تظاهرة " ثورة الجياع " في معقل الإنتقالي
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تظاهرة ثورة الجياع في معقل الإنتقالي، YNP لحج شهدت مدينة الحبيلين ردفان بمحافظة لحج – جنوبي اليمن ، الخميس ، تظاهرة غاضبة تنديدا بتدهور سعر العملة المحلية .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تظاهرة " ثورة الجياع " في معقل الإنتقالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP / #لحج -
شهدت مدينة الحبيلين ردفان بمحافظة لحج – جنوبي اليمن - ، الخميس ، تظاهرة غاضبة تنديدا بتدهور سعر العملة المحلية وإرتفاع أسعار المواد الغذائية والسلع .
التظاهرة التي دعت لها قيادة " ثورة الجياع " في مدينة الحبيلين احد ابرز معاقل الإنتقالي ، رددت شعارات ضد التحالف والمجلس الرئاسي وحكومة المناصفة ، وحملوهم المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية .
وتشهد مدن ومناطق جنوب اليمن تظاهرات واحتجاجات متصاعدة تنديدا بتدهور العملة والانهيار الأوضاع وتدردي الخدمات .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ثورة يناير والإخوان.. والفرصة الضائعة.. كتاب جديد
صدر مؤخرا للكاتب الصحفي أحمد سعد حمد الله، كتاب جديدا يحمل عنوان "ثورة يناير والإخوان.. والفرصة الضائعة".
وصدر الكتاب عن مكتبة الأسرة العربية في إسطنبول، وهو يقع في 242 صفحة من القطع المتوسط.
ويتناول المؤلف ما أسماها "الأخطاء" التي وقعت أثناء الثورة المصرية في 25 يناير، وخلال فترة حكم الرئيس الراحل محمد مرسي، وأدت إلى تعثر الثورة مبكرا، والانقلاب على الرئيس المدني بعد عام واحد فقط من جلوسه على كرسي الحكم.
كما يتطرق الكتاب إلى الدور المحوري الذي لعبه المجلس العسكري في إفشال الثورة عن طريق تفتيت القوى السياسية، بنجاحه المبكر في إحداث الوقيعة بينها، ما مكنه من عزل جماعة الإخوان عن بقية القوى الثورية لاحقا للانفراد بها، حيث يرى الكاتب أن المجلس العسكري نجح من خلال خطته هذه في استمالة كل القوى السياسية المعارضة للإخوان، حيث قام بحشدها عن طريق أذرعه الإعلامية في 30 يونيو 2013، فكانت تظاهراتهم بمثابة الغطاء الشعبي للانقلاب العسكري على الرئيس مرسي والتخلص من حكم الإخوان، كما يقول الكاتب.
كما يتناول المؤلف أيضا دور الولايات المتحدة وبعض الدول الإقليمية في دعم وتمويل الثورة المضادة والدولة العميقة لمنع الإخوان من تحقيق أي إنجاز يُحسب لهم، فيشير إلى أنه تم تصدير مئات الأزمات اليومية لإظهار فشل الإخوان في الحكم، مثل قطع الكهرباء، ومنع وصول مواد الوقود إلى محطات البترول، فضلا عن الدعوات المستمرة للعصيان المدني، وتحريض العمال والموظفين على الإضرابات، ودفع البلطجية وجماعة البلاك بلوك لقطع الطرق وإثارة المشاكل، وغير ذلك من الأزمات، التي خلقت رأيا عاما سلبيا ضد الإخوان، وسهل مهمة الجيش في الانقلاب عليهم، وعلى الثورة، وفق الكتاب.