- جمال حمزة عن مهرجان العلمين الجديدة 2023: المنظر جميل «فيديو»
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن جمال حمزة عن مهرجان العلمين الجديدة 2023 المنظر جميل فيديو، 09 30 م الخميس 13 يوليو 2023 جمال حمزة .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جمال حمزة عن مهرجان العلمين الجديدة 2023: المنظر جميل «فيديو»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
09:30 م | الخميس 13 يوليو 2023
جمال حمزة
عبر جمال حمزة، نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق، عن سعادته بتواجده في مهرجان العلمين 2023، قائلا: «أنا اتخضيت من المنظر الجميل، أنا كنت هنا من سنتين مكنش فيه حاجة لسة، والموضوع كبير وحاجة محترمة ومشرفة، ويارب المهرجان يعجب الناس ويبقى فيه إقبال والدنيا شغالة كويس أوي».
إقبال المواطنين على العلمين الجديدةوأضاف «حمزة»، خلال لقاء ببرنامج «الحياة اليوم»، المذاع على قناة «الحياة»، ويقدمه الإعلامي محمد مصطفى شردي، أنه يتمنى بإقبال المواطنين على مدينة العلمين الجديدة، ومشاهدة المباريات التي تبدأ غدا.
وقدم جمال حمزة الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قائلا: «عملت مجهوداً كبيراً ورائعا يشكرون عليه، وحاجة محترمة وتشرف وتليق باسم بلدنا».
ميزة مصر مقارنة بالدول المحيطةوأشار إلى أن مصر تتميز عن أي مكان في العالم، وهو الطقس، متابعا: «الجو دة في أي توقيت في العالم وأي دولة عربية تحديدا هتلاقي الجو نار، حر نار ورطوبة عالية جدا، عندنا ميزة كبيرة وكان ناقصنا تخطيط مع شوية جهد وتنويع في الأنشطة ودة اللي حصل في العلمين».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فلسطينيو سوريا في لبنان يعيشون النكبة مرتين
ويواجه الطفل حمزة، المقيم في مخيم مار إلياس ببيروت، تحديات تفوق عمره الصغير، وتكشف قصته، التي يعرضها برنامج "ضحايا وأبطال"، الذي يبث على منصة "الجزيرة 360" مأساة توارث اللجوء عبر الأجيال.
ويقول حمزة: "منذ أن وصلت إلى أزقة هذا المخيم، فهمت أن الوطن لمثلي مسألة كبيرة ومعقدة. لا أفهم لماذا يخبرونني أنني سوري ثم فلسطيني، وفي الحالتين يقولونها وكأنها تهمة".
ويضيف: "أفكر في جدي الذي ينتظرني في سوريا وينتظر من هناك عودته إلى طبرية في فلسطين، ولا أعرف ما علي فعله، أأسبقه إلى طبرية أم نعود إليه في سوريا؟"
وتكشف قصة حمزة ظاهرة "توريث اللجوء" في المجتمع الفلسطيني، حيث يعيش اللاجئ الفلسطيني في سوريا ولبنان بوثيقة لجوء ولا يحصل على جنسية البلد المضيف حتى لو ولد فيه.
ويرث الأبناء تاريخ اللجوء الأول من أجدادهم، فيجد الطفل نفسه مسجلا لاجئا منذ عام 1948 رغم أنه لا يبلغ من العمر سوى بضع سنوات.
وعقب الحرب السورية، لجأ عشرات الآلاف من الفلسطينيين مجددا إلى لبنان، وبقي منهم اليوم، بحسب وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، نحو 29 ألفا يخشون العودة إلى سوريا، بعضهم لأسباب أمنية وآخرون بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية في البلدين.
إعلان
خيارات صعبة
ويقول والد حمزة للبرنامج: "دخلت لبنان في 2017 بصفة رسمية عبر الأمن العام، لكن تجديد الإقامة يتطلب مبالغ كبيرة، وكانت التكلفة 350 ألف ليرة لبنانية كل 6 أشهر، ثم ارتفعت إلى مليون ومئة ألف، والآن وصلت إلى مليوني ليرة، مما يعني أنني أحتاج إلى أكثر من 20 مليون ليرة كل 6 أشهر لتجديد إقامات العائلة كلها".
ويقول رئيس رابطة فلسطينيي سوريا: "نحن أقدم شعب لاجئ على وجه الأرض، وشعرنا منذ قدومنا إلى لبنان بالحاجة إلى صوت يوصل معاناة الفلسطيني وفقره وعدم حصوله على أدنى مقومات الحياة".
ويضيف: "يقطن معظم اللاجئين في أماكن غير صالحة للسكن، وحتى في المخيمات، البيوت غير صحية".
وتنعكس هذه الظروف القاسية على طموحات الأطفال مثل حمزة، الذي يقول: "كلما أخبرتهم عن طموحاتي عندما أكبر، أخبروني أن هذا صعب وذاك أصعب، فقط لأنني فلسطيني".
بينما يضيف والده: "نحن كفلسطينيين ليست لدينا آفاق مستقبلية، قد أستطيع تعليم ابني في الجامعة، لكن فرص توظيفه شبه معدومة".
وبالحديث عن الخيارات المتاحة يقول رئيس الرابطة: "الهجرة غير الشرعية صارت خيارا للبعض رغم مخاطرها، فمن الصعب أن تعرف أن ابنك قد يغرق في البحر أو تجده في الغابة بعد يومين قد افترسه حيوان، ولكن اليأس يدفع الناس إلى هذه المخاطرة".
22/12/2024