البوابة نيوز:
2025-04-07@21:30:11 GMT

المصريون في الإمارات

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT

حيثما تتجه في دولة الإمارات تجد المصريين يلمعون كالنجوم في سمائها يجذبون الأنظار إليهم في كل مكان يعملون فيه حيث يتمتعون بما يسميه علماء الاجتماع "الكريزما الاجتماعية والروحانية" التي تجعل شخصيتهم جاذبة وقوية ويتمتعون بقدرة على التواصل مع الآخرين. ولعل الانطباع السائد بالحديث مع المصريين بأن حركتهم سهلة والأماكن وطنهم! وتشكل الجالية المصرية واحدة من أكبر الجاليات بعد الهند وباكستان، حيث يبلغ عددهم 857947 شخص، أكثر من نصفهم مستقرون مع عائلاتهم بالإمارات من بداية 1990 وقد زادت أعدادهم خاصة بعد 2011، كما أن غالبيتهم من فئة الشباب، وهو أمر ملاحظ بوضوح عندما توافدوا على مقر القنصلية المصرية في دبي للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية.

 

ورغم طيب العيش، هناك حنين مستمر يربط المصريين ببلدهم. لهذا يبحثون عن مناسبات للالتقاء ببعضهم البعض. وتعتبر المطاعم والمقاهي المصرية أماكن مثالية للتجمع ويصبح الجو أكثر حيوية إذا كانت هناك مباراة كرة قدم. وقد فتحت أشهر المطاعم والكافيهات المصرية فروعًا لها في الإمارات. كما أن وسائل التواصل الاجتماعي جعلت المصريين أكثر ترابطًا وعلى اطلاع دائم بما يجري في ربوع الوطن..  وإذا ألقينا نظرة على صفحات التواصل الاجتماعي نكتشف حضورًا بارزًا عبر عشرات المجموعات. وتضمُّ صفحة واحدة على (فيسبوك) باسم "الجالية المصرية في الإمارات العربية المتحدة" أكثر من 366 ألف عضو. وتنظم الصفحة في المناسبات والأعياد والعطل تجمعات تستقطب آلاف العائلات المصرية وتكون التجمعات عادة في الحدائق العامة. كما تعد الأندية الثقافية المصرية أيضًا مكانًا رائعًا للقاء، ويوجد العديد منها في دبي والشارقة وعجمان وأبو ظبي. وتستضيف الأحداث الرياضية والفعاليات الثقافية والحفلات العائلية لجميع المصريين في الإمارات. 

ورغم التنوع في الجنسيات الموجودة في الإمارات التي تمثل تقريبًا جميع دول العالم حيث أن نسبتهم حوالي 80% من إجمالي السكان البالغ عددهم حوالي 10 ملايين نسمة وفقا للبنك الدولي، إلا أن المصريين يحظون بمحبة كبيرة من الإماراتيين وهذا أمر تشعر به بسهولة عند التعامل معهم حيث تلمس مكانتهم الخاصة لدى الشعب الإماراتي. وهو ليس بالأمر الجديد فقد قالها من قبل الشيخ زايد آل نهيان، رحمه الله، إن "مصر هي قلب الأمة النابض، فإن توقف هذا القلب توقفت الأمة". لذلك فلا غرابة في هذا الحضور المصري الكبير ولا في الحضور الإماراتي في مصر ولعل أحد ملامحه الاستثمار، حيث احتلت الامارات المركز الأول من حيث الاستثمارات الخارجية في مصر بـ1250 شركة، بقيمة 17 مليار دولار، مع توقعات بأن تصل في العامين القادمين إلى 27 مليار دولار.

وتعد تكاليف العيش في الإمارات مرتفعة للغاية، لكنها تتوازن مع مستويات الدخل العالية نسبيا؛ وإن كانت مستويات متفاوتة جدًا تبدأ من 4 آلاف درهم للدخل شهريًا وتصل حتى 100 ألف درهم. وتجذب الإمارات العمال من مختلف أنحاء العالم، خاصة من البلدان ذات الاقتصادات الأقل نموًا، ولا توجد ضريبة على دخل الأفراد، وإنما تُفرض ضريبة على شركات النفط، وفروع البنوك الأجنبية. وهناك فقط ضريبة القيمة المضافة على معظم السلع والخدمات بنسبة 5%. وعدم فرض ضريبة على الدخل يعتبر من المميزات التي تجعل كوادر عديدة في شركات إقليمية وعالمية تختار الإمارات للعمل والحياة بها. ويتفاوت أيضًا ارتفاع مستوى المعيشة بين الإمارات السبعة لكن إمارة الشارقة تعد الأرخص من حيث تكاليف المعيشة بين إمارات الدولة. ومع ذلك، قد تختلف التكاليف باختلاف المنطقة ونمط الحياة فيها حتى داخل كل إمارة. وقد لاحظت أن العديد من المصريين الذين يعملون في مدينة دبي يعيشون في مدن أخرى مثل الشارقة وعجمان، حتى يستطيعوا تفادي الإقامة المكلفة، خاصة الإيجارات التي تضاعفت خلال ثلاث سنوات والتي قد تستقطع ما يصل إلى نصف الدخل مع فواتير المياه والكهرباء والانترنت. 

وبالحديث مع بعض المصريين المقيمين مع عائلاتهم لاحظت أن أهم مشكلة تواجههم هي غياب المدارس المصرية، وأشار البعض إلى تنوع المناهج حيث تتواجد المدارس الأمريكية والبريطانية والفرنسية والألمانية والبنغالية والهندية والباكستانية والفلبينية والاسبانية في حين لا توجد أي مدرسة تعتمد المنهج المصري؛ ولا يوجد غير امتحانات السفارة والقنصلية المصرية، وهو نظام تابع للإدارة العامة للامتحانات بحيث يكون التعلم وفق نظام المنازل وتكون الامتحانات (أونلاين) فقط، ولا تُقبل شهادته في دولة الامارات لكن تُقبل بالطبع في مصر. وبالتالي يحتاج ذلك دروسًا خاصة ومصاريف زائدة وضغطًا أسريا ورسوم تسجيل في الاختبارات تبلغ 150 دولارًا لكل طالب. كما أعربوا عن وجود صعوبة في إيجاد مدارس تناسب إمكاناتهم المادية وتوفر لأبنائهم تعليمًا يعكس هويتهم الثقافية. ولذلك يفضل البعض تدريس المنهج المصري بالمنزل بهدف التعريف بتاريخ وثقافة مصر، خاصة إذا قرروا يومًا العودة لوطنهم بحيث لا يجدون صعوبة في التأقلم مع النظام التعليمي. كما اختار البعض تسجيل أبنائهم في مدارس مصرية والتعاقد مع مدرسين (أونلاين) لتدريسهم المنهج الخاص بكل صف دراسي. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دولة الامارات المصريين فی الإمارات

إقرأ أيضاً:

هل تطبيقات تحويل الصور لرسوم كرتونية آمنة؟.. خبراء يجيبون عربي21

انتشر في الآونة الأخيرة "تريند" تحويل الصور الشخصية لرسوم كرتونية، ويتم ذلك عبر تطبيقات تم تصميمها بواسطة شركات تستخدم الذكاء الاصطناعي، يقوم المستخدم بتحميلها ثم منحها صورته لتحولها لرسم كرتوني.

وكأي تقنية جديدة منذ انطلاق ثورة المعلومات، أثارت هذه التقنية الجدل بين المستخدمين، فهناك من دافع عنها بأنها تضفي لمسة جمالية ومُحببة على شكل الإنسان، وتعيده لذكريات الطفولة حينما كان يتابع الرسوم المتحركة.

في المقابل، أبدى البعض تخوفا من استخدام هذه التقنية، لعدة أسباب منها الخوف من سرقة البيانات، واستخدام هذه الصور في عمليات قد تكون مشبوهة، أو بيعها لجهات مجهولة قد تستخدمها لانتحال شخصية المستخدم.


كما حذر البعض من أن هذه الشركات قد تبيع الصور لأي جهة، ومن ثم تنتقل لجهات غير موثوقة قد تنشرها في "الانترنت المُظلم"، وهي الشبكة العنكبوتية الموازية والتي تجري فيها الكثير من عمليات الاحتيال والأعمال الإجرامية، وبالتالي استخدام صور المستخدمين أو تزويرها في عمليات إجرامية.

مزايا جمالية وتسويقية
بالمقابل، يرى بعض الخبراء أن تحويل الصور لرسوم كرتونية قد يكون له سيئات، لكن أيضا قد يكون له حسنات وفوائد، ولذلك هناك خطوات وقائية يمكن للشخص اتباعها لحماية بياناته.

الخبير في الأمن السيبراني أحمد حسين العمري، "أكد أن هذه التطبيقات وعملها هو أحد نتائج الذكاء الاصطناعي أصلا، لأن عملها يعتمد على برمجياته، والتي تعمل على تعديل الصور وإزالة واستبدال بعض ملامح الإنسان وفق أنماط محددة بحيث تظهر على شكل رسوم كالتي نشاهدها في الانيميشن وأفلام الكرتون".

وقال العمري لـ"عربي21"، "تقنية تحويل الصور نعم قد يكون لها سيئات وعواقب وخيمة، ولكن لها أيضا حسنات، مثلا زيادة الشعبية على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تساعد في انتاج محتوى مميز وجذاب على هذه المنصات، وكما هو معلوم هذا الأمر قد يجلب زبائن جدد".


وتابع، "مثلا تطبيقات مثل تيك توك وانستغرام تمنحك مثل هذه الخاصية، وبالتالي الشخص إذا كان لديه مثلا عيوب خلقية أو عيب معين لا يريد إظهاره، في هذه الحالة يستبدل الصورة برسم كرتوني، أيضا يعكس شخصية المستخدمين، فأحيانا البعض يرغب اظهار شخصيته بمظهر ما أو تقليد لشخصية مُحببة وهذه التقنية تمنحه ذلك".

ومن مزايا هذه التقنية وفقا للعمري، "زيادة أرباح الشركات المُطورة، وبالتالي توفير فرص عمل جديدة للعاملين في قطاع التصميم أو في الذكاء الاصطناعي، حيث يمكنهم عمل فلاتر مشابهة أو مستنبطة من هذه التكنولوجيا وبيعها".

ولفت إلى أنه "يمكن أيضا الاستفادة منها في الحملات الإعلانية التسويقية، حيث أصبح الان منتشر ما يسمى بالتسويق الكرتوني، حيث تستغني بعض الشركات عن التعاقد مع مؤثرين تدفع لهم أموال طائلة للدعاية، وتستخدم رسوم كرتونية كالتي يتم انتاجها بهذه التقنية، خاصة أن تكلفة الاستعانة بالرسم الكرتوني أقل بكثير من الاستعانة بالمؤثرين".

وأوضح أن "بعض المنصات والتطبيقات تستفيد من هذه التقنية عبر زيادة التفاعل بين المستخدمين، من خلال استخدام هذه الصور المُعدلة فيما يسمى (التظليل البصري)، كذلك المؤثرون وقطاع الإعلام يستفيدون منها عبر استخدامها لتعزيز المحتوى".

محاذير
ومن الأمور التي حذر منها البعض خلال استخدام هذه التقنية، إمكانية إعادة الرسم الكرتوني لصورة مرة أخرى، عبر عملية برمجية عكسية، وبالتالي قد يقوم شخص ما بسرقة هذه الرسوم من حساب المستخدم ثم يعيدها لهيئتها الأولى مرة أخرى.

وأكثر ما يخيف من يُحذر منها هو إعادة استخدام هذه الصور بعد إعادة تحويلها من رسم في عمليات ابتزاز وتشويه لشخصية صاحب الصورة، عبر تركيب صور اباحية مثلا أو وضعه في موقف أو مكان ما يثير الشبهات.
تنبيه :
الصور المحولة الى صور رسوم متحركة عبر برامج الذكاء الاصطناعي من السهولة اعادتها لحالتها الاصلية، عملت التجربة بنفسي عشان اتأكد وبالفعل البرنامج اعاد صورتها لحالتها الاصلية !!
مثل هذي الحسابات الساذجة تقودكم لمستنقعات الفساد بقصد او دون قصد وانتوا تتفاعلون معها ❌️ http://pic.twitter.com/KbsARRMYxs — ابو عبدالكريم القحطاني (@qahtani_m1) April 5, 2025
الخبير في الأمن السيبراني أحمد حسين العمري، "يتفق مع البعض بأن هناك محاذير يجب الانتباه لها، ومنها اختراق الخصوصية، فحينما يقوم المستخدم بتنزيل تطبيق ويدرج صورته فيه ليحولها لرسم كرتوني يطلب منه منحه امكانية الوصول للبيانات والمحتوى على هاتفه منها جهات الاتصال والصور وغيرها".

وتابع، "كذلك من المخاطر استخدام صور الناس، بمعنى عند استخدام أي شخص لهذه التطبيقات تصبح صورته موجودة عند من صمم التطبيقات، بالتالي قد يحدث عمليات انتحال للشخصية، بمعنى عمل حسابات وهمية باسم هذا الشخص على وسائل التواصل الاجتماعي".

وحول إمكانية قيام هذه التطبيقات بانتحال شخصية بعض المستخدمين والمغامرة بخسارة سمعتها، قال العمري، "التطبيق لن ينتحل شخصية المستخدم بشكل مباشر، لكن بعض هذه الشركات قد تبيع بيانات المستخدمين، وبالتالي من يشتريها قد يقوم هو بذلك".

وأكد أن "هناك أيضا مخاطر أمنية لهذه التطبيقات منها تتبع الوجوه، ويتم ذلك بواسطة الذكاء الاصطناعي استنادا إلى الصور التي منحها الشخص لهذه التطبيقات، علما أن التعرف على الوجه يتم ليس بالملامح بل بما يُسمى السمات الحيوية أو خصائص رأس الإنسان".

وأوضح أن "السمات الحيوية مثل المسافة بين العينين أو بين الفكين أو الأذنين، هذه صفات ثابتة، بالتالي حتى لو غير الإنسان في ملامح وجهه يمكن التعرف عليه من خلال هذه التقنيات".

وأردف، "بمعنى أخر حتى لو شخص أجرى عملية تجميل وغير الكثير من ملامح وجهه يمكن التعرف عليه من خلال السمات الحيوية لرأسه التي تم تخزينها بعد أخذ هذه الصور".

وشرح العمري ذلك "يتم بعد أخذ هذه الصور عمل تحليل وتخزين للسمات الحيوية في سيرفرات هذه الشركات، وفي المستقبل مثلا دولة أو جهة ما أرادت معرفة شخص يمكنها ذلك حتى لو غير بشكله عبر هذه السمات الحيوية التي تم تخزينها".

وحول طمأنة البعض للمستخدمين بالقول أن كل الشركات الكبرى أصلا لديها بياناتنا وبالتالي لا داعي للخوف، قال العمري، "نعم صحيح، ولكن هناك شركات جديدة ومصممي تطبيقات يعملون في الذكاء الاصطناعي لا يملكون هذه البيانات، وبالتالي قد تكون هذه الخدمة وسيلة لجمع بيانات الناس ويمكن بيعها واستخدامها من قبل دول أو مؤسسات أو أجهزة أمنية أو عصابات".

كيف تحمي بياناتك؟
وعلى الرغم من معرفة البعض بأن هناك مخاطر لاستخدام هذه التقنية على الرغم من وجود حسنات لها، إلا أن الفضول قد يدفعهم لتجربتها، وربما رغبة منهم في منح أنفسهم الشعور بأنهم أجمل في الصور الكرتونية.

ولهذا يبقى من المهم أن يعرف كل مستخدم كيف يحمي نفسه حينما يستخدم هذه التطبيقات.
عبدالرحمن الصاوي، مهندس برمجيات وباحث في شركة BeamNG GmbH، قال، إن "هذه التقنية أثارت جدلاً واسعًا، إذ اشتكى الفنانون الرقميون والمصورين من أن هذه النماذج تم تدريبها على صور وأعمال فنية مأخوذة من الإنترنت دون إذن مُسبق من أصحاب حقوق الملكية".

وتابع الصاوي خلال حديثه لـ"عربي21" "يعتبر كثيرون أن استخدام هذه الصور دون موافقة صريحة ينتهك الملكية الفكرية، خصوصًا إذا استُخدمت النتائج تجاريًا أو منافسةً للأعمال الأصلية".

وأوضح أنه "بالمقابل، تُجادل بعض الشركات بأن البيانات التي يُدرَّب عليها الذكاء الاصطناعي تكون غالبًا علنية أو متاحة بموجب الاستخدام العادل، وعلى الرغم من أن هذه النقطة لا تزال تحت الدراسة القانونية في العديد من الدول، فإن المطالبات بإصدار قوانين أكثر وضوحًا لحماية المبدعين تزداد يومًا بعد يوم".


ولحماية البيانات الشخصية نصح الصاوي المستخدمين، "بعدم رفع الصور على منصات غير موثوقة أو مجانيّة دون قراءة الشروط، و تجنّب الإدخال العشوائي للبيانات في تطبيقات الذكاء الاصطناعي المفتوحة".

ومن وسائل الحماية أيضا نصح، "باستخدام علامات مائية رقمية، أو أدوات تشويش الوجه للمحتوى الحساس، وضبط إعدادات الخصوصية في منصات التواصل الاجتماعي لمنع من لا نرغب أن يشاهد ما ننشر بمشاهدته، كذلك استخدام أدوات حظر تتبّع البيانات وتصفّح الإنترنت بشكل آمن".

وحول كيف يمكن للناس استخدام الذكاء الاصطناعي وفي ذات الوقت حماية بياناتهم، قال الصاوي، "يجب استخدام نماذج محلية (Local AI Models)، مثل DeepSeek أو Mistral، لتشغيل الذكاء الاصطناعي على جهازك دون ارسال بياناتك لخوادم خارجية".

وختم نصائحه بالقول، "يجب تجنّب أدوات الذكاء الاصطناعي المجانية تمامًا، لأن بعض هذه الأدوات "تتغذى" على بيانات المستخدم وتستخدمها في التدريب، وما لا تدفع مقابله غالبًا ما تستخدم بياناتك كثمن له، وأخيرا قراءة الشروط وسياسات الخصوصية لأي أداة تستخدمها، وتفعيل خيار "عدم استخدام بياناتي للتدريب" إن توفر".

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: المصريون يحبون الرئيس السيسي وأي مكان يزوره يشهد تجمعات حاشدة
  • بسبب الألعاب النارية.. القبض على طرفي مشاجرة بالأسلحة في بولاق الدكرور
  • بسبب الألعاب النارية.. مشاجرة بين 7 أشخاص ببولاق الدكرور
  • نائب: القمة المصرية الفرنسية هامة لمناقشة تطورات الوضع بغزة
  • هل تطبيقات تحويل الصور لرسوم كرتونية آمنة؟.. خبراء يجيبون عربي21
  • القبض على طرفى مشاجرة داخل ورشة
  • رئيس شعبة الأدوات الكهربائية: رسوم ترامب تصب في مصلحة الصادرات المصرية
  • شعبة الأدوات الكهربائية: رسوم ترامب تصب في مصلحة الصادرات المصرية
  • وسط هتاف "بنحبك يا ريس".. المصريون يلتقطون "سيلفي" مع السيسي وماكرون
  • الخصومة السياسية و(فجور) البعض..!!