صحيفة الاتحاد:
2024-10-02@09:10:15 GMT

الإمارات وقطر.. محطات جديدة في التضامن الخليجي

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

أحمد مراد (القاهرة)
تشهد العلاقات بين الإمارات وقطر محطات جديدة في التعاون المثمر والتضامن الخليجي، في ظل الزيارات المتبادلة على أرفع المستويات والتي توجت في أكتوبر الماضي بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لدولة قطر، حيث شهد سموه افتتاح المعرض الدولي للبستنة «إكسبو ـ الدوحة 2023 للبستنة»، الذي دشنه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة تحت شعار «صحراء خضراء.

. بيئة أفضل».
كما قام الشيخ تميم ين حمد آل ثاني أمير دولة قطر بزيارة أخوية إلى الدولة في نوفمبر الماضي، وكان في مقدمة مستقبليه، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، حيث بحث الطرفان العلاقات الأخوية ومختلف مسارات التعاون والعمل المشترك في جميع المجالات بما يحقق المصالح المتبادلة للبلدين الشقيقين ويعود بالخير والازدهار على شعبيهما.
وتعزز اللقاءات والمشاورات رفيعة المستوى بين البلدين العمل على تنسيق التعاون في القضايا ذات الاهتمام المشترك خليجياً وإقليمياً ودولياً.
وقبل نحو عام من الآن، وتحديداً في 5 ديسمبر 2022، أجرى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أول زيارة رسمية إلى قطر بعد توليه رئاسة الدولة في منتصف العام الماضي.

وشكلت هذه الزيارة خطوة مهمة نحو تعزيز التضامن الخليجي، وترسيخ مسار التعاون والتكامل والتنسيق.
وبعدها بأيام قليلة، وتحديداً في 18 يناير 2023، استضافت أبوظبي قمة سداسية جمعت قادة قطر وسلطنة عُمان والبحرين ومصر والأردن تحت عنوان «الازدهار والاستقرار في المنطقة»، وجاءت بهدف ترسيخ التعاون بين الدول الست في جميع المجالات بما يخدم التنمية والازدهار والاستقرار في المنطقة ككل، عبر مزيد من العمل المشترك والتعاون والتكافل الإقليمي.
وبحث القادة مختلف مسارات التعاون والتنسيق المشترك في جميع المجالات التي تخدم تطلعات شعوبهم إلى مستقبل تنعم فيه بمزيد من التنمية والتقدم والرخاء، مشددين على أهمية تعزيز العمل العربي المشترك في التعامل مع التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية التي تواجهها المنطقة، بما يكفل بناء مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً لشعوب المنطقة كافة.
وفي 9 نوفمبر الماضي، وصل الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، إلى الإمارات في زيارة أخوية، بحث خلالها مع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مختلف مسارات التعاون والعمل المشترك في جميع المجالات، وسبل تعزيز العمل الخليجي المشترك بما يحقق مصلحة شعوب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وتطلعاتها نحو التنمية ومواصلة التقدم.

ولم تقتصر قائمة اللقاءات الإماراتية القطرية التي جرت خلال العامين الماضيين على مستوى القادة، حيث جمعت العديد من اللقاءات بين كبار المسؤولين في البلدين، ففي يونيو من العام الجاري 2023 اجتمع معالي صقر غباش، رئيس المجلس الوطني الاتحادي، مع معالي حسن بن عبد الله الغانم، رئيس مجلس الشورى القطري، وبحث المسؤولان سبل تفعيل العمل المشترك عبر الدبلوماسية البرلمانية، وأكدا على أهمية تعزيز منظومة العمل البرلماني الخليجي المشترك والارتقاء بها لآفاق أرحب على الأصعدة كافة.
وشدد الجانبان على أهمية تبادل الزيارات الثنائية بما يخدم المصالح المشتركة، وتعزيز التعاون البرلماني، ودعم الدور البارز لدولة الإمارات ودولة قطر في ضمان الأمن والاستقرار، وتحقيق التقدم والازدهار ونشر السلام وخدمة الإنسانية في دول المنطقة والعالم.
وترتبط الإمارات وقطر بروابط أخوية قوية حرص الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» منذ الإعلان عن قيام دولة الإمارات في 2 ديسمبر 1971 على تقويتها.
وتعززت العلاقات الثنائية بين الإمارات وقطر من خلال تأسيس عدة لجان مشتركة، أبرزها اللجنة العليا الإماراتية القطرية التي تأسست خلال عام 1998 من منطلق حرص البلدين على تطوير وتعزيز التعاون بينهما في مختلف المجالات، وسعت هذه اللجنة على مدى ما يقارب 25 عاماً إلى تعميق التعاون المشترك بين البلدين في مجالات الطاقة، والصناعة، والمالية، والاقتصاد، والتجارة، والشباب والرياضة، والمواصلات والنقل، والطيران المدني، والأرصاد الجوية، والتعليم العالي والبحث العلمي، والبلدية والزراعة، والخدمة المدنية، والأشغال العامة، والإسكان.

أخبار ذات صلة رئيس الدولة: نواصل العمل معاً لتعزيز علاقاتنا الأخوية لمصلحة شعبينا اﻹﻣﺎرات وﻗﻄﺮ.. ﺗﻌﺎون مستمر ﻟﺘﻌﺰﻳﺰ اﻟﺘﻨمية واﻻزدﻫﺎر

خبراء: قوة العلاقات انعكست على القطاعات المختلفة
ذكر نائب رئيس المركز العربي للدراسات، الدكتور مختار الغباشي، أن الإمارات وقطر ترتبطان بعلاقات وثيقة وراسخة منذ عشرات السنين، وقد تعاظمت هذه العلاقات بشكل كبير مع وجود العديد من الروابط الاجتماعية والثقافية والدينية التي تجمع بين الشعبين الإماراتي والقطري، فضلاً عن العادات والتقاليد المشتركة التي تنشأ عليها الأسر والعائلات والقبائل في البلدين الشقيقين.
وقال الغباشي لـ«الاتحاد»: «إن الإمارات وقطر تربطهما علاقات راسخة تحت مظلة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وهذه العلاقات مدعومة بالإرث الثقافي والاجتماعي والإنساني المشترك، وهو الأمر الذي أتاح ترسيخ علاقات قوية انعكست على العديد من القطاعات المختلفة، لا سيما المجالات الاقتصادية والثقافية والإبداعية».
وفي الرابع من ديسمبر عام 2007، صدر إعلان الدوحة بشأن قيام السوق الخليجية المشتركة، وسارعت الإمارات وقطر إلى توحيد وتكثيف تعاونهما المشترك من أجل إنجاح هذه التجربة الاقتصادية الخليجية التي تسهل حركة انتقال السلع بين دول مجلس التعاون الخليجي.
وأشار نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية إلى مدى العمق والتقارب الذي تتسم به العلاقات التاريخية بين الإمارات وقطر، وهو الأمر الذي يجب البناء عليه من أجل العمل على تعظيم أوجه التعاون بين البلدين في مختلف القطاعات والمجالات، ومن أجل العمل على تحقيق الرخاء والازدهار للشعبين الشقيقين، ومن ثم الدفع بعجلة العمل الخليجي المشترك نحو الأمام.
ومع انطلاق معرض إكسبو 2020 دبي في أكتوبر 2021، جاءت المشاركة المتميزة لدولة قطر في فعاليات المعرض الدولي، وعكست المشاركة القطرية المتميزة العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، ووقع جناح قطر داخل منطقة الاستدامة على مساحة 920 متراً مربعاً، وضم معرضين رئيسين، ومساحات عرض تسرد تاريخ قطر وثقافتها.

بناء اقتصاد معرفي
شدد الأمين العام لاتحاد المستثمرين العرب، السفير جمال بيومي، على أهمية العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الإمارات وقطر التي شهدت تطوراً ونمواً مستمراً على مدى العقود الماضية في ظل وجود العديد من القواسم الاقتصادية المشتركة التي تجمع بين البلدين، أبرزها الحرص على التوجه نحو بناء اقتصاد معرفي يقوم على تنوع مصادر الدخل، وخفض الاعتماد على صادرات النفط والغاز، وهو الأمر الذي أحدث تطوراً ملحوظاً في مختلف القطاعات الاقتصادية في البلدين.
وأشار الأمين العام لاتحاد المستثمرين العرب إلى أن الإمارات وقطر يمتلكان العديد من مقومات القوة الاقتصادية التي تجذب استثمارات خارجية بعشرات المليارات من الدولارات، ومن ثم يجب العمل على تعزيز التحالفات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، والاستفادة من جميع الفرص المتاحة، لا سيما في ظل قرب المسافة الجغرافية بينهما، حيث يفصلهما نصف ساعة جوية فقط، الأمر الذي يتيح فرصة متابعة المشاريع بسهولة، والارتقاء بحركة التبادل التجاري بينهما.
وبحسب التقديرات الرسمية، شهدت العلاقات الاقتصادية بين الإمارات وقطر خلال عام 2022 نقلة نوعية في مختلف القطاعات، مدعومة بزيادة حجم المبادلات التجارية بين البلدين، ونمو الاستثمارات المشتركة، خاصة في قطاعات السياحة والنفط والطاقة، وقد بلغ حجم التبادل التجاري غير النفطي خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2022 نحو 22.6 مليار درهم، مقابل 9 مليارات درهم لنفس الفترة من عام 2021.
بيانات
أظهرت البيانات ارتفاع الواردات الإماراتية من قطر خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2022 إلى 6.2 مليار درهم، مقابل 4 مليارات درهم لنفس الفترة من عام 2021، كما ارتفع إجمالي الصادرات غير النفطية إلى 16.4 مليار درهم، مقابل 5.5 مليار درهم خلال فترة المقارنة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات قطر الخليج محمد بن زايد فی جمیع المجالات العمل المشترک بین البلدین رئیس الدولة ملیار درهم الأمر الذی المشترک فی حفظه الله العدید من على أهمیة العمل على فی مختلف دولة قطر من عام

إقرأ أيضاً:

العلاقات الإماراتية - القطرية.. روابط متينة لمستقبل مزدهر

آمنة الكتبي (دبي)

أخبار ذات صلة ولي عهد أبوظبي يبدأ اليوم زيارة رسمية إلى دولة قطر 73 ألف خريج وخريجة من جامعة الإمارات منذ انطلاق مسيرتها

تجمع الإمارات ودولة قطر علاقات تاريخية وجغرافية وثقافية متجذرة، تمتد لعقود من الزمن، وبفضل هذه الروابط المشتركة، استطاعت الدولتان بناء علاقات قوية قائمة على التعاون في مختلف المجالات: الاقتصادية والسياسية والثقافية.
وتتسم العلاقات بين الإمارات وقطر الشقيقة بالعمق والتقارب على المستويين القيادي والشعبي، ما يترجم متانتها على الصعد كافة، فهي علاقات متميزة منذ القدم ومتجذرة تاريخياً عبر الروابط الاجتماعية والأسرية بين شعبي البلدين، وهي علاقات تفوق حد التعريف الدبلوماسي للعلاقات بين الدول، لما لها من خصوصية وتقارب كبيرين.
وتعززت العلاقات الثنائية بين الإمارات وقطر من خلال تأسيس عدة لجان مشتركة، أبرزها اللجنة العليا الإماراتية القطرية التي تأسست خلال عام 1998 من منطلق حرص البلدين على تطوير وتعزيز التعاون بينهما في مختلف المجالات، وسعت هذه اللجنة على مدى ما يقارب 25 عاماً إلى تعميق التعاون المشترك بين البلدين في مجالات الطاقة، والصناعة، والمالية، والاقتصاد، والتجارة، والشباب والرياضة، والمواصلات والنقل، والطيران المدني، والأرصاد الجوية، والتعليم العالي والبحث العلمي، والبلدية والزراعة، والخدمة المدنية، والأشغال العامة، والإسكان.
التعاون الاقتصادي
يعزز التعاون المتنامي بين الاقتصادين الكبيرين المكاسب الاقتصادية للبلدين ورخاء وازدهار الشعبين الشقيقين، وينعكس إيجاباً على التنمية في المنطقة، حيث شهدت العلاقات الاقتصادية بين الإمارات وقطر طفرة حقيقية ونقلة نوعية في مختلف القطاعات حيث سجلت المبادلات التجارية بين البلدين الشقيقين زيادة كبيرة. كما نمت الاستثمارات خاصة في قطاعات السياحة والنفط والطاقة.
وبلغ حجم رصيد الاستثمارات القطرية في الإمارات 4.3 مليار درهم، بينما بلغت العلامات التجارية القطرية المسجلة بالإمارات 1475 علامة، بينما بلغ عدد الوكالات التجارية 8 وكالات، في وقت بلغ فيه عدد الشركات القطرية بالإمارات 14 شركة قطرية، ومن أهم القطاعات المتعلقة بالاستثمارات القطرية في الإمارات الأنشطة المالية، وأنشطة التأمين والصناعة التحويلية، والأنشطة العقارية، والأنشطة المهنية والعلمية والتقنية، وغيرها.
وفيما يتعلق بالرصيد الاستثماري الإماراتي المباشر في قطر، بلغ 29 مليار درهم (ما يعادل 7.8 مليار دولار)، وذلك في قطاعات مختلفة، منها البناء والتشييد، وصناعة الألمنيوم وصناعة الأدوية ومستحضرات التجميل وتوليد الطاقة وتجارة الجملة والتجزئة، كما تعد قطر الشريك الاستثماري السادس لدولة الإمارات على المستوى العربي، والـ26 عالمياً بالنسبة للرصيد التراكمي للاستثمار الأجنبي المباشر الداخل إلى دولة الإمارات حتى مطلع 2021.
وبلغت قيمة إجمالي إعادة التصدير الإماراتي إلى قطر خلال النصف الأول من العام الماضي 9 مليارات درهم (ما يعادل 2.4 مليار دولار)، بنمو بلغ 293 بالمائة مقابل الفترة ذاتها من عام 2021، وبلغ حجم التبادل التجاري بين الإمارات وقطر في عام 2010 نحو 8.6 مليار درهم (ما يعادل 2.3 مليار دولار)، ليصل العام الماضي إلى 31 مليار درهم (ما يعادل 8.4 مليار دولار).
نجاح كبير
تبرز التقارير الصادرة عن المؤسسات الاقتصادية الدولية الطفرة الحقيقية في الاقتصادين الإماراتي والقطري، كما يبرز بصفة خاصة النجاح الكبير لمشروع دولفين للغاز الطبيعي، حيث يعتبر مشروع دولفين للغاز مبادرة استراتيجية فريدة في مجال الطاقة تهدف إلى توريد كميات ضخمة من الغاز الطبيعي المستخرج من الحقول البحرية لدولة قطر إلى دولة الإمارات، وهو أكبر مشروع للطاقة في الشرق الأوسط من حيث التكلفة الإجمالية للأعمال الخاصة بالتنقيب والإنتاج وإنشاء محطة تجميع ومعالجة الغاز في منطقة رأس لفان بدولة قطر، بالإضافة إلى خط أنابيب الغاز الممتد لأكثر من 400 كيلومتر.
وتم إطلاق مشروع دولفين للغاز الطبيعي في عام 1999 كمبادرة فريدة في قطاع الطاقة، ضمن رؤية استراتيجية تهدف إلى تنمية التعاون في مجال الطاقة عبر دول مجلس التعاون الخليجي.
وبعد 9 أعوام من التخطيط والتطوير وبناء المنشآت، وصلت في يوليو عام 2007 أول دفعة من الغاز من قطر إلى دولة الإمارات، وفي فبراير من عام 2008 وصل المشروع إلى طاقته الإنتاجية الكاملة، وأعقب ذلك ضخ إمدادات الغاز لأول مرة إلى سلطنة عمان في أكتوبر من العام ذاته.
ونجح المشروع على مدى 15 عاماً من التشغيل في نقل وتسليم 10.7 تريليونات قدم مكعب معياري من الغاز الطبيعي، وبيع 485 مليون برميل من المكثفات البترولية في الأسواق العالمية، وإنتاج 11.9 مليون طن متري من البروبان، و6.9 مليون طن متري من البيوتان، و3.8 مليون طن متري من الكبريت، و18.4 مليون طن متري من غاز الإيثان.
روابط تاريخية
يرتبط البلدان بعلاقات أخوية متينة وراسخة، تؤسس لمستقبل مزدهر للبلدين والشعبين الشقيقين، تحت مظلة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وهي روابط تاريخية مدعومة بالإرث الثقافي والاجتماعي المشترك، الذي أتاح ترسيخ علاقات انعكست على كثير من القطاعات، لاسيما الاقتصادية والثقافية والإبداعية.
وتعد العلاقات الإماراتية القطرية الأخوية المتجذرة والفاعلة ضمن منظومة العمل الخليجي المشترك من الأولويات الاستراتيجية التي تعمل عليها الإمارات، وتندرج ضمن نهجها الأصيل وسياستها الحكيمة وحرصها على تعزيز التعاون، لتحقيق الطموحات المشتركة نحو مراحل أرحب من التقدم والازدهار لمصلحة الجميع.
وتعد العلاقات بين الإمارات وقطر ترسيخاً لتعاون خليجي مستقر ومزدهر، ويمثل الإرث الثقافي والاجتماعي المشترك أحد مقومات توطيد العلاقات الأخوية وترسيخ الروابط التاريخية بين البلدين والشعبين الشقيقين.

مقالات مشابهة

  • “حماد” يبحث مع رئيس وزراء جمهورية غينيا بيساو العلاقات الثنائية وسبل التعاون المشترك
  • الإمارات وقطر.. علاقات أخوية ومستدامة
  • وزير الدولة للإنتاج الحربي يستقبل سفير المملكة المغربية لبحث تعزيز سبل التعاون المشترك
  • مواطنون: الإمارات وقطر نموذج للأخوة والاحترام المتبادل
  • خليجيون: الإمارات وقطر نموذج فريد للعلاقات بين الأشقاء
  • العلاقات الإماراتية - القطرية.. روابط متينة لمستقبل مزدهر
  • 36.2 مليار درهم حركة التجارة غير النفطية بين الإمارات وقطر
  • وزير السياحة يلتقي سفير كازاخستان بالقاهرة لبحث تعزيز العلاقات بين البلدين
  • وزير الإنتاج الحربي يستقبل "سفير كوت ديفوار" لبحث أوجه التعاون المشترك بين الجانبين
  • وزير الدولة للإنتاج الحربي يبحث مع سفير كوت ديفوار التعاون المشترك