عشرات المجازر والتجريف لخيم المرضى والنازحين بمستشفيات الشمال«الصحة الفلسطينية»: الكلاب تنهش جثث الضحايا ونطالب بتحقيق دولى فى الجرائمالأونروا عاجزة عن إيصال المساعدات وإسبانيا تؤكد استخدام الجوع كسلاح للإبادة

 

واصلت اليوم عصابات الصهيونية النازية محارقها ومجازرها فى قطاع غزة للشهر الثالث على التوالى سعياً لتحقيق أى انتصار على الأرض وسط ضغوط دولية لوقف حرب الإبادة الجماعية لتصفية الشعب الفلسطينى والعودة للمفاوضات وصفقة تبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية.

واصلت قوات الإجرام الوحشى تجريف مستشفى كمال عدوان فى بيت لاهيا شمال قطاع غزّة، وذلك باستكمال اقتحامه، وطردت النازحين والمرضى والكوادر الطبيّة بعد أيام من محاصرته وقصفه، وارتكاب جرائم مروعة تجاه المتواجدين فيه ودفنهم بالحياة وسط استمرار انقطاع كامل للاتصالات والإنترنت لليوم الرابع على التوالى.

وقالت وزارة الصحة فى غزة، إن القوات الصهيونية أجبرت مئات النازحين الذين لجأوا إلى مستشفى كمال عدوان على المغادرة، كما نقلت المرضى الجرحى والطاقم الطبى إلى ساحة المستشفى. واعتقل النزلاء والطواقم الطبية فى المستشفى.

وأكدت أن الاحتلال حفر حفرة كبيرة وألقى فيها جثث الشهداء باستخدام جرافاته مطالبة بتحقيق دولي. وأشارت إلى أن الاحتلال أطلق الكلاب عليهم فى ساحة مستشفى كمال عدوان ونهشت جثة جريح قبل استشهاده. وأضافت أن جرافات الاحتلال دهست نازحين ومصابين وجرحى فى ساحة المستشفى مما أدى لاستشهادهم.

ودعت وزيرة الصحة الفلسطينية فى رام الله «مى الكيلة»، إلى فتح تحقيق دولى فى دفن الاحتلال الإسرائيلى فلسطينيين أحياء فى ساحة مستشفى كمال عدوان بمنطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة. وتزامنت الدعوة مع مطالبة المرصد الأورومتوسطى لحقوق الإنسان - مقره فى جنيف- بفتح تحقيق دولى مستقل في نفس الجريمة المروعة.

وصعد الاحتلال الإسرائيلي من مجازره المروعة فى عدد من مناطق القطاع، خاصة مخيم النصيرات وسط القطاع، وسط استهدافات دامية فى دير البلح ومناطق خان يونس جنوباً، وأكدت مصادر طبيّة وصحفية استشهاد العشرات على الأقل بينهم أطفال، استطاعت فرق الدفاع المدنى انتشال جثامينهم، فى استهداف طائرات الاحتلال، مربعاً سكنياً يعود لعائلة شهاب، ما أدّى إلى تدمير المربّع بالكامل، فيما لا يزال العديد من المصابين تحت الأنقاض.

كما يحاصر الاحتلال منذ عدة أسابيع، مدينة ومخيم جنين بالضفة المحتلة عبر حملات اجتياح وقتل وتدمير، مكرراً مشاهد لعمليات الجيش الإنجليزى فى المدينة منذ 85 عاماً. وأعلنت مصادر طبية فى مستشفى الرازى فى جنين، عن ارتقاء شاب متأثراً بإصابته بشظايا قذيفة أطلقتها طائرة مسيرة على مجموعة شبان فى الحارة الشرقية من المدينة، خلال اقتحام القوات الإسرائيلية المدينة ومخيمها الذى استمر 3 أيام.

وأدت هذه الاقتحامات إلى استشهاد العشرات واعتقال المئات، فيما وصل عدد الشهداء فى الضفة المحتلة منذ 7 أكتوبر الماضى إلى 300 شخص.

وندد مسئول الإسعاف فى الهلال الأحمر الفلسطينى فى «جنين» محمود السعدى، أن قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف من الدخول إلى مدينة جنين ومخيمها رغم وجود استغاثات من أصحاب الأمراض المزمنة.

وأكد السعدى - فى بيان صحفى - أن طواقم الهلال الأحمر لم تلبِّ نهائيًا أى نداء من داخل المخيم جراء حصاره المتواصل من قوات الاحتلال، مشيرا إلى وجود عائلات بحاجة إلى الخبز والماء وحليب الأطفال، بالإضافة إلى حالات ولادة داخل المخيم لم تتم الاستجابة لأى منها. وأشار إلى وجود أكثر من 300 حالة من مرضى الكلى فى جنين لا يستطيعون الوصول إلى المستشفى، مبيناً أن وصول سيارات الإسعاف إليهم أصبح شبه مستحيل، بحجة أنها منطقة عسكرية مغلقة.

وشدد على الحاجة إلى ممر إنسانى من أجل أن يصل المريض إلى المستشفى دون إطلاق النار على سيارات الإسعاف ومنع وصولها، مؤكداً أن نسبة الخطر الذى تتعرض له طواقم الإسعاف تصل إلى 200%.

ويعيش أهالى جنين ومخيمها تحت حصار تام منذ عدة أيام، وناشدوا المنظمات الدولية إدخال الطعام والخبز للمخيم، فيما قالت منظمة «أطباء بلا حدود» إن الأهالى هناك معرضون للموت بسبب منع الوصول للمستشفيات.

وقال المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» كاظم أبو خلف، إن الوكالة لا تستطيع تقديم الخدمة بالشكل الطبيعى فى القطاع فى ظل عدم وجود استجابة إنسانية حقيقية ونفاد المياه والمستلزمات الطبية والأدوية والأغذية، الأمر الذى سيزيد الأمور تعقيدًا وخطورة ومأساة، مُحذرًا من كارثة فعلية قد تدفع إلى تفشى الأوبئة.

وأكد أبوخلف أنه بدون وقف إطلاق النار لا يمكن تقديم الإغاثة الإنسانية، ما يؤدى إلى صعوبة الوصول إلى أهالى القطاع، مشددا على أن ما يمر به الفلسطينيون فى غزة هو الأسوأ فى تاريخ فلسطين، مُعبرًا عن مخاوف حقيقية من تدهور أوضاع النازحين بمدينة رفح التى يتواجد فيها أكثر من نصف سكان غزة.

وقالت قناة «آر تى فى» الإسبانية إن الجوع أكبر سلاح للحرب فى غزة، مشيرة فى تقرير لها إلى أنه فى غزة هناك طريقتان للموت، الأسرع القصف الإسرائيلى ولكن الفلسطينيين يعانون أيضاً من عذاب بطىء بسبب الظروف اللاإنسانية التى يعيشونها، حتى أصبح نقص المياه أكثر من القنابل.

وقال وزير الحرب الإسرائيلى يوآف جالانت، إنه يتحمل مسئولية الحرب فى القطاع وتكاليفها والأخطاء الجسيمة التى ارتكبتها قواته بصفته وزيراً للدفاع. على حد وصفه واعترف قائد عسكرى سابق فى الاحتلال بحجم الخسائر التى تكبدتها قواته منذ حرب غزة، وقال «موشيه كابلنسكي» قائد لواء جولانى الأسبق إن اللواء خسر منذ 7 أكتوبر ربع قواته، مشيرا إلى أن حجم الخسائر فى الأرواح كبير. 

وأكد الصحفى الإسرائيلى الشهير «أميت سيغل» أن «إعادة المختطفين لا تشكل انتصارًا، وإنّما فقط تخفيف من الهزيمـة المذلة».

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عصابات الإجرام بالحياة غزة مستشفى کمال عدوان فى غزة

إقرأ أيضاً:

أهالي المزيونة يستبشرون بقرب افتتاح المستشفى الجديد

استبشر أهالي ولاية المزيونة بإنجاز العمل في مشروع مستشفى المزيونة الجديد مرتقبين بدء تشغيله خلال الفترة القريبة القادمة حيث يعتبر من المشروعات الخدمية الحيوية في القطاع الصحي بمحافظة ظفار ويشكل نقلة نوعية في الرعاية الصحية بالولاية.

ويضم مستشفى المزيونة ٥٠ سريرًا ويشمل عددًا من العيادات الخارجية، ومختبرًا ووحدة طب الكلى، وأقسام الجراحة والباطنية، وأجنحة العناية الخاصة بالأطفال الخدج والنساء والرجال، ووحدة الولادة، وغرفة العمليات، ووحدة الحوادث والطوارئ، بالإضافة إلى الخدمات المصاحبة.

وشيّد مستشفى المزيونة على مساحة تقدر بـ٩٠ ألف متر مربع، وتبلغ مساحة البناء نحو ١٥٢٧٦ مترا مربعا، بتكلفة إجمالية ١٥.٤مليون ريال عماني.

وقال سعادة أحمد بن منشر بالحاف عضو مجلس الشورى: يعتبر مستشفى المزيونة من المكتسبات الفارقة ضمن مظلة الخدمات الصحية بالولاية وكان أهالي ولاية المزيونة في انتظاره منذ فترة طويلة، ونرجو عند تشغيله أن يتم تزويده بكل المقومات الإدارية والمهنية والفنية اللازمة حتى يتمكن من القيام بدوره على أكمل وجه، ونتقدم بالشكر وعظيم الامتنان لحكومتنا ولمجدد نهضتها صاحب الجلالة - حفظه الله ورعاه.

وقال محمد بن أحمد رعفيت عضو المجلس بالبلدي: مستشفى المزيونة معلم من معالم التنمية التي حظيت بها هذه الولاية الحدودية والتي تعتبر واجهة سلطنة عمان الغربية ومنفذها الحدودي إلى اليمن، ونستبشر بأن يقدم هذا المستشفى خدماته ليس للمواطنين والمقيمين فقط بل للعابرين والمسافرين عبر هذا المنفذ الحيوي.

وأشار محمد رعفيت إلى أن التصميم الجميل للمستشفى يضيف جمالًا معماريًا لمدينة المزيونة التي أصبحت تتباهى بالعديد من المباني الحكومية المهمة إلى جانب العمران التخطيطي المنظم للمدينة والتي أصبحت تتوزع على شكل أحياء متعددة نظرًا لتزايد عدد السكان وتحتاج إلى أكثر من مركز صحي لخدمتها مما يتطلب معه الإبقاء على المركز الصحي القديم لتوفير الرعاية الصحية الأولية للأحياء القديمة القريبة، وسيقدم المستشفى الجديد خدماته للنيابات الأخرى التابعة للولاية والتي تبعد بعضها مئات الكيلومترات عن مركز الولاية، كما سيسهم في توفير الوظائف المتعددة لأبناء الولاية سواء الفنية والتخصصية أو الوظائف الإدارية والمساندة الأخرى حيث ينتظر أبناء الولاية بأن تكون لهم الأولوية في ذلك.

وقال سالم بن محمد سلومة زعبنوت حول أهمية مستشفى المزيونه المرجعي: نرفع أسمى آيات الشكر والعرفان إلى مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق - حفظه الله ورعاه - على تنفيذ مشروع مستشفى المزيونه المرجعي والذي أنشئ بتوجيهات سامية تلبية للزيادة السكانية وتماشيًا مع «رؤية عمان ٢٠٤٠»، حيث إن ولاية المزيونة تعتبر من الولايات المهمة نظرًا لموقعها الجغرافي الحدودي وحكومتنا أولتها اهتماما عظيما في مختلف المجالات التنموية والصحية للرقي بالمجتمع، وتنفيذ هذا المشروع الحيوي بلا شك سيخفف الضغط على مستشفى السلطان قابوس بصلالة من خلال تقديم الرعاية الصحية للمواطنين والمقيمين في ولاية المزيونة والولايات المجاورة لها، كما أن موقع المستشفى يقع على طريق عام ويرتاده عدد كبير من المسافرين وأحيانا تحدث حوادث مرورية فإنه يعتبر أقرب مستشفى مرجعي لاستقبال الحالات الطارئة.

وقال عصام بن محمد بن عبدالله زعبنوت: إن هذا المشروع يشكّل أهمية كبرى ويأخذ أبعادًا كثيرة منها الصحية والبعد المكاني والحدودي لولاية المزيونة ونياباتها ومناطقها، كما أن المستشفى يقع على شارع دولي إلى الجمهورية اليمنية ويخدم شريحة سكانية كبيرة في مركز الولاية ونياباتها ومناطقها الحدودية ويساهم في سرعة الاستجابة للحالات الطارئة بالإضافة إلى عدد الأسرّة التي يحتويها المستشفى، وأقسام هذا المرفق الحيوي المهم.

وأضاف: إن مستشفى المزيونة بتصميمه الحديث يعكس الاهتمام بالواجهة الحضارية للمباني الحكومية في الولاية ويثمّن أهالي الولاية هذا المنجز التنموي الصحي المهم الذي يعد إضافة كبيرة إلى المؤسسات الصحية في محافظة ظفار للتخفيف من معاناة الناس في قطع مسافات طويلة، والتأخر في إسعاف المرضى.

وقال مسلم بن مبخوت نحيس زعبنوت: يعتبر إنشاء مستشفى مرجعي من الخدمات الأساسية المهمة للولاية ونياباتها وذلك بسبب النمو السكاني حيث إن المركز الصحي في الولاية غير قادر على استيعاب النمو السكاني، وكذلك فإن المستشفى المرجعي سوف يخفف من الضغوط الواقعة على مستشفى السلطان قابوس بصلالة وسيساهم في تفعيل المنطقة الحرة والتوسعات التي تشهدها الولاية من مرافق حكومية ومشروعات تنموية أخرى.

وقال مخوت بن سليم قمصيت: استبشرنا بإكمال هذا المشروع الصحي الحيوي حيث سيخفف على المواطنين عناء الطريق إلى ولاية صلالة للعلاج في مستشفى السلطان قابوس لبعض الحالات التي لا يمكن علاجها في المركز الصحي سابقا.

وقال يوسف بن أحميد الحريزي: يعتبر مستشفى المزيونة المرجعي أحد أهم المشروعات الخدمية الحكومية التي تشهدها ولاية المزيونة، وله أهمية وأبعاد اجتماعية وإنسانية لجميع أبناء الولاية ونياباتها ومناطقها حيث يشمل جميع الأقسام والتخصصات الطيبة الأساسية دون الحاجة للوصول إلى مركز المحافظة في ولاية صلالة ليقدم رعاية طبية شاملة لأبناء الولاية بشكل عام ونيابة ميتن والنيابات التابعة للولاية دون تحمل المواطنين والمرضى عناء المشقة بالسفر إلى ولاية صلالة للتلقي العلاج اللازم.

وقال بخيت بن عبيدان العفاري مساعد والي المزيونة بمركز أندات: يعتبر مستشفى المزيونة المرجعي من المشروعات الحيوية حيث جاء إضافة لمنظومة المستشفيات المرجعية في سلطنة عمان ويعد ثمرة من ثمرات النهضة المتجددة المباركة في سبيل حصول المواطن على الخدمات الصحية الشاملة بالقرب من منزله، وعلى سبيل المثال في مركز أندات يعاني المواطن من عناء السفر وبعد المسافة إلى مدينة صلالة لتلقي العلاج بالإضافة إلى الخسائر المادية والآن بعد تنفيذ هذا المستشفى سوف يوفر الرعاية الصحية للمجتمع ويخفف الأعباء على المواطن والمقيم في ولاية المزيونة والقرى والمناطق التابعة لها.

وقال يحيى بن محمد معكوف زعبنوت: نشكر حكومتنا على توفير الخدمات للمواطن والمقيم في ربوع البلاد بشتى المجالات وعلى رأسها الصحة لما توفره لنا من خدمات منذ بزوغ فجر النهضة إلى وقتنا الحالي ولا شك أن مشروع المستشفى الجديد في ولاية المزيونة يجسّد الاهتمام الكبير الذي توليه الحكومة لرفاهية المواطن في كل بقعة من عُمان وهذا المستشفى يختصر علينا مئات الكيلومترات والتي كنا نقطعها سابقًا للعلاج في صلالة.

وأضاف الشيخ سليم بن علي النوه قمصيت، أحد رجال الأعمال والمستثمرين في المنطقة الحرة في المزيونة: نثمّن إنجاز هذا المشروع الذي سيقدم خدمات جليلة للقطاع الصحي، وسرعة الاستجابة الطبية للسكان في الولاية ونياباتها ومناطقها، إذ تعد الولاية من أكبر المنافذ البرية والتجارية إلى الجمهورية اليمنية، ناهيك عن المنطقة الحرة والمسافرين والعابرين. مضيفًا: إن المستشفى الجديد سيخفف عناء الذهاب إلى صلالة لتلقي الخدمات العلاجية والتي كانت تؤرق المواطن والمقيم واليوم أصبح هذا المنجز التنموي واقعا جميلا.

وقال الشيخ بخيت بن مدحوس بن سالم زعبنوت: إن مستشفى المزيونة الذي تم الانتهاء من تنفيذه وتشييده مؤخرا منجز مهم من منجزات حكومتنا إلى أبناء شعبها في هذه الولاية الحدودية وسيخدم شريحة سكانية كبيرة من مواطنين ومقيمين، ويأتي تلمس الحكومة للحاجة الملحّة؛ نظرًا للازدحام على الخدمات والمراكز الصحية الأولية القائمة في الولاية ناهيك عن النيابات والمناطق والقرى من ميتن إلى زينة إلى المزيونة، وتوسنات وأندات ومثلث حبروت وحوروت وهرويب ومطوره وججوال وعييوت وتجمعات كثيرة، وسيخفف الضغط على مستشفى السلطان قابوس في صلالة الذي يبعد أكثر من 580 كيلومترًا ذهابًا وإيابًا من ولاية المزيونة، ونسأل الله القدير أن يحفظ سلطاننا وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والخير والازدهار.

مقالات مشابهة

  • أهالي المزيونة يستبشرون بقرب افتتاح المستشفى الجديد
  • في اليوم الـ273 من العدوان استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين بغزة ومجزرة صهيونية جديدة في جنين بالضفة
  • من سيارة الإسعاف.. هاجر أحمد تنشر أحدث صورها| أزمة صحية مفاجئة
  • انقطاع الكهرباء في مستشفى جديد بغزة والصحة العالمية تحذر من كارثة
  • اشتباكات مسلحة بين سرايا القدس وجنود الاحتلال في جنين
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينتي قلقيلية ونابلس .. فيديو
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينتي قلقيلية ونابلس
  • اشتباكات في جنين ومستوطنون يطلقون النار على منازل الفلسطينيين بالخليل
  • تبديل الجثث.. حوادث تكررت في المملكة
  • الإسعاف الإسرائيلي ينقل إصابات إلى مستشفى "رامبام" في حيفا بعد هجوم حزب الله اللبناني