«المؤثر البصري ودوره في زيادة الجذب والوعي السياحي» ندوة بجامعة المنيا
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أعلنت كلية السياحة والفنادق بجامعة المنيا عن تنظيم ورشة عمل بعنوان «المؤثر البصري ودوره في زيادة الجذب والوعي السياحي»، الثلاثاء 19 ديسمبر 2023 في تمام الساعة 11 صباحًا بقاعة مجلس الكلية.
تعقد الورشة تحت رعاية الدكتور عصام الدين صادق فرحات، رئيس جامعة المنيا، والدكتورة سماح عبدالرحمن محمود، عميدة كلية السياحة والفنادق، وإشراف الدكتورة أنجي يحيي الكيلاني، وكيل الكلية لشؤون المجتمع وتنمية البيئة، ويدير الورشة الدكتور أحمد عمر محمد، أستاذ التصميم الجرافيكي ووكيل كلية الفنون الجميلة لشئون البيئة وخدمة المجتمع.
وتستهدف الورشة طلاب كلية السياحة والفنادق وأعضاء هيئة التدريس والعاملين في مجال السياحة والتسويق، وسيتم تسليط الضوء على أهمية المؤثر البصري في زيادة الجذب السياحي، وكيفية استخدام التصميم الجرافيكي والتصوير الفوتوغرافي في إنشاء دعاية وإعلانات ناجحة تساهم في الترويج للمناطق السياحية المصرية.
أساسيات التصميم الجرافيكي للدعايةوتتضمن الورشة محاضرات وورش عمل عملية، حيث سيتم تناول الموضوعات التالية: مفهوم المؤثر البصري وأنواعه، دور المؤثر البصري في زيادة الجذب السياحي، أساسيات التصميم الجرافيكي للدعاية والإعلان السياحي، أساسيات التصوير الفوتوغرافي السياحي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا جامعة المنيا كلية السياحة الجذب السياحي
إقرأ أيضاً:
الكوادر الوطنية تعزز حضورها في القطاع السياحي خلال رمضان
تواصل الكوادر الإماراتية تعزيز حضورها في القطاع السياحي، مستفيدة من النمو المتسارع الذي يشهده هذا القطاع الحيوي في الدولة.
وتؤدي الكفاءات الوطنية دوراً رئيسياً في دفع عجلة النمو السياحي ودعم استراتيجية بناء سياحة مستدامة يقودها أبناء الوطن.
وتشغل الكوادر الموهوبة مجموعة من المهام ضمن قطاع السياحة والضيافة، مدعومة بسياسات التوطين التي تمكنهم وتعزز من مشاركتهم في القطاع.
ويحرص مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية ممثلاً ببرنامج «نافس»، إلى جانب الجهات المعنية، على استقطاب الكفاءات الوطنية وتأهيلها لقيادة مسيرة التنمية السياحية، بما يسهم في تقديم تجربة سياحية أصيلة تعكس هوية وتراث الدولة.
ومع تصدر الفعاليات الرمضانية المشهد السياحي، يضطلع أبناء الإمارات خلال الشهر الفضيل بدور محوري في إبراز الموروث الثقافي والترويج للقيم الإماراتية الفريدة القائمة على الكرم والتسامح ضمن أطر السياحة، بالإشراف على الفعاليات التراثية واستقبال السياح في المواقع التاريخية والمجالس الرمضانية، لا سيما مساهمتهم الفعالة في تنظيم حملات «إفطار صائم» في مختلف أنحاء الدولة، وتعكس العادات الرمضانية الأصيلة وروحانية الشهر الفضيل.
وتولي دولة الإمارات اهتماماً كبيراً بتطوير وتأهيل الكوادر الوطنية للعمل في القطاع السياحي، بمجموعة من البرامج التدريبية المتخصصة التي تعزز مهاراتهم وتوفر لهم فرصاً مهنية تنافسية، وشارك في هذا الإطار عدد من المتدربين في القطاع السياحي في الفعاليات الرمضانية التي تستضيفها مختلف المراكز التاريخية والسياحية في الدولة.
وقالت عائشة المهيري، متدربة في أحد المراكز الثقافية بإمارة أبوظبي، إن الفعاليات الرمضانية فرصة مثالية للكوادر الإماراتية لاكتساب خبرات معرفية ومهنية بالتواصل المستمر مع زوار الأنشطة الخاصة بقطاع السياحة لاسيما الدينية منها، والمشاركة ضمن فريق التنظيم والإشراف على وجبات الإفطار الجماعي في جوامع الإمارة، وتعزز التواصل الثقافي مع مختلف الجنسيات المقيمة والزائرة للدولة.
وتحدثت عن دورها في قيادة جولات سياحية أسبوعياً لزوار الدولة، ما يمكنها من توسيع مهارات التواصل التي تؤهلها لشغل منصب قيادي وإشرافي. مؤكدة التوافد الكبير الذي تشهده الوجهات السياحية والثقافية في المدينة خلال الفعاليات الرمضانية النوعية التي تدعم مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031.
(وام)