صوفي تيرنر بوضعية رومانسية مع صديقتها.. هل كانت الأخيرة سبب انفصالها عن زوجها
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أعلنت النجمة العالمية "صوفي تيرنر" منذ فترة انتهاء علاقتها وانفصالها بشكل رسمي من زوجها المغني "جو جوناس".
اقرأ ايضاًويبدو واضحاً بان النجمة العالمية قررت تغيير مسار حياتها بالكامل بعد طلاقها من زوجها جو جوناس بشكل مفاجئ وصادم دون ان تكشف عن الأسباب الحقيقية وراء هذا الأمر.
وشوهدت تيرنر مؤخراً خلال قضائها وقتًا مميزًا وممتعًا رفقة صديقتها تابيثا دوهرتي حيث شوهدا سويًا في داخل أحد المقاهي خلال النهار، وكانت صوفي تمسك سيجارة في يدها.
وبعد ان انهت صوفي وصديقتها جلستهما وعند مغادرتهما المقهى رصد الصحافيين الثنائي خلال تبادلهما قبلة حميمية جدًا، بديا فيها بغاية الرومانسية وكان ما يجمعهما علاقة حب، وهو ما أثار التساؤلات بين الجمهور عن طبيعة العلاقة بينهما.
اقرأ ايضاً
وبالرغم من أن صوفي كانت متزوجة من الفنان جو جوناس لمدة سنوات وانجبت منه طفلين، إلا ان هذه الصور والقبلة الرومانسية أثارت الكثير من التساؤلات حول طبيعة ميول صوفي، وفيما إذا كانت قد اكتشفت أنها تميل للفتيات لذلك قررت الانفصال عن زوجها، لا سيما أن الأخير كان قد صرح في وقت سابق ان حياة زوجته مليئة بالحفلات والمناسبات وأنه كان يقضي وقته مع الأطفال وسط انشغالها الدائم.
وفي وقت سابق وبعد 3 أشهر من انفصالها عن زوجها شوهدت الممثلة البريطانية رفقة البريطاني بيريجرين بيرسون خلال تبادلهما القبل الرومانسية في وسط العاصمة الفرنسية باريس.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: صوفي تيرنر أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف صوفی تیرنر جو جوناس
إقرأ أيضاً:
استمر القتال لساعتين.. تفاصيل كمين حي الشجاعية ومقتل ضابطين إسرائيليين
الرؤية- غرفة الأخبار
نشرت إذاعة جيش الاحتلال تفاصيل التحقيق الأولي حول المعركة في حي الشجاعية التي قُتل فيها ضابط الجيش، عيدو فولوخ، ومقاتل وحدة المستعربين، نيتع يتسحاك كاهانا، يوم أمس الجمعة.
وقالت الإذاعة: "قوة من لواء الاحتياط 16، خرجت لغارة هجومية على بُعد حوالي 1.5 كيلومتر من السياج الحدودي، ونفذت القوة عمليات تمشيط ثم بقيت في الميدان لتنفيذ كمين بواسطة مقاتلي وحدة اليماس (وحدة المستعربين)".
وأضافت: "وصلت خلية مسلحة إلى موقع الكمين واشتبكت مع مقاتلي اليماس داخل مبنى في الشجاعية، وقتل أحد عناصر الوحدة بالاشتباك، وبدأت عملية الإنقاذ مباشرة، تطلّبت استدعاء قوات إضافية إلى المكان لإخراج المقاتلين من الكمين، واستمر القتال لإنقاذهم ساعتين كاملتين، وخلالهما أطلقت خلايا حماس النار 5 مرات على الأقل نحو قوات الإنقاذ".
وتابعت قائلة: "تم إطلاق صاروخ مضاد للدروع على آلية عسكرية كانت في طريقها للإخلاء، مما أسفر عن إصابة جندي بجروح متوسطة، ولاحقًا أُطلق صاروخان مضادان للدروع على دبابة من كتيبة 46، لكن لم تقع إصابات، وبعد ساعة تقريبا من الاشتباك الأول، أُطلق صاروخ مضاد للدروع على دبابة أخرى من كتيبة 46، وهذه المرة الصاروخ أصاب الهدف، مما أدى إلى مقتل ضابط من الكتيبة وإصابة جندي آخر بجروح، وبعد حوالي نصف ساعة تم إطلاق صاروخ آخر مضاد للدروع على القوة، وبدأ المسلحون بإطلاق نيران الأسلحة الخفيفة، مما أسفر عن إصابة جنديين آخرين".