مطار الملك عبد العزيز يتصدر مطارات المملكة في جودة الأداء
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
جدة
أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية اليوم الأحد، تقريرها الشهري عن أداء مطارات المملكة الدولية والداخلية، لشهر نوفمبر 2023م.
وجاء مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ومطار الملك فهد الدولي، ومطار أبها الدولي، ومطار الأحساء، ومطار القريات في المراكز المتقدمة في التقرير.
وقُسمت المطارات إلى 5 فئات، تبدأ بفئة المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها عن 15 مليون مسافر سنوياً، وحصل مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة فيها على المركز الأول بنسبة التزام بلغت 91%، بينما جاء ثانياً مطار الملك خالد الدولي بالرياض بنسبة التزام وصلت إلى 82%.
وحصل مطار الملك فهد الدولي على المركز الأول بنسبة 91%، فيما حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي على نسبة 91% حيث تفوق مطار الملك فهد الدولي على مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي، وذلك في الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 5 إلى 15 مليون مسافر.
وتضمنت الفئة الثالثة للمطارات الدولية أعداد المسافرين من 2 إلى 5 ملايين مسافر سنوياً، ليحصل مطار أبها الدولي على المركز الأول بنسبة التزام 91%، فيما جاء مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجيزان ثانياً بنسبة التزام 82%، فيما حصل مطار الأحساء على المركز الأول في الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنويا، بنسبة التزام 100% متفوقاً على المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.
وفي الفئة الخامسة للمطارات الداخلية حصل مطار القريات على المركز الأول، حيث حقق نسبة 100%، متفوقاً على جميع المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطيران المدني جدة مطار الملك عبد العزيز عبدالعزیز الدولی على المرکز الأول أعداد المسافرین بنسبة التزام مطار الملک الدولی على
إقرأ أيضاً:
جلالة الملك على مسامع الولاة ورؤساء الجهات: تفعيل الجهوية التزام يسائل كافة الأطراف الموقعة عليه
زنقة 20 | طنجة
وجه جلالة الملك محمد السادس اليوم الجمعة، رسالة إلى المشاركين في المناظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة، التي تحتضنها مدينة طنجة، على مدى يومين.
وأكد جلالة الملك قال في رسالته على الأهمية البالغة التي يوليها لهذا الورش الاستراتيجي الذي من شأنه المساهمة في توطيد الحكامة الترابية الجيدة و تحقيق التنمية الاقتصادية و الاجتماعية ببلادنا على المستويين الوطني و المحلي.
و أضاف جلالة الملك : “وإذا كانت النسخة الاولى من هذا الملتقى الوطني الهام قد شكلت مناسبة لاعتماد الاطار التوجيهي المتعلق بتفعيل ممارسة الجهوية لاختصاصتها الذاتية و المشتركة و الذي يعتبر إطارا مرجعيا مبنيا على مقاربة تشاركية يستشرف سبل التعاون و الشراكة بين الاطراف المعنية فإن هذا الاطار فقد شكل و سيشكل دائما مصدر التزام يسائل كافة الاطراف الموقعة عليه”.
جلالة الملك أكد على أن يتطلع إلى أن تشكل هذه المناظرة فرصة لاستعراض حصيلة تنزيل ورش الجهوية المتقدمة وتكريس التفاعل الايجابي بين كافة المتدخلين من مسؤولين حكوميين و ممثلين عن المؤسسات العمومية و منتخبين حول الاسئلة ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالتفعيل الامثل لهذا الورش وكذا البحث عن أنجع السبل لجعل الجهوية المتقدمة رافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية قادرة على مواجهة تحديات التنمية ومعالجة اوجه النمو غير المتكافئ والتفاوتات المجالية.