زعيم المعارضة بالكيان المحتل يدعو نتنياهو إلى التنحي
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
دعا زعيم المعارضة بالكيان المحتل ورئيس الوزراء السابق يائير لابيد، اليوم الأحد، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى التنحي.
وكتب لابيد في تغريدة على منصة «إكس» تويتر سابقا: فقد رئيس الوزراء الشعب، وفقد ثقة العالم، وفقد ثقة المؤسسة الأمنية، لا يمكن لنتنياهو أن يستمر في منصب رئيس الوزراء في الوضع الحالي.
وانتشرت التكهنات حول ما إذا كان نتنياهو يستطيع الحفاظ على ائتلافه في زمن الحرب، وسط إمكانية انسحاب أحزاب منه، مما قد يؤدي إلى انهيار الحكومة.
اقرأ أيضاً«القاهرة الإخبارية»: عودة الاتصالات في غزة بعد انقطاع لأكثر من 4 أيام
المجلس العربي للمياه يهيب بالجامعة العربية سرعة التدخل لوقف إغراق إسرائيل لأنفاق غزة
نيويورك تايمز: إدارة بايدن ستضغط على إسرائيل لإنهاء المرحلة الحالية من حرب غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان تل ابيب صراع اسرائيل ولبنان طوفان الاقصى عاصمة فلسطين غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مستشفيات غزة
إقرأ أيضاً:
لقاء "متوتر للغاية" بين نتنياهو ورئيس الشاباك.. وطلب مرفوض
أفادت القناة 12 الإسرائيلية، مساء الأحد، بأن اجتماعا وصف بـ"المتوتر للغاية" جمع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" رونين بار.
وأضافت القناة أن نتنياهو طالب بار خلال اللقاء بتقديم استقالته في خطوة متوقعة إثر خلافات متراكمة بين الطرفين، لكن بار لم يستجب للدعوة متمسكا بضرورة استمرار عمل الشاباك وفق المصالح الوطنية لا المصالح السياسية.
وفي وقت سابق، أكد بار انه سيستقيل ليخلفه أحد نوابه لا أن تخلفه شخصية تُفرض من الخارج، على حد تعبير ه.
وردّ مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بالقول: "من يعين رئيس الشاباك هي الحكومة وليس رئيس الشاباك الحالي"، مضيفا "هكذا يتم الأمر دائما في دولة ديمقراطية".
يذكر أن بار الذي ترأس فريق المفاوضات الإسرائيلي إلى جانب رئيس الموساد دافيد برنياع كان يطالب بضرورة إبرام صفقة لتحرير الرهائن، وهذا إلى أن نُحي الاثنان عن فريق التفاوض.
وفي تحقيق الشاباك حول السابع من أكتوبر، اعترف بار بفشله في التعامل مع الهجمات متطرقا إلى الدور الذي لعبه المستوى السياسي في الإخفاق وهو ما رد عليه مكتب نتنياهو باتهام الشاباك وبار بالفشل الذريع.