والله سبب واحد يخلي الناس تنزح من مدني مافي ،، الحصل أمس ده كلو فرقعه إعلاميه وراها ناشطي قحط وإعلام المليشيا ،، ومابيحصل نسبة واحد في المئه من الحصل في الخرطوم وللآن في ناس قاعده في الخرطوم ماطلعت ولا حتطلع !! إنت سوداني يازول السودانيين مابيعرفوا الخوف ،، أقعد أحرس حقك طالب بإنك تتسلح لكن ماتطلع وتخلي حقك ،،
تبيان توفيق الماحي أكد

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

أهالي حمص في ذكرى الثورة.. الشعب السوري واحد

حمص-سانا

واحد واحد واحد.. الشعب السوري واحد، شعار لطالما صدحت به حناجر السوريين قبل 14 عاماً منذ انطلاق الثورة السورية، مطالبين بالحرية والكرامة، واليوم من ميدان الساعة الجديدة الذي أطلق عليها أهل حمص ساحة التحرير يعيد التاريخ نفسه وبنفس الشعار ولكن بعد انتصار الثورة .

  كاميرا سانا استطلعت آراء الأهالي الذين توافدوا بالآلاف مساء اليوم إلى ساحة الساعة الجديدة، لإحياء ذكرى انطلاقة ثورة الشعب السوري ضد أكثر نظام حكم وحشي في العصر الحديث، رافعين أعلام الثورة ويرددون الهتافات الوطنية، التي تؤكد التمسك بوحدة سوريا وسيادتها على كامل التراب السوري.

 “الثورة انتصرت وصار الحلم حقيقة” يقول أبو محمد الذي قتل النظام البائد اثنين من أولاده، ودمر منزله في حي الخالدية ليضيف: “ثمن الحرية غالٍ، ونحن نقف اليوم في هذا المكان مرفوعي الرأس، بفضل دماء شهدائنا وعذابات الأمهات الثكالى ودموع وجوع أطفالنا بالمخيمات.

بينما يقول أبو خالد من حي جورة الشياح: “هذه الثورة سيسجلها التاريخ، وستبقى في ذاكرة أبنائنا لعشرات السنين”، مشيراً إلى ما عاناه الكثير من السوريين خلال السنوات الماضية من الذل والقهر في بلاد الغربة، لكن هذه الثورة أثبتت أن الحق سينتصر على الباطل مهما طال الزمن.

بينما دعا المواطن خالد الأحمد أبناء الشعب السوري بكل أطيافه إلى الحفاظ على مكتسبات الثورة، وعدم الانجرار وراء دعوات التفرقة والطائفية، التي حاول النظام البائد طيلة حكمه تكريسها بين أبناء الوطن الواحد لتثبيت حكمه، مؤكداً أن هذه الثورة هي ثورة كل السوريين ولن نسمح لأي أطراف داخلية أو خارجية بأن تمس وحدتهم.

من جهته لفت محمد العلي إلى أن ثورة الشعب السوري ستبقى مصدر إلهام لكل طلاب الحرية في العالم، معتبراً أن كل السوريين يحتفلون اليوم ليس فقط لإحياء ذكرى الثورة، وإنما شكراً وتقديراً لتضحيات كل شهيد قدم روحه فداء لها، ولكل أم ضحت بأولادها، ولكل يتيم فقد أباً أو أماً.

في حين أشار أبو سالم الذي أمضى تسع سنوات في إدلب بعد أن فقد زوجته واثنين من أولاده في قصف طائرات النظام لحي دير بعلبة، إلى أننا نحتفل اليوم بانتصار الثورة وعلينا جميعاً واجب العمل والبناء، كل حسب استطاعته للنهوض ببلدنا، داعياً جميع المهجرين إلى الإسراع في العودة للمشاركة في إعادة إعمار البلد.

“كلنا مع الدولة وجيشها” رددها العم أبو محمود الذي تجاوز السبعين بلهجة قوية، وذلك لصون استقرار وأمن بلدنا، وإفشال أي مخطط لفلول النظام الأسدي للنيل من منجزات الثورة، بينما عبر العم أبو هيثم عن سعادته بالتخلص من النظام البائد الذي هجره لأكثر من عشر سنوات خارج بيته الذي لم يتبق منه سوى الركام، وهو حالياً في السبعين من عمره.

مقالات مشابهة

  • البعير القاتل المفترس: جمل يهاجم حارسًا سودانيًا في الصحراء ويقتله
  • نواف بن سعد: محمد صلاح سينال شرفًا كبيرًا إذا لعب للهلال
  • نائب: الحق في الملكية الخاصة واحد من حقوق الإنسان الأساسية
  • حسني مالك: أنا تشادي الأصل سوداني الجنسية سعودي النشأة.. فيديو
  • حيرة نجلاء بدر.. لو تبنيت ولد كيف سيعيش معي عند البلوغ؟
  • أهالي حمص في ذكرى الثورة.. الشعب السوري واحد
  • أمير طعيمة: أنا في حتة لوحدي.. وضد فكرة رقم واحد
  • سوريا: منحة مالية بمناسبة عيد الفطر
  • مطالبات بإطلاق سراح سياسي سوداني معتقل بالإمارات.. رفض التعاون معهم
  • المجلس الوطني الكوردي رافضا الدستور السوري: كتب بعقلية أمة واحدة ودين واحد