20.61 تريليون يوان.. حجم الصناديق الاستثمارية للقطاع الخاص بالصين
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
أظهرت بيانات صناعية وصول قيمة الصناديق الاستثمارية للقطاع الخاص في الصين إلى 20.61 تريليون يوان (حوالي 2.9 تريليون دولار أمريكي) حتى نهاية نوفمبر الماضي.
وقالت الجمعية الصينية لإدارة الأصول إن الرقم ارتفع مقارنة مع 20.59 تريليون يوان قبل شهر واحد.
وبلغ عدد الصناديق الاستثمارية المسجلة للقطاع الخاص في الصين 153698 صندوقا حتى نهاية نوفمبر الماضي، حيث هناك 21699 مؤسسة تدير هذه الصناديق.
وتأسست الجمعية في عام 2012، وهي منظمة ذاتية التنظيم تمثل صناعة الصناديق المشتركة في الصين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين القطاع الخاص تريليون يوان الصناديق الاستثمارية الصناديق
إقرأ أيضاً:
تعليمات تقييم الوظائف؛ نسف للعدالة وتحبيط وتشويه للقطاع العام.!
#سواليف
كتب .. #موسى_الصبيحي
ذُهِلت وأنا أقرأ #تعليمات #التقييم والتحليل الكمي والموضوعي للوظائف في #القطاع_العام لسنة 2024 الصادرة عن مجلس الوزراء بمقتضى المادة(11/د) من نظام إدارة الموارد البشرية في القطاع العام رقم (33) لسنة 2024.
وكمثال على هذا التشويه الكبير، نجد أن المادة (4) من النظام تُصنّف الوحدات التنظيمية لمجموعة وظائف الإدارة الوسطى إلى ثلاثة مستويات:
مقالات ذات صلة أرقام لوحات مميزة للبيع بالمزاد العلني 2025/01/23 المستوى (أ): الوحدات التي تساهم بشكل مباشر في تحقيق المهام الأساسية للدائرة. المستوى (ب): الوحدات التي تساهم بشكل غير مباشر في تحقيق المهام الأساسية للدائرة. المستوى (ج): الوحدات المساندة للمهام الأساسية للدائرة.والمشكلة أنه تم ربط تحديد رواتب مجموعة الإدارة الوسطى بالمستويات المذكورة أعلاه؛وبالتالي ماذا ستكون النتيجة؛قد يكون هناك وظيفة مدير وحدة أو مدير مديرية مصنفة ضمن المستوى (أ) يتقاضى شاغلها راتباً بقيمة (1700) دينار فيما هناك وظيفة مساعد أمين عام مصنّفة ضمن المستوى (ج) يتقاضى شاغلها راتباً بقيمة (1500) دينار.!!!!!
أي عدالة هذه، وأي مستقبل ينتظر هذه الوظائف، وأي تحفيز على العمل هذا، وأي تنافسية سيخلقها هذا التصنيف، وأي تأثير على #رواتب_التقاعد سيكون مستقبلاً لشاغلي مثل هذه الوظائف والتصنيفات ولا سيما في حال التقلّب من مستوى إلى مستوى، وأي أثر مباشر وغير مباشر على الأهداف الأساسية لمؤسسات الدولة.؟!
هذه التعليمات يجب أن تُعاد قراءتها ومراجعتها بعين ثاقبة، وأن تُدرَس آثارها وعواقبها، فالنظام الذي تغيب عنه العدالة لم يكون فاعلاً ولن يؤدي قط إلى تفعيل دور القطاع العام بل ستكون نتائجه عكسية مُحبِطة.. فانتبهوا يا أولي الألباب؟!