غثيان وشد عضلي.. أضرار غير متوقعة لـ القلق على الصحة
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
نشرت الدكتورة سهام سوقية استشاري التغذية، منشورا جديدا من خلال حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وتحدثت الدكتورة سهام سوقية خلال منشورها، عن أضرار القلق الزائد على الصحة.
؟
وأوضحت أن القلق هو رد فعل طبيعي للتوتر، ومع ذلك، قد يكون القلق المستمر نتيجة لاضطراب مثل اضطراب القلق العام، أو اضطراب الهلع، أو القلق الاجتماعي.
وأشارت إلى أن زيادة القلق و التوتر .. بتسبب مع الايام في الأعراض التالية:
- صعوبة في البلع
- دوخة
- جفاف الفم
- ضربات القلب السريعة
- تعب
- صداع
- عدم القدرة على التركيز
- آلام العضلات
- شد عضلي
- غثيان
- العصبية
- اضطرابات في التنفس
- التعرق
- اضطرابات هضمية
- نوبة قلبية
ونصحت الدكتورة سهام سوقية بمحاولة ان نتجنب كل ما يزعج وكل ما يسبب التوتر قدر المستطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القلق التوتر صداع
إقرأ أيضاً:
هل فرض على الرجل الزواج أكثر من مرة؟.. الدكتورة دينا أبو الخير تجيب
قالت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، إن كثيرا من الرجال يفهمون أن الأصل في الدين هو تعدد الزوجات وهذا مفهوم خاطئ.
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، في معرض تفصيلها لمفهوم تعدد الزوجات في الإسلام، إن الأصل في الزواج هو عدم التعدد والاكتفاء بزوجة واحدة.
وأشارت دينا أبو الخير، إلى أن أمر التعدد من باب المباحات وليس فرضا على المسلم أن يتزوج أكثر من واحدة.
واستشهدت الداعية الإسلامية، على هذا الرأي الشرعي، بأن النبي تزوج السيدة خديجة فترة شبابه كلها من سن 25 سنة حتى ماتت ولم يتزوج عليها وهي على قيد الحياة.
وأوضحت أبو الخير، أن زيجات النبي بعد السيدة خديجة كانت لها أسبابها، ومن هنا يأتي الطعن في الدين من المستشرقين والمتربصين للإسلام.
وأشارت إلى أن النبي لم يتزوج امرأة بكرا إلا السيدة عائشة، وزيجات النبي ليست رغبة في النساء، وكل امرأة من زوجاته كان لها سبب في الزواج منها.
تعدد الزوجاتوقال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن "من يروجون لفكرة أن التعدد هو الأصل في الإسلام مخطئون"، مشيرًا إلى أن المسألة تتعلق بالعدل، وأن القرآن الكريم ركز بشكل واضح على العدل كشرط أساسي لإباحة التعدد، حيث قال: "فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً".
وقال شيخ الأزهر في تصريح سابق، إن التعدد من الأمور التي شهدت تشويهًا في الفهم الصحيح للقرآن والسنة، لافتًا إلى أن الإسلام اهتم اهتمامًا كبيرًا بقضية العدل بين الزوجات، ولم يفتح باب التعدد على مصراعيه دون ضوابط.
وأوضح الطيب، أن التعدد "حق مقيد" وليس مطلقًا، إذ لا بد من وجود سبب قوي لتطبيق الرخصة، وإذا انتفى السبب بطلت الرخصة.
كما شدد على أن العدل ليس أمرًا متروكًا للتجربة، فبمجرد الخوف من عدم تحقيقه يصبح التعدد محرمًا، مستدلًا بقوله تعالى: "فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً".
وأضاف أنه لا يدعو إلى تحريم التعدد أو إلغائه، لكنه يرفض التعسف في استخدام هذا الحق الشرعي والخروج به عن سياقه الصحيح.