تسلّم الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، صباح أمس بقصر الاتحادية، أوراق اعتماد فوزية بنت عبدالله زينل سفيرة لمملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية الشقيقة. وقد نقلت السفيرة فوزية بنت عبدالله زينل تحيات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، للرئيس عبدالفتاح السيسي، وتمنياتهما لفخامته بدوام الصحة والعافية ولجمهورية مصر العربية دوام التقدم والازدهار.

من جانبه، كلّف رئيس جمهورية مصر العربية السفيرة بنقل تحياته وتقديره لجلالة الملك المعظم وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، متمنيًا لمملكة البحرين وشعبها الشقيق المزيد من التقدم والازدهار، وللسفيرة كل التوفيق والنجاح في مهامها الجديدة. وأعربت السفيرة فوزية زينل عن اعتزازها بأن تكون سفيرة لمملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية الشقيقة في ظل الروابط القوية والتاريخية التي تجمع بينهما، والتي تزداد تأصّلاً ورسوخًا بمر السنوات، منوهة بعمق العلاقات بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية الشقيقة، والتي تشهد طفرة غير مسبوقة في تاريخها من خلال التعاون الوثيق بين البلدين في المجالات كافة، بفضل ما يحظى به من اهتمام ورعاية القيادة السياسية في كلا البلدين الشقيقين، وحرصهما الدائم على توطيد أواصر هذه العلاقات إلى آفاق أرحب، بما يحقق الخير والنماء والتقدّم لمملكة البحرين ومصر الشقيقة.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا جمهوریة مصر العربیة لمملکة البحرین

إقرأ أيضاً:

مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»:  رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.

وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يستعرض تطورات الموقف المصري بشأن الأوضاع الإقليمية والدولية وتأثيرها على الأمن القومي
  • بين القاهرة وطهران .. كيف أثر زواج الأميرة فوزية على العلاقات المصرية الإيرانية؟
  • برلماني: الرئيس قاد إنشاء جمهورية جديدة حقيقية.. وواجه تحديات المنطقة بشجاعة
  • المشاط تستقبل السفيرة النرويجية ورئيس شركة "سكاتك"
  • رئيس الأوبرا يتفقد متحف عبد الوهاب ويلتقي أسرته بمعهد الموسيقى العربية
  • اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية تعلن اعتماد الجفالي رئيسًا للاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص
  • مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»:  رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
  • أشرف عبدالغني: رسائل الرئيس السيسي خلال زيارة الأكاديمية العسكرية طمأنت الشعب المصري
  • سفارة الإمارات لدى الاحتلال تقيم إفطارا حضرته شخصيات تجوّع غزة
  • السفير العضايلة يتسلّم جوائز ذهبية لشركات أردنية فازت بمسابقة الأهرام لزيت الزيتون