لا يتحمل كونه زوج الست.. آخر صور لـ شيرين وحسام حبيب قبل الطلاق
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تصدرت المطربة شيرين عبد الوهاب ، تريند مؤشر البحث عبر موقع جوجل ، بعد طلاقها من زوجها حسام حبيب.
وكشف الناقد الفني أحمد السماحي، كواليس طلاق الفنانة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب.
وتتميز المطربة شيرين عبد الوهاب، باطلالتها الملفتة و المثيرة للجدل خلال وزنها المثالى او بعد زيادة وزنها المبالغ فيها .
وتعتمد المطربة شيرين عبد الوهاب، على المكياج بلمسات البسيطة وترك شعرها منسدلا على كتافيها.
وقال "السماحي" خلال مداخلة هاتفية لبرنامج صالة التحرير على قناة صدى البلد، إن العلاقة بين شيرين وحبيب في حفل الرياض الأخير لم تكن طبيعية، مشيرا إلى أنهم دائما لم يكونوا واضحين في أي شيء.
وعاد بالحديث لعام 2018 عندما أخبره البعض أنه تم الزواج بين شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب، وعندما اتصل بشيرين لم تجب وعندما اتصل بحسام حبيب نفى الأمر قبل أن يكتشف بعدها بـ 3 أيام أنه تم الإعلان عن الزواج.
ونوه "السماحي" أن قرار الطلاق بين الثنائي كان قد تم اتخاذ وهم على متن الطائرة ولكن تم تأجيله حتى بعد انتهاء حفل السنباطي في موسم الرياض بعدما حدثت مشكلة كبيرة بينهما في الفندق، لذلك عاد كل منهم بعد إنتهاء الحفل إلى مصر بمفرده.
IMG_4153 IMG_4152 IMG_4151 IMG_4150 IMG_4149 IMG_4148 IMG_4147 IMG_4146 IMG_4145المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة شيرين عبد الوهاب الفنانة شيرين المطربة شيرين عبد الوهاب المطربة شيرين ة شيرين عبد الوهاب زوجها حسام حبيب شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب شيرين وحسام حبيب طلاق الفنانة شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
بالرغم من كونه مهاجرا واصوله اسكوتلندية.. ترامب يحتجز المهاجرين في غوانتانامو
بغداد اليوم - متابعة
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء (29 كانون الثاني 2025)، أنه يريد أن يصبح السجن العسكري في غوانتانامو، المخصص عادة للمعتقلين المتهمين بالإرهاب، جاهزاً لاستقبال ما يصل إلى 30 ألف مهاجر غير نظامي.
وقال ترامب "سأوقع اليوم أمراً تنفيذياً يوجّه وزارتي الدفاع والأمن الداخلي لإعداد مركز لاستقبال 30 ألف مهاجر في خليج غوانتانامو"، مضيفاً أنه سيستقبل "مجرمين" في وضع غير نظامي.
كما وقع ترامب الأربعاء على قانون يجيز احتجاز المهاجرين غير النظاميين المتهمين بالسرقة والجرائم العنيفة قبل محاكمتهم، وهو أول تشريع يقره منذ عودته إلى السلطة.
وقال ترامب أثناء توقيعه على قانون "ليكن رايلي"، الذي سمي على اسم طالبة أميركية تبلغ 22 عاماً قتلها مهاجر فنزويلي، إنه "بفضل الإجراء الذي اتخذناه اليوم، فإن اسمها.. سيخلد في قوانين بلدنا، وهذا قانون مهم للغاية".
يأتي هذا بينما قالت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم الأربعاء إن إدارة ترامب تدرس استخدام معتقل غوانتانامو المخصّص عادة للمتّهمين بالإرهاب، منشأة احتجاز للمهاجرين.
وقالت نويم في تصريح لشبكة فوكس نيوز "نحن بصدد تقييم الوضع ومناقشته في الوقت الراهن"، موضحةً أن القرار في ذلك يعود "للرئيس".
واعتبرت أن "السجن هو أصل، وسنواصل البحث عن كيفية استخدام كل أصولنا لضمان أمن الولايات المتحدة".
وخلال حملته الانتخابية، ندّد ترامب على الدوام بـ"غزو" المهاجرين الذي اتّهمهم "بتسميم دماء" الولايات المتحدة وبالتسبب بموجة إجرام.
وفتح معتقل غوانتانامو في العام 2002 بداخل قاعدة عسكرية أمريكية في جزيرة كوبا، في إطار "الحرب على الإرهاب" التي أعلنها رئيس الولايات المتحدة في ذاك الحين جورج دبليو بوش بعد اعتداءات 11 سبتمبر 2001.
واحتجز في المعتقل مئات السجناء بعضهم أعضاء في تنظيم القاعدة، وقد أثار سجالاً حاداً في الولايات المتحدة، بسبب ظروف الاعتقال الشديدة القسوة وممارسة التعذيب.
وأبدى كل من الرئيسين الديمقراطيين السابقين جو بايدن وباراك أوباما نيّة لإغلاق المعتقل، من دون أن يتمكنا من ذلك في عهديهما.
في سبتمبر الماضي، حصلت صحيفة نيويورك تايمز على وثائق حكومية تظهر أن الولايات المتحدة تستخدم منذ عقود قاعدة غوانتانامو العسكرية لسجن مهاجرين يتم اعتراضهم في البحر.
وفق الصحيفة، يتم إيداع المهاجرين الحجز في مساحة منفصلة عن السجن حيث يُحتجز المعتقلون المتّهمون بالإرهاب.
وتندد جمعيات بالمعاملة التي يلقاها المهاجرون المحتجزون هناك، استناداً إلى شهادات تفيد بأن المهاجرين يخضعون لمراقبة عندما يتّصلون بمحاميهم، وبأنهم يجبَرون على وضع نظارات التعتيم الكامل خلال نقلهم، وبأن تردي النظافة في المكان يجذب الجرذان.