جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف أهدافا لـ حزب الله في لبنان
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، مهاجمة خلية تابعة لحزب الله اللبناني، حاولت إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل في منطقة ليفنا الحدودية مع لبنان.
وكان حزب الله اللبناني، أعلن استهداف موقع الراهب التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي بالأسلحة المناسبة، مؤكدا تحقيق إصابات مباشرة.
وأضاف حزب الله: “استهدفنا مقر قيادة مستحدث قرب مستوطنة إيفن مناحم وأوقعنا عددا من القتلى والجرحى”.
وفي وقت سابق من اليوم، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، إنه إذا رفع حزب الله اللبناني التصعيد درجة واحدة إضافية سنرد بـ 5 أضعاف.
وأضاف جالانت، في حديث مع جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة المطلة: "إذا أراد حزب الله أن يصعد مستوى واحداً، فسنصعد خمسة.. لا نرغب في ذلك، لكننا لن نسمح بإجلاء سكان الشمال أيضاً”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل لبنان حزب الله الاحتلال الإسرائیلی حزب الله
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: رصد 11 صاروخا أطلقت من الجنوب اللبناني
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد برصد 11 صاروخا أطلقت من الجنوب اللبناني خلال الرشقة الأخيرة تجاه إسرائيل، ورصد اعتراضات صاروخية في تل أبيب الكبرى وسط إسرائيل وفقا لوسائل إعلام عبرية.
ومن جانبه غرد وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش قائلا "بارك الله في إسرائيل - بارك الله في أمريكا"، وأضاف وزير الثقافة والرياضة ميكي زوهار: "نحن نتطلع بالفعل إلى السنوات الأربع المقبلة".
كما هنأ وزير الأمن الوطني المتطرف إيتمار بن جفير ترامب بالنصر وكتب: نعم.. بارك الله في ترامب"، الوزير جيلا جمالائيل وزيرة المخابرات الإسرائيلية، كتبت: " تهانينا الحارة لرئيس الولايات المتحدة المنتخب دونالد ترامب. إن العلاقة بين إسرائيل والولايات المتحدة هي رصيد استراتيجي لكلا البلدين، وسنواصل تعزيزها تحت رئاستكم".
كما هنأ عضو الكنيست عن حزب عوتسما يهوديت ألموغ كوهين وكتب "النصر التام"، وأعرب وزير الخارجية السابق ووزير الطاقة والبنية التحتية الحالي إيلي كوهين نيابة عن حزب الليكود عن دعمه وكتب: " تهانينا لدونالد ترامب على فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، في ولايتكم الأولى كرئيس لقد فعلتم أشياء عظيمة لإسرائيل وللعالم".
وأضاف: "نحن في أيام تاريخية، ولا شك أنه بفضل قيادتكم وإصراركم ستتمكنون من استعادة الاستقرار وتحقيق الرخاء وتوسيع الاتفاقات الإبراهيمية، أولا وقبل كل شيء، والإضرار بالنظام في طهران، وهو الخطر الأكبر بالنسبة للعالم الحر".