نشرت الفنانة إلهام شاهين مجموعة من الصور أثناء جولتها فى شوارع موناكو بعد حضورها لمهرجان الأمل السينمائي الدولي ، من خلال حسابها الرسمي على موقع إنستجرام.

وكتبت إلهام شاهين ، معلقة: "من أجمل وأشيك وأرقي Red carpet فى الشارع ، حاسة إنى بتمشي فى متحف مفتوح ، موناكو بلد الرقي والجمال".
 

أجمل ختام لرحلتنا بالسعودية| إلهام شاهين وهالة سرحان تؤديان مناسك العمرة .

.صور إلهام شاهين: أُعطي جائزة لنفسي على جرأتي ووطنيتي | شاهد بعد الطلاق| ضرب وتبادل ألفاظ خارجة بين بوسي وهشام ربيع بفندق شهير الحاجة دي تتعب نفسية أي راجل.. ناقد يكشف سبب طلاق شيرين وحسام حبيب


ونشرت إلهام شاهين خلال الأيام الماضية، مجموعة من الصور لها من هذه الدورة للمهرجان عبر صحفتها الرسمية بموقع الصور الشهير إنستجرام وعلق عليها قائلة: افتتاح مهرجان الأمل السينمائى الدولى بإمارة موناكو ..هذا المهرجان متخصص فى الأفلام الإنسانيه التى تناقش موضوعات عن ذوى الاحتياجات الخاصة .. و بطل فيلم الإفتتاح هو lou من بلجيكا يمثل و يغنى و يعزف و قد تم تكريمه .. و أيضا عبد الله من السنغال و هو فنان تشكيلى يستخدم أرجله فى الرسم.

وأضافت: مواهب عظيمه تعطى الأمل و تستحق إلقاء الضوء عليها كقدوة لغيرها .. و أنا سعيده جدا بتكريمى فى هذا المهرجان عن دورى فيلم خالى من الكوليسترول .. كما تم تكريم النجمه الكبيرة نبيله عبيد عن فيلم توت توت.

وقد كشفت الفنانة إلهام شاهين عن إحتمالية مشاركتها بمسلسل مكون من 15 حلقة فى الماراثوان الرمضاني القادم لعام 2024 .

لمشاهدة الفيديو من هنا 

وأضافت إلهام شاهين فى تصريحات تليفزيونية ، قائلة: "عندي مسلسل احتمال يدخل في الماراثون الرمضاني 2024، والعمل مكون من 15 حلقة.

وعن الأعمال السينمائية القادمة ، قالت إلهام شاهين: حاليًا شغالة على فيلم اسمه الحب كله بيتحضر وهندخل التصوير قريب، وهو من تأليف سيد فؤاد وإخراج خالد الحجر.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إلهام شاهين إلهام شاهين تؤدي مناسك العمرة إلهام شاهین

إقرأ أيضاً:

حسن شاهين يكتب: براءة الشرعية والشريعة

بداية النهاية.. الأول من يوليو لعام ٢٠١٢ أصبح ممثل الجماعة «الإرهابية» رئيساً لمصر، ووصلت الجماعة للحكم من خلال أنشودة الشريعة وأهل الدين، وأن مرسى هو عمرو بن العاص لجيل الألفينات، الفاتح لمصر بعد عصور من الظلام والوثنية، هذه الأنشودة عزفها الإخوان وصدَّقها عدد كبير من المسلمين البسطاء «قالوا عليهم بتوع ربنا.. هيخافوا من حسابه».

وتسلَّم الرئيس المعزول «مرسى» السلطة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ثم قرر أن يطيح بالمجلس نفسه فى 12 أغسطس، ولم يكتفِ، ليُصدر بعد ذلك فى 22 من نوفمبر 2012 إعلاناً دستورياً جديداً يعطيه الكثير من الصلاحيات الإضافية ويضمن له الاستحواذ على السلطة التشريعية لحين انتخاب مجلس شعب جديد.

ودخل «مرسى» بإرادته المنفردة وبمزيد من الدقة بإرادة مكتب الإرشاد، فى صراع مفتوح مع القضاء بدءاً بقراره إعادة مجلس الشعب المنحل فى 8 يوليو 2012، ومروراً بالتدخل فى السلطة القضائية بقرار إقالة النائب العام فى 11 أكتوبر 2012 ومن ثم الإعلان الدستورى الذى أصدره وهو يوم سُجل فى التاريخ باعتباره بداية المذبحة الأولى للقضاء المصرى فى ظل الحكم الطائفى الإخوانى.

الصراع الذى فجَّره الإعلان الدستورى 22 نوفمبر هو صراع سياسى بالدرجة الأولى، ولم تكن الشريعة مطروحة فى سياقه بأى حال من الأحوال، وكان مفهوماً قبل تلك المليونية بأيام أن الإخوان فى طريقهم للتظاهر تأييداً للرئيس كما فعلوا يوم 24 نوفمبر أمام القصر الرئاسى بمصر الجديدة.

ولأن تأييد الرئيس الإخوانى فقط لم يكن كافياً لاستقطاب السلفيين وبقية أطياف التيار الإسلامى إلى جانب الإخوان، فكان لا بد من استخدام الشريعة وتصويرها على أنها مهدَّدة بما من شأنه أن يستقطب ليس فقط التيار الإسلامى ولكن أيضاً بعض فئات المجتمع التى لا ترضى فى عمومها تهديد الشريعة أو النيل منها، كعادتنا نحن المسلمين غيورين على ديننا، كما أن إدخال الشريعة كهدف للمليونية سوف يؤدى إلى إضعاف المعارضين وتشويه صورتهم وإبرازهم كأنهم معارضون للشريعة، بما قد يبرر تكفيرهم، وعليه أرادوا أن يُظهروا مصر منقسمة إلى فسطاطين.

وتطور الأمر بالدعوة إلى التوجه إلى المحكمة الدستورية العليا والاعتصام أمامها لمنعها أو على الأقل الضغط على قضاتها أثناء نظر أولى جلسات قضيتى حل مجلس الشورى والجمعية التأسيسية مع أن «مرسى» قد حصَّنهما فى إعلانه الدستورى 22 نوفمبر من الحكم المتوقع للمحكمة الدستورية، وبالفعل توجه أنصار مرسى إلى المحكمة الدستورية العليا وحاصروها فمنعوا القضاة من دخول المحكمة فى سابقة هى الأولى من نوعها فى تاريخ مصر، وهو الأمر الذى أدى إلى إعلان المحكمة تأجيل الجلسة إلى أجل غير مسمى، أو لحين تمكين قضاتها من دخول مقر المحكمة وعقد جلساتها.

حملة «تمرد» كان هدفها الأساسى سحب الثقة من الرئيس الطائفى والدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة، جاءتنى فكرة جمع التوقيعات ضد الجماعة الإرهابية، لنثبت أن الأغلبية فى الشارع المصرى ضد إسقاط الهوية المصرية، وضد الإرهاب بكل صوره، وقررت أن تكون الحملة تحت شعار «تمرد».. اعترض، صوت المصريين حر ومستجاب وقتما أرادوا.. فعلوا.

وبالفعل لاقت فكرتى استحسان عدد من الزملاء، وعليه ألقيت البيان التأسيسى لتمرد عام ٢٠١٣ فى ٢٨ من أبريل، وكنت المتحدث باسمها حتى نهاية الحكم الطائفى فى مصر، تمكنت الحملة من جمع ٢٢ مليون توقيع مقابل 13 مليوناً و347 ألفاً و380 صوتاً جاءت بالإرهابى مرسى على كرسى أكبر منه ومن جماعته، لذلك «تمرد» وقتها كانت صوت الشعب المصرى والتف حولها كل القوى السياسية ونصرها الله لصدق غرضها، وحفظها من الاندثار الرئيس عبدالفتاح السيسى والجيش المصرى كله عندما أيدوا مُراد الشباب الثورى الحر ورغبة المصريين فى الحفاظ على بلدهم الغالية مصر.

* من مؤسسى حركة تمرد

مقالات مشابهة

  • ملخص تصريحات محسن محي الدين في "واحد من الناس"
  • إيمي طلعت زكريا تحتفل بخطوبتها على شاب من خارج الوسط الفني | تفاصيل
  • إلهام شاهين تكشف عن سبب مقاطعتها لأخيها من أبيها .. فيديو
  • حسن شاهين يكتب: براءة الشرعية والشريعة
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة إنصاف مدني تتغزل في نفسها بعد ظهورها بنيولوك جديد وتسريحة مبهرة (ما تسحروني.. غايتو يا انصاف الله يحفظك واشي عليك)
  • إيمان العاصي تحتفل بتخرج شقيقها بـ«الشال الفلسطيني»: عائلتك فخورة بك
  • القائمة المبدئية للمسلسلات المشاركة في دراما رمضان 2025 (تقرير)
  • إلهام شاهين لـ البوابة نيوز: "30 يونيو" أنقذتنا من تجار الدين
  • المهرجان القومي للمسرح يكرم الفنانة سلوى محمد علي
  • أجمل يوم لم يأتِ بعد!