تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة «البوابة»، الصادر بتاريخ الإثنين 18 ديسمبر 2023، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:

الرئيس السيسي يتسلم أوراق اعتماد عدد من السفراء الجدد

السيسى يتوجه إلى الكويت لتقديم واجب العزاء فى الأمير الراحل نواف الأحمد

استمرار جرائم الاحتلال مع مفاوضات لهدنة جديدة!

«نتنياهو» يصف الصراع فى غزة بأنه حرب وجودية يجب خوضها

«بوتين» عن تصريحات لـ «بايدن»: هذا هُراء

المفوض العام لـ «الأونروا»: أهالى قطاع غزة يعانون من الجوع

الأمم المتحدة تعلن غرق 61 مهاجر فى قارب قبالة سواحل ليبيا

شركات شحن عمالقة تعلق العبور من البحر الأحمر بعد هجمات الحوثيين

تعليق مساعدات الأمم المتحدة فى ود مدنى بالسودان

العدد.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البوابة السيسي جرائم الاحتلال مفاوضات هدنة جديدة

إقرأ أيضاً:

تمديد مفاوضات "كوب29" بسبب تعثر اتفاق حول المساعدات المالية

الاقتصاد نيوز - متابعة

 

مُدِّدت المفاوضات في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (كوب29) في باكو السبت مع رفض الدول الفقيرة عرضاً أوّلاً لالتزام مالي من الدول الغنية.   وأجرى الأذربيجانيون الذين يستضيفون "كوب29" مشاورات مضنية في الطابق الثاني من "الملعب الأولمبي" في باكو حيث يعقد المؤتمر، ليل الجمعة السبت لمحاولة تقدير المبلغ الذي سيكون مقبولاً بالنسبة إلى وفود الدول الفقيرة خصوصاً من إفريقيا والمحيط الهادئ وأميركا الجنوبية.   والجمعة، اقترحت الدول الغنية، من بينها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، زيادة التزاماتها المالية المخصصة للعمل المناخي والتي ستقدّمها للدول الفقيرة، بمقدار 100 مليار دولار سنوياً لتصل إلى 250 ملياراً بحلول العام 2035.   لكن الدول الإفريقية اعتبرت ذلك المبلغ "غير مقبول" نظرا إلى الكوارث التي تشهدها وحاجاتها الاستثمارية الهائلة في الطاقة المنخفضة الكربون، في حين ندّدت الدول الجزرية الصغيرة بـ"ازدراء تجاه شعوبها الضعيفة".   وبرّرت موقفها بأنه مع التضخم، فإن الجهد المالي الحقيقي الذي تبذله البلدان المعنية (أوروبا والولايات المتحدة وكندا واليابان وأستراليا ونيوزيلندا) سيكون أقل بكثير، خصوصاً في ظل الجهود المخطط لها من قبل بنوك التنمية المتعددة الأطراف.   وتقدّر الدول الفقيرة حاجاتها بما يتراوح بين 500 و1,3 تريليون دولار سنوياً لتتمكن من التخلص من الوقود الأحفوري والتكيف مع ظاهرة احترار المناخ.   فما هو الرقم الجديد الذي ستقترحه الرئاسة الأذربيجانية السبت؟   من المتوقع أن يرتفع المبلغ إلى 300 مليار في غضون خمس سنوات، وفق ما أفاد الاقتصاديون المكلّفون من الأمم المتحدة عمار بهاتاشاريا وفيرا سونغوي ونيكولاس ستيرن.   وهو رقم تحدّثت عنه البرازيل ووزيرة البيئة البرازيلية مساء الجمعة بعد عودتها من قمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو.   وقالت مارينا سيلفا "في السابق، لم يكن لدينا أي أساس للمناقشة والتفاوض، لكن اليوم أصبح لدينا أساس" مؤكدة أن المفاوضات الحقيقية بدأت الآن.   وتبقى معرفة ما إذا كان الغربيون سيوافقون على رفع عرضهم. ومن المفترض اعتماد أي قرار في "كوب29" بموافقة كل البلدان. لكن الوقت ينفد وتخطط العديد من الوفود لمغادرة أذربيجان بحلول الأحد.   وتحدد مسودة الاتفاق التي قدمت الجمعة هدفاً طموحاً يتمثل في جمع ما مجموعه 1,3 تريليون دولار سنوياً بحلول عام 2035 تُخصص للدول النامية، على أن يشمل هذا المجموع حصة البلدان المتقدمة ومصادر التمويل الأخرى مثل الصناديق الخاصة أو الضرائب الجديدة.   لكنّ الأوروبيين يرزحون تحت ضغوط مالية وسياسية.   وقالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك التي كانت موجودة في باكو، إن أوروبا تريد "تحمل مسؤولياتها، لكن عليها أن تقدم الوعود التي يمكنها الوفاء بها".   وقال أحد المفاوضين الأوروبيين "كان هناك جهد استثنائي من السعوديين حتى لا نحصل على شيء".   وتتفاوض الدول المتقدمة في الواقع في موازاة ذلك على أهداف أكثر طموحاً للحد من انبعاثات غازات الدفيئة، لكنها تواجه معارضة من الدول المنتجة للنفط مثل المملكة العربية السعودية، وحذرت المجموعة العربية صراحة من أنها لن تقبل أي نص يستهدف "الوقود الأحفوري".   هذا علماً أن مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ "كوب28" الذي عقد في 2023 في دبي دعا إلى البدء في مسيرة التحول بعيداً عن الوقود الأحفوري.   وفي العلن، تتمسك الدول بمواقفها، لكن في الكواليس، يواصل الصينيون والغربيون والدول الجزرية الصغيرة التفاوض.   تدافع الصين التي تؤدي دوراً رئيسياً في إيجاد التوازن بين الغرب ودول الجنوب، عن اتفاقية باريس للمناخ المبرمة عام 2015.   لكن بكين وضعت خطاً أحمر بقولها إنها لا تريد تقديم أي التزامات مالية، وهي ترفض إعادة التفاوض على قاعدة الأمم المتحدة لعام 1992 التي تنص على أن المسؤولية عن تمويل المناخ تقع على البلدان المتقدمة.   ويدعو مشروع الاتفاق المقدم الجمعة الدول النامية ومنها الصين رسمياً، إلى "تقديم مساهمات إضافية" من أجل المناخ.   وفي هذا السياق، دعت أكثر من 300 منظمة غير حكومية الدول النامية والصين ليل الجمعة السبت إلى مغادرة المؤتمر إذا لم تزد الدول الغنية التزاماتها المالية.   وقالت في رسالة مشتركة إن "عدم التوصل إلى اتفاق في باكو أفضل من التوصل إلى اتفاق سيّء".  

مقالات مشابهة

  • اتهام مندوب السعودية بالتلاعب في نصوص مفاوضات كوب 29
  • تمديد مفاوضات "كوب29" بسبب تعثر اتفاق حول المساعدات المالية
  • اقرأ غدا.. "الوفد" تنشر أسرارا جديدة حول عودة "النصر للسيارات"
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. قرار اعتقال نتنياهو.. ترحيب دولى وغضبط أمريكي
  • تطورات جديدة في أزمة موهبة الأهلي بعد مفاوضات الزمالك
  • اقرأ بالوفد غدا: الجنائية الدولية تنتصر للشعب الفلسطيني
  • اقرأ غدًا في "البوابة».. بعد وصفهما بالقتلة والمجرمين.. "الجنائية الدولية" تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت لارتكابهما جرائم حرب
  • عاجل - معظمهم من الأطفال والنساء.. مجزرة جديدة يرتكبها جيش الاحتلال ومساعٍ مصرية في ظل فيتو أمريكي جديد
  • الاحتلال يرتكب ثلاث مجازر جديدة في غزة ويقر بمصرع وجرح 11 من عساكره في يوم واحد
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. حرب أوكرانيا تضع العالم على حافة الهاوية