هل يتسلل الملح إلى نظامك الغذائي؟ لايف ستايل
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
لايف ستايل، هل يتسلل الملح إلى نظامك الغذائي؟،الإفراط في الملح ليس مفيدًا لصحتك. وهذا ينطبق بشكل خاص على المصابين nbsp;بارتفاع ضغط .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل يتسلل الملح إلى نظامك الغذائي؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الإفراط في الملح ليس مفيدًا لصحتك. وهذا ينطبق بشكل خاص على المصابين بارتفاع ضغط الدم. ابدأ بتقليل استخدامك لمِرشة الملح. يقول الدكتور ريجيس فيرنانديز، طبيب القلب في مايو كلينك: احذر من الأماكن الأخرى حيث يختبئ الملح.
يقول الدكتور فيرنانديز: "يزيد الملح من ضغط الدم، ويرتبط ارتفاع ضغط الدم بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية".
يقول الدكتور فيرنانديز: "معظم الملح الذي نحصل عليه يأتي من الأطعمة المعالَجة، ومن الصلصات والمطاعم وأشياء من هذا القبيل ومن تناوُل الطعام خارج المنزل".
للصحفيين: تتوفر حزمة فيديو بجودة صالحة للبث (1:01) باللغة الإنجليزية في التنزيلات هنا. يُرجى إدراج المصدر: "شبكة مايو كلينك الإخبارية".
نبذة عن مايو كلينك مايو كلينكهي مؤسسة غير ربحية تلتزم بالابتكار في الممارسات السريرية والتعليم والبحث وتقديم التعاطف والخبرات، وتوفير الأجوبة لاستفسارات كل مَن يحتاج للشفاء. تفضَّل بزيارةشبكة مايو كلينك الإخبارية لمعرفة المزيد من أخبار مايو كلينك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البرتغال تتجه لانتخابات مبكرة في مايو بعد سقوط حكومة مونتينيجرو
أعلن الرئيس البرتغالي مارسيلو ريبلو دي سوزا، الخميس، أن البلاد ستجري انتخابات برلمانية مبكرة في 18 مايو المقبل، وذلك بعد يومين فقط من سقوط حكومة الأقلية المنتمية ليمين الوسط في تصويت حجب الثقة داخل البرلمان.
وتعد هذه الانتخابات الثالثة التي تشهدها البرتغال خلال ما يزيد قليلًا على ثلاث سنوات، ما يعكس حالة عدم الاستقرار السياسي في البلاد.
وجاء قرار الرئيس بحل البرلمان والدعوة إلى انتخابات مبكرة بعد مشاورات أجراها مع الأحزاب السياسية الرئيسية ومجلس الدولة الاستشاري، مؤكدًا أن الحكومة الحالية ستواصل تصريف الأعمال حتى يتم تشكيل برلمان جديد وحكومة جديدة عقب الانتخابات.
أزمة تصويت الثقة وسقوط الحكومةأثار رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو أزمة سياسية عندما طرح تصويت الثقة الأسبوع الماضي، وذلك في مواجهة تهديدات من المعارضة بفتح تحقيق برلماني حول شركة استشارات حماية البيانات التابعة لعائلته. وادّعت المعارضة أن العقود التي حصلت عليها الشركة من القطاع الخاص قد عادت عليه بفوائد شخصية بصفته رئيسًا للوزراء، مما أثار شكوكًا حول وجود تضارب في المصالح.
في المقابل، نفى مونتينيجرو أي مخالفات قانونية أو أخلاقية، مؤكدًا أنه لم يستفد شخصيًا من تلك العقود. كما أوضح أن الادعاء العام ينظر في بعض المزاعم، لكنه لم يفتح أي تحقيق رسمي حتى الآن.
ورغم الأزمة، حصل مونتينيجرو على دعم حزبه "الديمقراطي الاجتماعي"، الذي أعلن أنه سيواصل دعمه في الانتخابات المقبلة، وحمّل المعارضة مسؤولية الأزمة السياسية التي قادت البلاد إلى هذا الوضع.
مستقبل مونتينيجرو وموقف الناخبينورغم دعم الحزب الحاكم لمونتينيجرو، إلا أن محللين سياسيين يرون أنه المسؤول الرئيسي عن هذه الأزمة، حيث كان بإمكانه تجنب التصويت على الثقة والبحث عن حلول سياسية أخرى. وتشير استطلاعات الرأي إلى تراجع ثقة معظم الناخبين به، مما يطرح تساؤلات حول فرصه في الفوز بالانتخابات المقبلة.
وتأتي هذه الانتخابات في وقت حساس للبرتغال، حيث تواجه البلاد تحديات اقتصادية وسياسية تتطلب استقرارًا حكوميًا، وسط مخاوف من أن تؤدي الأزمة الحالية إلى فترة طويلة من الجمود السياسي بعد الانتخابات.