استشاري: تكنولوجيا المعلومات تساعدنا على رفع مستوى الرعاية الصحية
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
قال الدكتور محمد خليف استشاري تكنولوجيا المعلومات، إن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إحدى أدوات التنمية الجادة بشكل عام، قد تكون تنمية ثقافية أو اقتصادية أو اجتماعية، وأهدافها 17 هدفا، تشمل كافة مناحي الحياة من التعليم الجيد والصحة الجيدة، ومكافحة الفقر والأمراض، وإدارة المياه والحصول على الوظائف.
«خليف»: دور تكنولوجيا المعلومات يظهر كوسيلة للتنمية المستدامةوأضاف «خليف» خلال مداخلته على قناة «إكسترا نيوز»، أن دور تكنولوجيا المعلومات، يظهر كوسيلة للتنمية المستدامة، خاصة بعد تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي المختلفة، التي أتاحت للدول والمؤسسات الكبرى، على وجود تنمية قابلة للتنفيذ في أقل تكلفة وأكبر عائد.
وتابع استشاري تكنولوجيا المعلومات، لدينا تكلفة عالية جدًا لميكنة الخدمات، وباستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، يمكن لنا الحصول على نشر كامل للرعاية الصحية بشكل إلكتروني، يزيد اختراق الرعاية الجيدة لكافة المواطنين والوصول لهم، في كافة أنحاء الجمهورية، لذا فإن تكنولوجيا المعلومات تساعدنا على رفع مستوى الرعاية الصحية، وكذلك بكافة المناحي، ويمكن استخدامها في التعليم والتنمية الاقتصادية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تكنولوجيا المعلومات التحول الرقمي الذكاء الاصطناعي الرعاية الصحية تکنولوجیا المعلومات
إقرأ أيضاً:
استشاري: 10 أخطاء يقع فيها بعض السكريين في رمضان
كشف أستاذ واستشاري غدد الصماء والسكري بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة البروفيسور عبدالمعين عيد الآغا ، عن 10 أخطاء يرتكبها بعض مرضى السكري في رمضان.وقال لـ جريدة “المدينة ” إن هذه الأخطاء تمثلت في ما يلي:
• تناول وجبات متعددة أو كبيرة بين وجبتي الإفطار والسحور، مما يجعل قابلية ارتفاع مستوى السكر في الدم واردة لفترات طويلة.
• تناول كميات كبيرة من الطعام في الإفطار مما يرفع مستوى السكر في الدم ويؤدي إلى زيادة الوزن.
• تناول كميات كبيرة من السكريات والكربوهيدرات المعالجة في وجبة الإفطار وبعدها، مما يؤدي إلى ارتفاع حاد في مستوى السكر في الدم.
وأضاف البروفيسور الأغا أن الأخطاء شملت أيضا:
• تناول الحلويات التي تحتوي على سكريات كثيرة بعد الإفطار، مما يؤدي إلى ارتفاع مستوى السكر في الدم لفترات طويلة.
• الإكثار من تناول الأطعمة المقلية مما يجعل مريض السكري في حالة عدم ارتياح.
• النوم بعد الإفطار مباشرة، مما يمهد لزيادة الوزن.• تناول كميات كبيرة من الأغذية الغنية بالكربوهيدرات عالية السكر (مثل السكر والبطاطس والأرز ومنتجات القمح) عند السحور مما يؤدي إلى ارتفاع حاد في مستوى السكر في الدم بعد الوجبة.
• عدم ممارسة أي نشاط بدني، وذلك قد يؤدي إلى زيادة الوزن.
• تناول السحور مبكراً مما قد يؤدي إلى انخفاض مستوى السكر في الدم قبل موعد الإفطار وخصوصا عندما تكون ساعات الصيام طويلة.
• عدم إجراء المريض لقياسات السكري على مدار اليوم فترة الصيام إذا كان لا يستخدم الأجهزة الخاصة بإدارة المرض والتحكم فيه ، فعدم متابعة قياس السكري.
يجعل المريض بعيدًا عن معرفة مؤشرات قياس سكر الدم وبالتالي إمكانية تعرضه لأي مضاعفات -لا سمح الله-.واختتم البروفيسور الآغا بالقول : على مريض السكري اتباع النصائح الطبية والغذائية الخاصة برمضان والتي وجهت له من طبيبه المعالج، فالاهتمام بالصحة في شهر رمضان من الضروريات التي يجب الانتباه لها، خصوصا لمريض السكر الذي يتحتم عليه أن يأخذ الاحتياطات اللازمة لحماية صحته من الـتعرض إلى المشكلات، كما يجب عليه متابعة الطبيب المعالج، والحرص على الوقاية من حدوث مشكلات صحية -لا سمح الله-.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب