اعتقال قاتل بمدينة اسطنبول: جريمة قتل وابتزاز تهز الشارع التركي
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن اعتقال قاتل بمدينة اسطنبول جريمة قتل وابتزاز تهز الشارع التركي، في حادثة صادمة، قدم مصطفى كاسادار، كاتب في جريدة محلية، بلاغاً للشرطة في اسطنبول يفيد بانقطاع الاتصال بابنه محمد نور كاسادار لمدة يوم واحد،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اعتقال قاتل بمدينة اسطنبول: جريمة قتل وابتزاز تهز الشارع التركي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في حادثة صادمة، قدم مصطفى كاسادار، كاتب في جريدة محلية، بلاغاً للشرطة في اسطنبول يفيد بانقطاع الاتصال بابنه محمد نور كاسادار لمدة يوم واحد. وعندما اتصل به هاتفيًا شخص مجهول، طالب بفدية قدرها 40 ألف دولار لإطلاق سراحه.
في استجابة سريعة للبلاغ، بدأت الشرطة التحقيق في الحادثة بالتعاون مع وحدة مكافحة السطو. وبتنسيق مع الشرطة، تم تنفيذ عملية للتفاوض مع الخاطف، حيث تم التوصل إلى اتفاق بدفع مبلغ 70 ألف ليرة تركية كفدية٬ بحسب متابعة تركيا الان
تم اتخاذ إجراءات أمنية مشددة في موقع اللقاء المحدد بحديقة في منطقة سولتان غازي، حيث تم القبض على المشتبه به، وهو السائق السابق للعائلة يدعى هكان أ. بعد التحقيق معه في قسم مكافحة السطو، اعترف حكان أ. بقتل الشاب بطريقة وحشية وكافة تفاصيل الجريمة.
وفحصت الشرطة المنزل الذي أشار إليه المشتبه به في منطقة بايرام باشا، حيث عُثر على جثة الشاب المؤسفة مقطعة ومخفية داخل ثلاجتين.
أظهرت التحقيقات أن هكان أ. كان يعمل سابقًا لدى عائلة الضحية واستقال من وظيفته قبل حوالي عامين ليعمل كسائق تاكسي.
وبعد ارتكاب الجريمة، قرر حكان أ. طلب الفدية من عائلة الشاب، وكانت خطته الهروب بالمال. ومع ذلك، تم القبض عليه من قبل الشرطة.
ووفقًا للمعلومات، يوجد سجل جنائي سابق لهكان أ. وسيتم تقديمه إلى المحكمة بعد استكمال الإجراءات القانونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من قاتل الإرهاب.. لا ينبغي أن يقاتل الفقر
15 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: في كل أرضٍ تُروى بدماء الشهداء، تنبت ذاكرةٌ لا تموت.. وفي ذاكرة العراق، يسكن رجالٌ حملوا أرواحهم على أكفّهم، وقفوا في وجه الظلام حين تساقطت المدن، وحين ارتعدت القلوب إلا قلوبهم.
هؤلاء لم يسألوا عن الأجر حين قاتلوا، ولم يطالبوا بالمكافآت حين انتصروا، لكن هل يُعقل أن تُنكر الأمة فضلهم بعد أن عادوا؟
إنصاف المجاهدين ليس مِنّة، بل واجبٌ على الدولة التي استظلّت براياتهم يوم كان الوطن كله يقف على حافة الهاوية.
البرلمان العراقي اليوم أمام امتحان الشرف، أمام مسؤولية التاريخ، أمام سؤال لا يقبل المواربة: هل يُتركون للمجهول بعد أن حموا الأسوار؟.
إقرار قانون الخدمة والتقاعد لهيئة الحشد الشعبي ليس مجرد تشريعٍ إداري، بل هو رسالة وفاء، شهادة تقدير تُكتب بماء الكرامة، اعتراف بأن العراق لا يخذل أبناءه المخلصين.
من قاتل الإرهاب ودافع عن الأرض يجب أن يجد حقوقه في الوطن الذي افتداه.
النظام السياسي الذي يتنكّر لتضحيات أبنائه، عليه أن يسأل نفسه: من سيقف لحمايته إذا ما عاد الخطر؟ من سيؤمن بسياجه إذا نسي من صانوه بالأمس؟.
التخاذل اليوم يعني خذلان العراق غدًا، والتصويت لصالح القانون ليس مجرد إجراءٍ بيروقراطي، بل هو تصويتٌ لصالح العدل، لصالح الوطن، لصالح المستقبل.
ليُرفع الصوت عاليًا تحت قبة البرلمان.. فإن كنتم أوفياء للوطن، فلتكونوا أوفياء لمن أنقذوه!.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts