أصابع قدميك تخبرك بإصابتك بارتفاع الكوليسترول في الدم لايف ستايل
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
لايف ستايل، أصابع قدميك تخبرك بإصابتك بارتفاع الكوليسترول في الدم،08 00 م الخميس 13 يوليه 2023 كتبت شيماء مرسي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أصابع قدميك تخبرك بإصابتك بارتفاع الكوليسترول في الدم ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
08:00 م الخميس 13 يوليه 2023
كتبت- شيماء مرسي
الكوليسترول هي حالة يكون فيها كمية البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة زيادة في الدم، وهذا يؤدي في النهاية إلى حالات صحية أخرى.
كما أنه مادة شمعية شبيهة بالدهون ينتجها الكبد، ويلعب هذا دورا رئيسيا في تكوين أغشية الخلايا وفيتامين د، ومع ذلك لا يمكن للكوليسترول أن ينتقل عبر الجسم بمفرده، لأنه لا يذوب في الماء، وهناك جزيئات تسمى البروتينات الدهنية التي تساعد في حركة الكوليسترول في مجرى الدم والبروتينات الدهنية عالية الكثافة.
وهناك نوعان من البروتينات الدهنية، وهما البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة المعروفة بإسم "الكوليسترول السيء" وتتراكم في الشرايين، ما يؤدي إلى مشاكل صحية كبيرة، وفقا لموقع "timesnownews.
وهناك عدة أسباب وراء ارتفاع مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة لديك، ما يعرف بإسم الكوليسترول الجيد، ما يساعد في إعادة الكوليسترول السيء إلى الكبد حيث يمكن إزالته.
ويعتبر ارتفاع الكوليسترول مؤشرا على أن مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة لديك مرتفعة للغاية، وإذا كان منخفضا، فقد تزداد رواسب الدهون في الأوعية الدموية، وهذا يجعل من الصعب على الدم أن يتدفق عبر الأوعية، ما يؤدي في النهاية إلى مشاكل صحية، خاصة في القلب والدماغ.
ومع ذلك قد لا تري أي أعراض رئيسية لارتفاع الكوليسترول، ولكن عندما تصبح الحالة سيئة للغاية، يعاني الشخص من نوبة قلبية أو سكتة دماغية.
بالإضافة إلى أنه حالة يتراكم فيها البلاك على جدران الأوعية الدموية، ويؤدي هذا بعد ذلك إلى مرض الشرايين المحيطية، لذا إذا لاحظت علامات على أصابع يديك وقدميك فيمكن أن تخبرك بشيء عن ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، وتشمل:
ألم الساق والذراع المستمرة.
شعور بحرقة في أصابع قدميك.
تشنجات متكررة في الساق.
تصبح أظافر اليدين والقدمين سميكة.
تحول أصابع القدم إلى اللون الأزرق.
انخفاض درجة الحرارة أسفل ساقك أو قدمك.
..
كدمات مجهولة على جسمك.. إليك 7 أسباب صحية محتملة لها
امرأة تعثر على كنز داخل وجبة عشاء- ماذا وجدت؟
"قاتل صامت".. ألم هذه المنطقة بالجسم يشير إلى ارتفاع الكوليسترول الضار
نوع خضار شهير يخلصك من دهون البطن.. خبيرة تكشف
قد يجهله البعض.. العرض الأول لانسداد الشرايين بسبب الكوليسترول
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مفتاح جديد للسيطرة على ضغط الدم المرتفع
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تعتبر مشكلة ارتفاع ضغط الدم من القضايا الصحية العالمية التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ما يعرضهم لمخاطر عديدة تتعلق بالقلب والأوعية الدموية.
وتتناول الأبحاث العلمية المستمرة هذا الموضوع من زوايا مختلفة، حيث يركز العلماء على العوامل الغذائية وأسلوب الحياة التي يمكن أن تساهم في الوقاية والعلاج.
وبهذا الصدد، اكتشف فريق من العلماء في كندا أن زيادة تناول البوتاسيوم، من خلال أطعمة مثل الموز والبروكلي، قد يكون وسيلة فعّالة لخفض ضغط الدم، ربما تفوق فاعلية تقليل استهلاك الصوديوم وحده.
وتوصّل فريق البحث في جامعة واترلو إلى أن تعديل التوازن بين الصوديوم والبوتاسيوم في النظام الغذائي قد يشكّل المفتاح الحقيقي للسيطرة على ضغط الدم.
ويعد كل من الصوديوم والبوتاسيوم من الشوارد الأساسية التي تساعد الجسم في إرسال الإشارات الكهربائية إلى العضلات، وتؤدي دورا مهما في تنظيم ضغط الدم واحتباس السوائل.
وبينما تؤكد أبحاث سابقة أهمية البوتاسيوم في ضبط ضغط الدم، تميزت هذه الدراسة بتحديد النسبة المثالية بين الصوديوم والبوتاسيوم، التي تحقق أفضل تأثير، وفقا للنماذج الرقمية المستخدمة.
واعتمد العلماء في دراستهم على نموذج رياضي يحاكي تأثير نسب الصوديوم والبوتاسيوم على الجسم، مع مراعاة الفروق البيولوجية بين الجنسين.
وتشير الدكتورة أنيتا لايتون، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن النظام الغذائي الغني بالبوتاسيوم قد يكون أكثر فائدة مما هو معتاد حاليا في التوصيات الطبية، والتي تركز فقط على تقليل الملح.
وتقول: “الحد من استهلاك الملح أمر مفيد، لكن إضافة البوتاسيوم من مصادر طبيعية مثل الموز أو البروكلي قد يكون أكثر تأثيرا على ضغط الدم”.
وأظهرت النتائج أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم مقارنة بالنساء قبل بلوغهن سن انقطاع الطمث، وذلك بسبب تأثيرات الهرمونات الأنثوية التي توفر نوعا من الحماية الطبيعية في هذه المرحلة. ولكن في المقابل، أظهرت الدراسة أن الرجال يستفيدون بشكل أكبر من تحسين التوازن بين البوتاسيوم والصوديوم في النظام الغذائي، إذ يساعد هذا التوازن على خفض ضغط الدم لديهم بفعالية أكبر مقارنة بالنساء.
وأشارت الباحثة، ميليسا ستادت، إلى أن النظام الغذائي الحديث الغني بالملح والفقير بالبوتاسيوم قد يكون سببا رئيسيا في ارتفاع معدلات ضغط الدم، خصوصا في الدول الصناعية.
وقالت: “أسلافنا تناولوا فواكه وخضروات بكثرة، ما دعم تطور أجسامنا لتتأقلم مع نظام غني بالبوتاسيوم وقليل بالصوديوم. أما اليوم، فالوضع انعكس تماما”.
ويأمل فريق الدراسة أن يُستخدم النموذج الرياضي الجديد لتطوير أبحاث مستقبلية تتيح اختبار تأثيرات غذائية مختلفة بشكل أسرع وأكثر أمانا، دون الحاجة لتجارب بشرية معقدة.
نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء – فسيولوجيا الكلى.
المصدر: إندبندنت