القاهرة – نبض السودان
حذرت الفرقة الثالثة مشاة شندي من تداول الشائعات والفيديوهات التي ينشرها إعلام الدعم السريع.
وقالت إن الحرب بأنها حرب نفسية وإعلامية لترويع المواطنين خاصة عقب فشل التمرد في تحقيق أهدافه وعجزه عن إيقاف زحف القوات المسلحة لنظافة العاصمة.
.المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الثالثة الفرقة تحذر مشاة
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد للطيران».. الناقل الرسمي لـ «قمة المليار متابع»
دبي: «الخليج»
أعلنت «قمة المليار متابع»، أول قمة متخصصة بتشكيل اقتصاد صناعة المحتوى، والأكبر من نوعها على مستوى العالم، انضمام شركة «الاتحاد للطيران»، الناقل الوطني لدولة الإمارات، إلى قائمة شركاء النسخة الثالثة من القمة التي تنظمها «أكاديمية الإعلام الجديد» في دبي خلال الفترة من 11 إلى 13 يناير المقبل تحت شعار «المحتوى الهادف».
ووفقاً لاتفاقية الشراكة تكون «الاتحاد للطيران» الناقل الرسمي للنسخة الثالثة من «قمة المليار متابع»، وتمثل هذه الشراكة خطوة مهمة نحو تحقيق مستهدفات الحدث الأكبر من نوعه عالمياً، وفي مقدمتها تعزيز مكانة دولة الإمارات كعاصمة عالمية للاقتصاد الرقمي ومركز عالمي للصناعات الإبداعية، وترسيخ المحتوى الهادف من أجل إحداث نقلة نوعية في صناعة المحتوى الإيجابي وآليات استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وتحفيز كبار المستثمرين والشركات على تبني الأفكار الريادية عبر توفير التمويل والدعم المالي لرواد الأعمال وصناع المحتوى.
كما تسهم الشراكة بين «قمة المليار متابع» و«الاتحاد للطيران»، في تحقيق مساعي القمة لتوسيع قائمة المشاركين في نسختها الثالثة، والتعريف بالقمة على أوسع نطاق، وزيادة الاهتمام بها ورفع معدلات متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي.
قيم مشتركة
وقال آريك دي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية والإيرادات في الاتحاد للطيران: «تجسد الشراكة مع النسخة الثالثة من قمة المليار متابع، التزام الاتحاد للطيران الدائم بدعم الفعاليات العالمية الكبرى التي تحتضنها دولة الإمارات وغيرها من دول العالم، باعتبارها الناقل الوطني للدولة، وتأتي هذه الشراكة مع القمة في سياق تقديرنا لأهمية هذا الحدث، والذي يعكس الرؤية المستقبلية وروح الابتكار التي تمتاز بها الاتحاد للطيران، علاوة على الدور الذي تؤديه في ربط الشعوب وتطوير المجتمعات».
من جانبها، قالت عالية الحمادي، الرئيس التنفيذي لأكاديمية الإعلام الجديد: «تحرص قمة المليار متابع منذ نسختها الأولى على عقد شراكات من شأنها دعم قطاع الإعلام الجديد، وترسيخ مكانة دولة الإمارات منبراً عالمياً لصناعة المحتوى الرقمي، ووجهة لاستقطاب المبدعين لما تمتلكه من بيئة جاذبة للعقول وأصحاب الأفكار المبتكرة، ورؤى بعيدة المدى لتطوير الاقتصاد الإبداعي وتوفير الشروط النموذجية التي تمكنه من الانتقال إلى آفاق واعدة جديدة».