تفاصيل تعرض موكب الرئيس الأمريكي بايدن لحادث في ولاية ديلاوير.. هل أصيب؟
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قال شاهد من «رويترز»، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن، كان آمنا مساء الأحد، بعد حادث اصطدام سيارة بأخرى رباعية الدفع كانت ضمن الحراسة الأمنية لموكبه.
مغادرة بايدن وزوجتهكان بايدن والسيدة الأولى جيل بايدن قد غادرا، مقر حملته عندما وقع الاصطدام، وقال الشاهد إن جيل بايدن كانت آمنة أيضًا بعد الحادث.
خروج عائلة بايدنوخرجت عائلة بايدن من مقر الحملة بايدن-هاريس 2024 في وسط مدينة ويلمنجتون، في ولاية ديلاوير، في الساعة 8:07 مساءً.
وذكر تقرير المجمع أنه بعد لحظات من رد بايدن على سؤال من أحد المراسلين، اصطدمت سيارة سيدان فضية تحمل لوحات ترخيص ديلاوير، بإحدى سيارات الدفع الرباعي التي تحمي الموكب عند التقاطع المقابل لمدخل مقر الحملة.
عملاء المخابرات الأمريكية يرافقون بايدنوأظهرت لقطات تلفزيونية عملاء المخابرات وهم يرافقون بايدن إلى سيارته بعد الاصطدام.
وسرعان ما تم تطويق السيارة السيدان الفضية، التي أصيبت بأضرار في مصدها، من قبل رجال الأمن بعد توقفها، وحاصر العملاء السيارة وسحبوا الأسلحة إلى السائق الذي رفع يديه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بايدن البيت الأبيض السائق موكب بايدن
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة: الأمريكي شريك أساسي مع العدو الإسرائيلي في كل جرائمه التي يرتكبها على مدى عقود من الزمن
يمانيون/ خاص
أكد السيد القائد أن الأمريكي شريك أساسي مع المجرم الصهيوني الإسرائيلي اليهودي في كل جرائمه التي يرتكبها على مدى عقود من الزمن في فلسطين ولبنان وسوريا والأردن ومصر.
وقال السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في كلمة له، اليوم الخميس، حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية، أن بريطانيا وفرنسا شاركت الأمريكي في استقدام العصابات الصهيونية اليهودية إلى فلسطين وتجنيدها وتسليحها وتمكينها.
وأضاف السيد أن الرئيس الفرنسي الحالي ومن قبله جعلوا من أنفسهم الفداء للصهاينة اليهود، وأن ألمانيا تقدم الكثير من قذائف السلاح والدعم السياسي والإعلامي.. مؤكداً أن قوى الشر المنضوية تحت لواء الصهيونية اتجاهها الإجرامي الوحشي ضد أمتنا الإسلامية من منطلق عقائدي ورؤية وتوجه
ولفت قائد الثورة إلى أنه من المدهش أن بعض السياسيين والإعلاميين العرب ممن يتحدثون عن المجاهدين في فلسطين ولبنان يتحدثون عنهم وكأنهم هم من استفز العدو الإسرائيلي والأمريكي.
وأوضح السيد أن الأمريكي والبريطاني والأوروبي اتجهوا لدعم الصهيونية كمشروع يؤمنون به لتدمير أمتنا الإسلامية.. لافتاً إلى أن الحديث الصهيوني المتكرر عن فلسطين وبقية الشام ومصر وأجزاء من السعودية والعراق بهدف السيطرة والاحتلال المباشر.
وأشار السيد القائد إلى أن ما يعبّر عنه الأمريكي والإسرائيلي بتغيير وجه الشرق الأوسط يعني التحكم بالجميع بما يخدم المصلحة الأمريكية والإسرائيلية.. مضيفاً أن عدوانية أمريكا و”إسرائيل” ليست ردة فعل من استفزاز بل هم من ابتدأ العدوان على امتنا باحتلال الأوطان واستهداف الشعوب.
ونوه السيد إلى أن العدو لديه توجه إجرامي مفسد، يستهدف الناس لإفساد حياتهم على المستوى الأخلاقي، ولإفساد الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأن توجه العدو ظلامي بكل ما تعنيه الكلمة في رؤيته وتوجهه وفكره.