شفق نيوز:
2025-04-28@14:40:01 GMT

بهذه الخطوات سيكون الرياضيات أكثر سهولة لطفلك

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT

بهذه الخطوات سيكون الرياضيات أكثر سهولة لطفلك

شفق نيوز/ بينما يجد معظم الأطفال صعوبة في تعلم مادة الرياضيات، إلا أن ثمة خطوات وطرق بسيطة قد تجعلهم يتغلبون على هذه المعضلة.

وجعل الرياضيات أسهل بالنسبة للطفل ينطوي على تعزيز السلوك الإيجابي، وتوفير تجارب تعليمية جذابة، وتصميم أساليب تتناسب مع أسلوب التعلم الخاص به وسرعته.

وبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، هناك 10 نصائح يمكن اتباعها كالآتي:

1- إعطاء أمثلة واقعية

وينصح الخبراء بربط المفاهيم الرياضية بالسيناريوهات اليومية.

وأن يتم استخدام الأنشطة المنزلية أو التسوق أو الألعاب لتوضيح المبادئ الرياضية، مما يجعل الموضوع أكثر عملية ومرتبطًا.

2. استخدام الوسائل البصرية

كذلك يمكن أيضاً استخدام الوسائل المرئية مثل كتل العد أو المخططات أو الرسوم البيانية لجعل المفاهيم المجردة ملموسة. يمكن للأنشطة العملية أن تسهل الفهم من خلال جعل الرياضيات أكثر تفاعلية.

3. التحلي بالصبر وتشجيع الطفل والحفاظ على الصبر وتقديم التعزيز الإيجابي من بين أهم الطرق لمساعدة الطفل على فهم الرياضيات.

كما أن التشجيع والثناء على الجهد المبذول، وليس فقط على الإجابات الصحيحة، يخلق بيئة داعمة تعزز ثقة الطفل.

4. أساليب التعلم المتنوعة

وينبغي تكييف أساليب التدريس لتتناسب مع أسلوب تعلم الطفل، حيث يمكن أن يفهم بعض الأطفال المفاهيم بشكل أفضل من خلال الوسائل البصرية، بينما قد يفضل البعض الآخر الأساليب السمعية أو الحركية.

5. الحفاظ على جو مريح

كذلك يوصي الخبراء بأهمية خلق بيئة خالية من التوتر، إذ يجب تجنب الضغط والقلق غير الضروريين المتعلقين بالحصول على الإجابات الصحيحة، مما يسمح للطفل باستكشاف مفاهيم الرياضيات بالسرعة التي تناسبه.

6. تنفيذ التطبيقات العملية

وينصح الخبراء بضرورة تسليط الضوء على كيفية استخدام الرياضيات في سيناريوهات العالم الحقيقي والمهن، وغرس الشعور بالأهمية. ويمكن تحقيق نتائج أفضل عند إظهار مدى أهمية المهارات الرياضية في مختلف المهن ومواقف حل المشكلات.

7. جلسات تدريب قصيرة ومتكررة

في حين يمكن القيام بتقسيم التعلم إلى أجزاء أصغر كي يمكن التحكم فيها. تساعد جلسات التدريب المنتظمة والقصيرة على تعزيز التعلم دون إرباك الطفل.

8. التعلم القائم على اللعبة

ويساعد استخدام الألعاب والألغاز والتطبيقات القائمة على الرياضيات، كأدوات تفاعلية، في جعل التعلم ممتعًا وتعزز الحماس وتوفر أسلوبًا ممتعًا في الرياضيات.

9. التشجيع على طرح الأسئلة

ويمكن العمل على تعزيز الفضول من خلال الترحيب بالأسئلة والمناقشات. وتشجيع الطفل على التساؤل عن السبب والكيفية، يسهم في تعزيز الفهم الأعمق والتفكير النقدي.

10. مراعاة الفروق الفردية

ويوصي الخبراء بمراعاة الفروق الفردية بين الأطفال، وينصحون بتقديم الاهتمام الفردي. كما أن تحديد المجالات، التي ربما يعاني فيها الطفل، وتقديم دعم إضافي أو موارد مصممة خصيصًا لتلبية احتياجاته، يمكن أن يؤدي إلى نتائج مبهجة.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الأطفال مادة الرياضيات

إقرأ أيضاً:

«الشارقة القرائي للطفل» يستعرض التفكير النقدي وأدب الطفل والرويات المصورة

الشارقة (وام)
أكد عدد من الكتّاب والباحثين في أدب الطفل، أن القراءة وأدب الطفل يشكلان أدوات أساسية لبناء شخصية الطفل، وتعزيز هويته الثقافية، مشيرين إلى أهمية غرس القيم العربية والإنسانية في سن مبكرة وإلى دور الأدب في معالجة القضايا الاجتماعية بطريقة تناسب وعي الأطفال، وتشجعهم على التفكير النقدي والانفتاح على التنوع.
وشددوا على أهمية تمثيل مختلف الخلفيات والثقافات في كتب الأطفال، لتعزيز الشعور بالانتماء والاحترام المتبادل، مؤكدين أن الأدب يسهم في بناء مجتمعات أكثر تماسكاً، ويُعد وسيلة فعّالة لتجاوز الاختلافات الثقافية وتعزيز القيم المشتركة مثل الصداقة والتسامح.
جاء ذلك خلال ندوة حوارية، بعنوان «قصص توحدنا» نظمتها هيئة الشارقة للكتاب ضمن البرنامج الثقافي لمهرجان الشارقة القرائي للطفل المقام حاليا في مركز «إكسبو الشارقة»، ويستمر حتى 4 من مايو المقبل، تحدث خلالها، كل من الكاتبة الإماراتية بدرية الشامسي، وروندا روماني مؤلفة وصحفية أميركية من أصل سوري، والكاتب المغربي الحسن بنمونة، والباحث والأكاديمي التونسي الدكتور نزار القمري.
وأكدت متخصصات في شؤون أدب وثقافة الطفل، أن طفل اليوم يختلف عن طفل الأمس، في العديد من الاهتمامات، لا سيما موضوع القراءة، فما ناسب أطفال الأمس منها لم يعد يناسب طفل اليوم للتغيير الكبير والمتسارع الذي يشهده العالم في مختلف المجالات بعد ثورة الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي والذكاء الاصطناعي، وذلك خلال ندوة «اختيار الكتاب المناسب لطفلك الصغير» تحدث خلالها كل من، الكاتبة كولين نيلسن من كندا، وسامينا مشيرا من الهند، والدكتورة أحلام نويوار من المغرب، والكاتبة نادية النجار من دولة الإمارات العربية المتحدة.
وقدمت يانا موريشيما الوكيلة الأدبية والمتخصّصة في الروايات المصورة والسرد القصصي البصري، رؤية مغايرة للمفهوم التقليدي للقراءة في ندوة فكرية بعنوان «الروايات المصورة للتشجيع على المطالعة»، مشيرة إلى مفهوم الروايات المصورة وأهميتها في بناء عادة القراءة لدى الأطفال والناشئة والفارق الجوهري بين الكتب التقليدية والروايات المصورة الحديثة.

أخبار ذات صلة حاكم الشارقة يوجه بتخصيص 2.5 مليون درهم لتزويد المكتبات بإصدارات "القرائي للطفل" «الناشرين الإماراتيين» تفتح آفاقاً جديدة لصُنّاع الكتاب المحليين

مقالات مشابهة

  • تدشين كتيّب "أنا واعٍ" للتوعية بحقوق الأطفال الجسدية
  • جديد اختطاف رضيع بالقبة.. الخاطفة تنشط مع شبكات إجرامية مغربية لسرقة الرُضّع
  • الطفل الزجاجي.. حين يصير الإهمال الأسري طريقًا للموت الرقمي|تفاصيل
  • «الشارقة القرائي للطفل» يستعرض التفكير النقدي وأدب الطفل والرويات المصورة
  • بلاغ غرق يحرك أجهزة بورسعيد.. والمفاجأة: الطفل كان بيلعب استغماية!
  • دليل الآباء للتعامل مع كسور عظام الأطفال قبل الوصول إلى المستشفى
  • خبيران في "أدب الطفل": الكتابة للأطفال تستلزم جذب الانتباه بالصور والحبكة والأسلوب
  • علي فرج .. طفل قذفته صواريخ الاحتلال إلى منزل مجاور .. هذه حالته الصحية / فيديو
  • متخصصات في أدب الطفل: الجيل الجديد يحتاج أن نرافقه
  • لتجنب الاختناق والإصابات.. 10 نصائح لشراء لعبة آمنة وممتعة لطفلك