مغادرة 12 جريحا ومريض واحد من غزة السبت

أوضح تقرير لحركة عمل معبر رفح البري بين قطاع غزة ومصر، عدد الشاحنات التي تم إدخالها يوم أمس السبت، بالاضافة إلى عدد الجرحى والمرضى الذين غادروا القطاع. 

اقرأ أيضاً : جيش الاحتلال: نعيش في أوقات صعبة وهناك أمور لم نتعرض لها من قبل

وشهدت حركة المغادرة عبر معبر رفح، مغادرة 12 جريحا ومريض واحد، و10 مرافقين، بالإضافة إلى 558 من حملة الجوازات الأجنبية والمصرية، بإجمالي حركة سفر بلغت 581.

 

وفيما يتعلق بعدد الشاحنات اليت دخلت عبر معبر رفح، بين التقرير دخول 120 شاحنة مساعدات، بالإضافة إلى 4 شاحنات تحمل 190 الف لتر من السولار ووشاحنتين تحمل 45 طن من غاز الطهي.

وكان القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس خليل الحية، بين أنه خلال أسبوع التهدئة لم يدخل غزة سوى 300 شاحنة. 

وأضاف في تصريحات أدلى بها مساء الأحد، أن هناك حديث عن فتح معبر كرم أبو سالم فيما تسعى حركة حماس إدخال 500 شاحنة مساعدات يومياً، قبل الحديث عن أي مفاوضات حول صفقة تبادل للأسرى. 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: معبر رفح الحرب في غزة مصر الصحة الفلسطينية معبر رفح

إقرأ أيضاً:

الجزائر تطلب من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة الأراضي الجزائرية خلال 48 ساعة  

 

الجزائر- طلبت السلطات الجزائرية من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة الأراضي الجزائرية في غضون 48 ساعة على ما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الاثنين 14ابريل2025، موضحا أن القرار رد على توقيف ثلاثة جزائريين في فرنسا.

وقال بارو في تصريح مكتوب وجه إلى صحافيين "أطلب من السلطات الجزائرية العودة عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية" في فرنسا.

وأضاف "في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا".

وقال مصدر في دبلوماسي لوكالة فرانس برس إن من بين الأشخاص الذين تنوي الجزائر طردهم، موظفين تابعين لوزارة الداخلية.

ووجه الاتهام في باريس إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف في إحدى القنصليات الجزائرية في فرنسا، تهمة التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي على ما أكدت النيابة العامة الوطنية الفرنسية في قضايا مكافحة الإرهاب.

ووجه الاتهام الجمعة إلى الرجال الثلاثة للاشتباه في ضلوعهم في اختطاف المؤثر والمعارض الجزائري أمير بوخرص نهاية نيسان/أبريل 2024 على الأراضي الفرنسية.

وأمير بوخرص الملقب بـ"أمير دي زد" مؤثر جزائري يبلغ 41 عاما ويقيم في فرنسا منذ 2016، وقد طالبت الجزائر بتسليمه لمحاكمته.

وأصدرت الجزائر تسع مذكرات توقيف دولية بحقه متهمة إياه بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية. وعام 2022، رفض القضاء الفرنسي تسليمه وحصل على اللجوء السياسي العام 2023.

وكانت وزارة الخارجية الجزائرية اعتبرت في بيان مساء السبت إن "هذا التطور الجديد وغير المقبول وغير المبرر من شأنه أن يلحق ضررا بالعلاقات الجزائرية-الفرنسية"، مؤكدة عزمها على "عدم ترك هذه القضية دون تبعات أو عواقب".

ويتعارض ذلك مع إعلان وزير الخارجية الفرنسي الأسبوع الماضي عن "مرحلة جديدة "في العلاقات بين باريس والجزائر في ختام لقاء مع نظيره أحمد عطاف والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

 

مقالات مشابهة

  • 14 جريحا في حادث مرور بتيزي وزو
  • الاحتلال الإسرائيلي يجري تمريناً أمنياً في معبر وادي الأردن
  • مصدر فلسطيني: التحضيرات جارية لفتح معبر رفح البري الأسبوع المقبل
  • من مهربي مخدرات إلى حيازة أسلحة... مطلوبون للعدالة تم توقيفهم في معبر باب سبتة
  • بعد مغادرة قطر .. الرئيس السيسي يصل الكويت في جولته الخليجية
  • الجزائر تطلب من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة الأراضي الجزائرية خلال 48 ساعة  
  • الجزائر تطلب من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة البلاد
  • قتيل و12 جريحا في انقلاب حافلة بقسنطينة
  • الجزائر تطلب من 12 موظفًا في سفارة فرنسا مغادرة أراضيها خلال 48 ساعة
  • حادث سطيف.. ارتفاع الحصيلة إلى 14 جريحا