عبر SMS.. وصول نتيجة اختبار الرخصة المهنية التعليمية اليوم الأحد
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أعلن الحساب الرسمي للعناية بمستفيدي هيئة تقويم التعليم والتدريب، عبر منصة "إكس"، عن وصول نتيجة اختبار الرخصة المهنية التعليمية (التربوي العام) 2023، اليوم الأحد، عبر رسالة نصية (SMS) على الرقم المسجل في النظام.
وأشار "العناية بالمستفيدين" إلى أن النتائج ستتاح على نظام التسجيل بالاختبارات ونظام الرخص المهنية مساء غدٍ الاثنين الموافق 18 ديسمبر 2023.
ويمكنك الاطلاع على نتيجتك عبر؛ نظام التسجيل في الاختبارات، نظام الرخص المهنية.
تصلكم نتيجة اختبار #الرخصة_المهنية التعليمية (التربوي العام) 2023، اليوم الأحد عبر رسالة نصية (SMS) على الرقم المسجل في النظام، وستتاح النتائج على نظام التسجيل بالاختبارات ونظام الرخص المهنية مساء غدٍ الاثنين الموافق 18 ديسمبر 2023، مع تمنياتنا لكم بالتوفيق. pic.twitter.com/lxStqyKXQj
— العناية بالمستفيدين (@EtecCare) December 17, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة تقويم التعليم والتدريب
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تعيد تقييم نظام مكافحة العنف المنزلي
أعلنت الحكومة الإسبانية عن إجراء إصلاحات جذرية في برنامج يستخدم خوارزميات لتقييم احتمالية تعرض ضحايا العنف المنزلي لمزيد من الإساءة، وذلك بعد أن واجه المسؤولون انتقادات بشأن فعالية النظام.
البرنامج المعروف باسم "VioGén" يعتمد على طرح مجموعة من الأسئلة على الضحية، حيث يتم إدخال الإجابات في برنامج حاسوبي ينتج درجة تقييم للمخاطر تتراوح من "لا خطر" إلى "خطر شديد"، والتي تهدف إلى تحديد النساء الأكثر عرضة للعنف المتكرر. هذا التقييم يساهم في تحديد نوع الحماية التي قد تحتاجها الضحية من الشرطة والخدمات الأخرى.
ومع ذلك، أظهرت تحقيقات أجرها نيويورك تايمز العام الماضي أن الشرطة كانت تعتمد بشكل كبير على هذه التقنية، مما أدى إلى تجاهل المخاطر المحتملة للعديد من النساء اللواتي صنفهن البرنامج على أنهن لا يواجهن خطرًا. ونتيجة لذلك، تعرضت بعضهن لمزيد من الإساءة، بما في ذلك حالات قتل.
في إطار الإصلاحات الجديدة، أكد المسؤولون الإسبان أن التعديلات على النظام كانت جزءًا من خطة محدثة كانت قيد الإعداد منذ سنوات. ومن بين التغييرات الرئيسية، أصبح النظام "VioGén 2" لا يتيح تصنيف الضحايا على أنهم "لا يوجد خطر"، كما يتطلب من الشرطة إدخال مزيد من المعلومات التفصيلية حول الضحية، مما يعزز دقة التوقعات.
وتشمل التعديلات الأخرى تحسين التعاون بين الوكالات الحكومية المعنية بحماية النساء، وتسهيل تبادل المعلومات بين هذه الجهات. وفي بعض الحالات، سيتم توفير خطط حماية مخصصة للضحايا.
وأشارت "آنا ريدوندو"، وزيرة المساواة، إلى أن هذه الإصلاحات تأتي في وقت تواجه فيه إسبانيا تحديات متزايدة في مكافحة العنف المبني على النوع الاجتماعي، مضيفةً أن الوقت ليس للانتكاس بل للقفز إلى الأمام في التصدي لهذه الظاهرة.
يُذكر أن استخدام الخوارزميات من قبل إسبانيا في التعامل مع قضايا العنف الجنسي والعائلي يُعتبر من الأمثلة البارزة على كيفية اعتماد الحكومات على الذكاء الاصطناعي في اتخاذ قرارات اجتماعية هامة، وهو ما قد يُحتذى به في دول أخرى تسعى لمكافحة العنف ضد النساء.