عمرو الليثي: مصر تمتلك من المقومات ما يؤهلها لتكون رائدة السياحة التراثية
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
انطلقت فعاليات المؤتمر العلمي السابع اليوم تحت عنوان «الإعلام والتنمية السياحية وحماية التراث»، والتي أقامته كلية الإعلام في إحدى الجامعات الخاصة، تحت إشراف الدكتور سامي الشريف عميد الكلية، وبحضور الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، والمهندس حسام صالح، الرئيس التنفيذي للأعمال بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وأكد الإعلامي عمرو الليثي، أن السياحة تعد مصدرًا مهمًا من مصادر الدخل القومي وتسهم بشكل مباشر في تعظيم دور الدول سواء على الصعيد القومي أو العالمي، وتشكل السياحة التراثية عمود أساسي فيها؛ فهي شكل من أشكال السياحة التي تهدف إلى التعريف بالتراث الثقافي للدول، تعرف أيضا بأنها «السفر لتجربة الأماكن والأنشطة التي تمثل في الأصل قصص وشعوب الماضي»، وترتبط سياحة التراث بالسياحة الثقافية، مستقطبة عادة نفس الجمهور، وأنه لطالما كانت إفريقية موطنا لبعض من أقدم الحضارات في العالم، ولا سيما حضارتي: «مصر القديمة والنوبة».
الحركة السياحيةوأضاف «الليثي» أنه من تتبع الدراسات التي ترصد الحركة السياحية، تظهر الاتجاهات العالمية الحالية تفضيلا متزايدا بين الزوار للسفر الأكثر تجريبية وأصالة مقابل السياحة التقليدية، مما يجعل بناء منصة للسياحة التراثية في مصر أمر بالغ الأهمية في التنمية المستدامة وتحقيق خطة 2030 القومية؛ فمصر تمتلك من المقومات التراثية ما يؤهلها لتكون رائدة في هذا المضمار.
وتابع: «هناك مساحة تماس عريضة بين الإعلام والسياحة التراثية، مما يضفي تفاعلا رائعا وديناميكية للتواصل والتنمية فيما بينهما؛ فحين يمكن أن تكون وسائل الإعلام أداة قوية لتعزيز الماضي والحفاظ عليه، يجدر به حاليا تشكيل الوجه الحديث لإبرازه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنمية السياحية التنمية المستدامة الجامعات الخاصة الحركة السياحية السياحة الثقافية المؤتمر العلمي حسام صالح حماية التراث رئيس لجنة
إقرأ أيضاً:
5 أبراج تمتلك الحاسة السادسة لاكتشاف نوايا من حولهم.. «بتعرف المستخبي»
يشير علم الفلك إلى تمتع مواليد بعض الأبراج بالحاسة السادسة، ويظهر ذلك في قدرتهم على اكتشاف ما يدبره من حولهم، إذ يساعد تمتعهم بالذكاء العاطفي والاجتماعي، على استشعار ما يمكن حدوثه، لمعرفة التصرف الصحيح في الوقت المناسب، وأبرزهم مواليد الدلو والميزان، بحسب مجلة «times of india».
برج القوسيتسم مواليد برج القوس بالأمل والتأمل والمغامرة، إذ لديهم شخصية مرحة متفائلة، ويميلون بطبيعتهم إلى استغلال الفرص وخوض المغامرات، وبرغم ذلك يمتلكون الحاسة السادسة، أو يساعدهم فضولهم وانفتاحهم الذهني، على معرفة المكان المناسب لأنفسهم في اللحظة المناسبة، ويدركون متى يجب عليهم المخاطرة واتباع مسارات جديدة، كما يعرفون حقيقة من حولهم، لذا يجب الانتباه عند التعامل مع مواليد القوس.
برج الحوتيمتلك مواليد برج الحوت ذكاء شديد يمكنهم من فهم الشخصيات، لذا لا يقعون في الأخطاء بسرعة، كما لديهم قدرة لاستشعار الاهتزازات العاطفية ممن حولهم، وبصفة عامة يعتبر برج الحوت من الأبراج المائية، التي يتميز مواليدها بالحساسية الشديدة والتناغم، لكن يحذر من الدخول في مشاحنات معهم.
برج الدلويتمتع مواليد برج الدلو بالخيال، والرغبة في إعداد أشياء إبداعية، كما أن قدرتهم في التعرف على الأنماط وفهم الصورة أوسع، إذ يمنحهم ذلك نوعًا من الحدس الفكري، لكن حاستهم السادسة ليست عاطفية، إذ يعرفون الوقت المناسب للحصول على حقوقهم، والطريقة المناسبة أيضًا.
برج الميزانبرج الميزان من الأبراج التي يتمتع مواليدها بالحياد والسلم والدبلوماسية، وهذه السمات الأساسية التي تميزهم، فهم يدركون احتياجات الآخرين ونقاط ضعفهم، ولذا بارعون في التعامل مع المواقف الاجتماعية بفضل طبيعتهم الحدسية، ما يجعلهم أيضًا ماهرين في تسوية النزاعات والحفاظ على الوحدة.
برج العقربيتمتع مواليد برج العقرب بالذكاء الشديد الممزوج بالفضول، للإلمام بكل شيء من حولهم، إذ يمتلكون حاسة سادسة قوية، لذا لديهم خبرة في تقييم الأشخاص والظروف، بسبب ذكائهم العاطفي العالي وفطنتهم، كما يتمتعون بحس حدسي حاد، وغالبًا ما يدركون النوايا الخفية والحقائق المخفية.