بالفيديو.. مختص بالإرشاد النفسي: السعادة علم يُدرَّس لجعل حياة الإنسان مستقرة وإيجابية
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بالفيديو مختص بالإرشاد النفسي السعادة علم يُدرَّس لجعل حياة الإنسان مستقرة وإيجابية، وقال فواز كاسب في تصريحات للعربية أعتقد من منظور أكاديمي، أن السعادة علم ولها نظريات منذ القرن العشرين، وهذا العلم يدرس الأساليب والطرق .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالفيديو.
وقال فواز كاسب في تصريحات للعربية: «أعتقد من منظور أكاديمي، أن السعادة علم ولها نظريات منذ القرن العشرين، وهذا العلم يدرس الأساليب والطرق التي تجعل الإنسان مستقر وسعيد».
ماهي العوامل التي تؤدي للشعور بالسعادة ؟الدكتور فواز كاسب اختصاصي التوجيه والارشاد النفسي يجيبنا في #صباحكم_معنا@fawazalanzi1#العربيةFM #بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/WDzaT3Y9lx
— FM العربية (@AlarabiyaFm) July 13, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
القلق عند الأطفال.. اضطراب يهدد المستقبل النفسي للصغار «فيديو»
بينما يُفترض أن تكون الطفولة مرحلة من الطمأنينة والاكتشاف يعاني كثير من الأطفال من اضطراب القلق، تلك الحالة التي تتجاوز المخاوف الطبيعية لتصبح حاجزا يؤثر على نموهم النفسي والاجتماعي، وهو ما أشارت إليه قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر تقرير تليفزيوني بعنوان «القلق عند الأطفال.. اضطراب يهدد المستقبل النفسي للصغار»، مسلطًا الضوء على خطورة اضطراب القلق الذي يصيب 7% من الأطفال حول العالم.
اضطراب القلق يصيب نحو 7% من الأطفال عالمياوأشار التقرير إلى أن اضطراب القلق وفقا للعديد من الدراسات الحديثة، يصيب نحو 7% من الأطفال عالميا، كما أنه يظهر في أشكال متعددة مثل القلق العام أو اضطراب الهلع، وتتعدد أسباب الإصابة باضطراب القلق عند الأطفال بين العوامل الوراثية والضغوط الأسرية، فضلا عن التجارب السلبية المبكرة.
وأوضح التقرير أن أعراض اضطراب القلق تشمل القلق المفرط وصعوبة النوم وكذلك اضطرابات المعدة، فضلا عن التجنب المفرط للموقف الاجتماعية.
التدخل المبكر لعلاجه يعزز فرص التعافيالأبحاث تشير إلى أن التدخل المبكر لعلاج هذا الاضطراب يعزز فرص التعافي بشكل كبير، وذلك عبر العلاج السلوكي المعرفي وتقنيات الاسترخاء، إضافة إلى دور الأهل في توفير بيئة داعمة تشعر الطفل بالأمان.
ومع تزايد الضغوط المجتمعية يصبح الوعي بهذا الاضطراب ضرورة ملحة، ليس فقط لحماية الأطفال من تأثيراته المستقبلية على الصحة النفسية بل لضمان نشأتهم في بيئة تمنحهم الشعور بالأمان والثقة.