لهذا السبب.. إيقاف جديد للقيد داخل نادي الزمالك
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
كشف الإعلامي الرياضي هاني حتحوت، مستجدات داخل نادي الزمالك، عبر برنامجه “الماتش”.
وقال: “إيقاف جديد للقيد داخل نادي الزمالك بسبب قيمة صفقة أكينيولا ومستحقات مساعدي فيريرا التي تبلغ 540 ألف دولار”.
وتضم قائمة الزمالك لخوض لقاء ساجرادا الانجولي كل من:
حراسة المرمى: محمد عواد - عبد الرحمن نفاد - معاذ علاء الدين.
خط الدفاع : عمر جابر - حمزة المثلوثي - محمد عبد الغني - حسام عبد المجيد - محمد طارق - محمد عبد الشافي - عبد الله جمعة - حاتم سكر - أحمد زكي .
خط الوسط : نبيل عماد "دونجا" - محمد أشرف "روقا" - عمرو السيسي - سيد عبد الله "نيمار" - أحمد مصطفى "زيزو" - محمود عبد الرازق "شيكابالا" - إبراهيما نداي - يوسف إبراهيم " أوباما".
خط الهجوم :سيف الدين الجزيري - ناصر منسي - سامسون أكينيولا.
ويترأس البعثة رامي نصوحي عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، ويرافق البعثة كل من أحمد سليمان عضو مجلس الإدارة والمشرف على فريق الكرة، وأحمد خالد حسانين عضو مجلس الإدارة.
ويتصدر الفريق ترتيب مجموعته ببطولة كأس الكونفدرالية برصيد 9 نقاط، بعد الفوز على كل من أبو سليم الليبي، وسوار الغيني وساجرادا الأنجولي في الثلاث جولات السابقة بدور المجموعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد مصطفى زيزو الماتش الكونفدرالية هاني حتحوت نادي الزمالك نادی الزمالک
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.