راشد عبد الرحيم: جواسيس عرمان
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
كتب القيادي بالحرية والتغيير باسر عرمان علي حسابه في منصة x أمس ( الإعتقالات التي يشرف عليها الفلول وأجهزتهم بمدينة ود مدني تجري علي اساس إثني وجغرافي هي محاولة من الفلول لجرف هذه الحرب حتي تكون حرب إثنية ومجتمعية وجغرافية هذا امر مرفوض ويجب ان يجد الشجب والإدانة ) .
عرمان إذا القيت عليه بالتحية فسيرد عليك فورا ( الفلول وأجهزتهم هم الذين يمنعونا من رد السلام ) هذا رجل مسجون في ومسكون بأوهامه .
ماذا نسمي هذه الحرب التي أشعلها الدعم السريع غير أنها إثنية وعرقية ؟ بل هي عائلية نتنة فقائد الدعم السريع نائبه أخوه وكل قيادته من الرزيقات ومن بطن الماهرية في الرزيقات .
من من قادة التمرد من الدناقلة او المحس أو البجا ؟ من من قادتها من وسط و شمال وشرق السودان ؟
من الذين تم إعتقالهم من مدني أمس ؟ الم يعتقلوا في اتون معارك ؟ ألم توجد معهم أجهزة تصنت وتجسس ؟
ألم يسمع عرمان بمن خطفهم واسرهم المتمردون في الخرطوم ودارفور ؟ .
عرمان عميان لا يري إلا من زاوية دعم التمرد
مدني مدينة مدنية والدعم السريع هاجم فيها قري ليس فيها قوات مسلحة ولا جيش .
هرب الدعم السريع من حول مناطق الجيش في القيادة العامة ليهاجم المواطنين في العيلفون وأبوقوتة وام ضوا بان وفي حنتوب والشرفة .
ثمة لجنة عليا من النائب العام شكلت للنظر في شان الحرب ولكنها لا تري مشعليها بهذا البهتان الواضح الذي يدعمون ويحمون به الجواسيس الذين يكشفون مواقع القوات المسلحة ويعملون أدلاء للمتمردين .
عرمان وفلول الحرية والتغيير لم يتركوا خيانة للوطن إلا ولغوا فيها ملطخين بدماء الأبرياء من أبناء الشعب السوداني .
هذا الخائن الساعي في حماية المتمردين شب منذ صباه الباكر وهو يسفك دماء اهل السودان منذ ان تمرد وعمل مقاتلا وجنديا في الحركة الشعبية وحاملا لحقيبة قرنق في أحراش الجنوب .
راشد عبد الرحيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
52 قتيل وعشرات الجرحى في قصف مدفعي لقوات الدعم السريع على سوق في أم درمان
أم درمان – متابعات تاق برس- سقط 52 قتيلا وعشرات الجرحى في قصف مدفعي عنيف لقوات الدعم السريع على سوق صابرين بأم درمان منذ فجر اليوم السبت حسب مصادر “تاق برس”.
وطبقا للمصادر جرى نقل المصابين الى مستشفى النو بعد القصف المدفعي لـ “الدعم السريع” على سوق صابرين بأم درمان وبدأ منذ فجر اليوم حسب افادات شهود من أم درمان واستمر لساعات بكثافة ما ادخل في المواطنين الرعب.
وجاء القصف بعد أيام من بسط الجيش سيطرته على الخرطوم بحري وأجزاء واسعة من ام درمان والتحرك نحو مناطق “أم بدة وسوق ليبيا”.
سوق صابرين بأم درمانقتلىقصف مدفعي لقوات الدعم السريع