إسرائيل تعلن مدة استمرار الحرب على غزة.. وتهدد حزب الله
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
قال الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي، هيلي تروبر، اليوم الأحد، إن الحرب علي قطاع غزة، ستستمر لأشهر وسنوات، وسنضطر خلالها إلى إجراء انتخابات.
وحسب وسائل إعلام عبرية، قال تروبر: “من يمارس السياسة يخطئ في حق الهدف الأساسي وهو الانتصار على حماس وعودة الرهائن”.
وأضاف أن “الحرب ستستمر لأشهر وسنوات، ومن الواضح أننا سنضطر خلالها إلى إجراء انتخابات.
وهذا لن يحدث عندما يكون هناك عشرات الآلاف من الجنود في الداخل، ولكن ستكون هناك مرحلة عندما تأتي اللحظة المناسبة”.
وفي وقت سابق من اليوم، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، إنه إذا رفع حزب الله اللبناني التصعيد درجة واحدة إضافية؛ سنرد بـ 5 أضعاف.
الاحتلال الإسرائيلي يعلن القبض على منفذ عملية الطعن في رام الله الأمم المتحدة: 45 ألف امرأة حامل و68000 مرضعة في غزة عرضة للموتوأضاف جالانت، في حديث مع جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة المطلة: "إذا أراد حزب الله أن يصعد مستوى واحداً، فسنصعد خمسة.. لا نرغب في ذلك، لكننا لن نسمح بإجلاء سكان الشمال أيضاً”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة مجلس الحرب الإسرائيلي إسرائيل
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: إسرائيل تريد قطع طرق الإمداد على «حزب الله» في لبنان
قال العميد عادل المشموشي، الخبير العسكري اللبناني، إنّ عبور وحدة المدفعية الإسرائيلية للحدود اللبنانية يعني أن العدو الإسرائيلي يسعى إلى توسيع الرقعة الجغرافية الفاصلة بين الحدود اللبنانية ومقاتلي «حزب الله» والمقاومة اللبنانية، موضحا أنّ الاحتلال أعلن أكثر من مرة أنه يريد انسحاب مقاتلي «حزب الله» إلى شمال مجرى نهر الليطاني، أو سيدفعهم قسرا إلى الانسحاب إليه.
إسرائيل تستمر في الحرب والقتل والتدميرأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسنت أكرم، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يستمر في الحرب والقتل والتدمير من أجل تحقيق مرتكزات لحل شامل على امتداد المنطقة وبالتحديد في معرض صراعها مع إيران، مشيرا إلى أنّ طهران مازالت تقاتل حتى الآن عبر أذرعها، لكن في نفس الوقت تمتنع عن الرد على آخر اعتداء إسرائيلي.
إسرائيل تريد قطع طرق الإمداد على حزب الله في لبنانوتابع: «هناك استهدافات إسرائيلية مستمرة داخل الأراضي السورية تهدف إسرائيل من خلالها إلى قطع طرق الإمداد على حزب الله في لبنان».