عبر SMS.. وصول نتيجة اختبار الرخصة المهنية التعليمية اليوم الأحد
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أعلن الحساب الرسمي للعناية بمستفيدي هيئة تقويم التعليم والتدريب، عبر منصة "إكس"، عن وصول نتيجة اختبار الرخصة المهنية التعليمية (التربوي العام) 2023، اليوم الأحد، عبر رسالة نصية (SMS) على الرقم المسجل في النظام.
وأشار "العناية بالمستفيدين" إلى أن النتائج ستتاح على نظام التسجيل بالاختبارات ونظام الرخص المهنية مساء غدٍ الاثنين الموافق 18 ديسمبر 2023.
ويمكنك الاطلاع على نتيجتك عبر؛ نظام التسجيل في الاختبارات، نظام الرخص المهنية.
تصلكم نتيجة اختبار #الرخصة_المهنية التعليمية (التربوي العام) 2023، اليوم الأحد عبر رسالة نصية (SMS) على الرقم المسجل في النظام، وستتاح النتائج على نظام التسجيل بالاختبارات ونظام الرخص المهنية مساء غدٍ الاثنين الموافق 18 ديسمبر 2023، مع تمنياتنا لكم بالتوفيق. pic.twitter.com/lxStqyKXQj
— العناية بالمستفيدين (@EtecCare) December 17, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة تقويم التعليم والتدريب
إقرأ أيضاً:
تركيا مستعدة للمساعدة في إنشاء النظام المالي بسوريا
قال مدير المكتب المالي بالرئاسة التركية غوكسال أشان إن بلاده "مستعدة لتقديم المساهمة ومشاركة خبراتها لدعم النظام المالي الذي ستنشئه سوريا".
وفي حديثه لوكالة الأناضول، أشار أشان إلى أن الحكومة السورية يمكن أن تستفيد من التجربة التركية في بناء نظام خاص بالخدمات المصرفية المفتوحة والرقمية.
وأضاف أنه في حال اعتمدت سوريا نظاما ماليا مشابها للنظام التركي في الخدمات المصرفية، فإن "سوريا تستطيع أن تقطع خلال 3 أو 5 سنوات ما ستقطعه خلال 20 عاما بالوسائل التقليدية".
وذكر أنه يمكن إنشاء هذا النموذج من نظام الخدمات المصرفية بتكاليف منخفضة، وبموارد بشرية أقل، لا سيما مع وجود عدد كبير من الموارد البشرية السورية خارج البلاد في الوقت الراهن.
وأكد أن تركيا يمكن أن تسهم في النظام المالي الذي ستنشئه سوريا بما يتماشى مع تعليمات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل المعارضة السورية المسلحة سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع قد زار أنقرة في الرابع من فبراير/شباط الجاري، واجتمع مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في سياق محلي وإقليمي حساس جدا، وكانت زيارته هي الأولى التي يقوم بها الشرع لدولة غير عربية (بعد زيارته للمملكة العربية السعودية)، وتكتسب الزيارة أهميتها من حجم الملفات التي تهم البلدين، وعلى رأسها التعاون العسكري والاقتصادي.
إعلان