بمناسبة اليوم العالمى لحقوق الإنسان.. الداخلية: منح زيارة إستثنائية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
قررت وزارة الداخلية منح زيارة إستثنائية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل، بمناسبة الإحتفال باليوم العالمى لحقوق الإنسان.
أعلنت وزارة الداخلية فى بيان لها اليوم الأحد، أنه بمناسبة الإحتفال بـ"اليوم العالمى لحقوق الإنسان" وحرصًا من الوزارة على تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل وإتاحة الفرصة للقاء ذويهم بمختلف المناسبات، فقد تقرر منح جميع النزلاء (زيارة إستثنائية) خلال الفترة من يوم 18/12/2023 حتى 28/12/2023 على ألا تحتسب تلك الزيارة ضمن الزيارات المقررة للنزلاء.
وأكدت أن ذلك يأتي فى إطار حرص وزارة الداخلية على إعلاء قيم حقوق الإنسان، وتطبيق السياسة العقابية بمنهجها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم العالمي لحقوق الإنسان لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل مراكز الإصلاح والتأهيل
إقرأ أيضاً:
عملية أمنية في طرطوس لملاحقة "فلول الأسد"
أطلقت إدارة العمليات العسكرية، بالتعاون مع وزارة الداخلية السورية، اليوم الخميس، عملية في محافظة طرطوس "لملاحقة فلول ميليشيات" الرئيس المخلوع بشار الأسد، وفق ما أعلنت وكالة "سانا" الرسمية للأنباء، بعد يوم من احتجاجات دامية مع مسلحين تابعين للنظام السابق.
وأفادت الوكالة السورية بأن العملية التي جرت في محافظة طرطوس مكنت من "اعتقال العديد من عناصر هذه "الميليشيات" الموالية لبشار الأسد.
وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى "اعتقالات" عدة، على خلفية القتال الدامي الذي هز خربة المعزة، الأربعاء، وكذلك التظاهرات غير المسبوقة لأفراد من الطائفة العلوية، التي ينتمي إليها الأسد.
#المرصد_السوري
بعد وصول تعزيزات كبيرة.. اعتـ ـقال العديد من المتورطين في حوادث الانـ ـفـ ـلات الأمـ ـنـ ـي وتفتيش على السلاح المنفلت والهدوء يخيم على معظم المناطقhttps://t.co/S0iziRTwHC
وفي وقت سابق، أعلن وزير الداخلية السوري محمد عبدالرحمن، مقتل 14 عنصراً وإصابة 10 آخرين من عناصر وزارة الداخلية، إثر تعرضهم لكمين من قبل عناصر النظام السابق بريف طرطوس، أثناء أداء مهامهم في حفظ الأمن.
وأضاف أن الوزارة ستضرب بيد من حديد كل من يحاول العبث بأمن سوريا وحياة أبنائها.
محاولة اعتقال وكمين قاتل.. ماذا حدث في طرطوس السورية؟ - موقع 24أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن 17 شخصاً قتلوا، أمس الأربعاء، في اشتباكات بريف طرطوس، بعد أن حاولت قوات أمنية اعتقال ضابط تولى مناصب بارزة في عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد، مرتبطة بسجن صيدنايا.ومن جهته، التقى محافظ طرطوس أحمد الشامي، عدداً من وجهاء ومثقفي وأعيان طرطوس على خلفية الأحداث الأخيرة في بعض مناطق المحافظة. ودعا المحافظ إلى تحكيم العقل والوعي ولغة الحوار، وتجنب مثيري الفتن والنعرات الطائفية، والعمل سوياً لفتح مسار جديد لبناء سوريا الجديدة الحرّة، التي تستوعب جميع أبنائها.
وكانت الشرطة السورية فرضت حظراً للتجوال خلال ساعات الليل في بعض المدن، من بينها حمص واللاذقية وطرطوس، وذلك بعد اشتباكات مرتبطة باحتجاجات غاضبة، إثر انتشار فيديو شككت السلطات في تاريخه، ويظهر اعتداء على مقام ديني علوي في حلب شمالي سوريا.