميين للمشاركة في حرب السودان
  • إنفانتينو يؤكد أهمية عودة روسيا إلى كرة القدم بعد حل النزاع مع أوكرانيا