ضبط المئات من قطع السلاح غير المرخص في تركيا
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف وزير الداخلية التركي علي يرليكايا أنه تم ظبط أكثر من 1300 قطعة سلاح في البلاد خلال ثلاثة أيام.
ووفق الوزير أسفرت عملية أمنية تحمل اسم “مرجاك-8″ نفذت في 72 ولاية خلال ثلاثة أيام، ضد حاملي الأسلحة غير المرخصة ومهربي الأسلحة، عن ضبط 1335 قطعة سلاح، منها 964 مسدسا غير مرخص، و89 مسدسا فارغا، و30 بندقية طويلة الماسورة، و252 بندقية صيد غير مرخصة، كما تم اعتقال 1558 مشتبها بهم.
وأكد أنه تتم ملاحقة منظمات الجريمة المنظمة التي تعكر صفو الأمن العام ومن يزودهم بالسلاح، وأن هناك تصميما على تقديمهم إلى العدالة.
وأشار يرليكايا إلى أنه “تم ضبط 179 مسدسًا وبندقية طويلة الماسورة في إسطنبول، وتم اعتقال 225 شخصاً مشبوهاً، وتم ضبط 58 مسدسا وبندقية طويلة الماسورة في أنقرة، وتم اعتقال 62 شخصاً مشبوهاً، ضبط 49 مسدسا في أضنة وتم اعتقال 75 شخصاً مشبوهاً، وضبط 48 مسدسا في إزمير. تم ضبط 40 مسدسًا في شانلي أورفا”.
وقال يرليكايا، مهنئا فرق الدرك والشرطة التي نفذت العمليات، “فلتنعم أمتنا الحبيبة بالسلام، إن معركتنا ضد أولئك الذين يزودون الأسلحة غير المرخصة ومهربي الأسلحة ستستمر بكل عزيمة”.
Ülke kaçak silah cenneti olmuş: Bin 335 ruhsatsız silah yakalandı
Tags: أنقرةالعدالة والتنميةتركياسلاحسلاح غير مرخصعلي يرليكايايرليكايا
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة العدالة والتنمية تركيا سلاح علي يرليكايا يرليكايا
إقرأ أيضاً:
ألمانيا.. المئات يشاركون في وقفة صامتة إحياء لذكرى ضحايا هجوم ماجدبورج
تجمع مساء اليوم الأحد، مئات الأشخاص في وقفة تضامنية عند كنيسة القديس يوحنا، والتي أصبحت المكان المركزي للحداد في ماجدبورج في المانيا، وشارك في الوقفة عائلات وأشخاص من جميع الأعمار، كانت الدموع تملأ أعين الكثير منهم، وكان بعضهم يحتضنون بعضا.
ووقف المشاركون صامتين وهم ينظرون إلى بحر الزهور الذي يزداد اتساعًا.
وكان طبيب سعودي معروف بعدواته للإسلام داهم بسيارته تجمعا في سوق عيد الميلاد في ماجدبورج مساء أول أمس، ما أسفر عن قتل خمسة أشخاص وإصابة أكثر من 200 شخص.
ويقبع المشتبه به حاليًا قيد الحبس الاحتياطي.
ومن جانبه، يعتزم وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية، بنيامين حداد، وضع إكليل من الزهور عند كاتدرائية ماجدبورج في وقت لاحق من بعد ظهر اليوم تكريمًا لضحايا الهجوم، وفقًا لما أعلنه ديوان حكومة ولاية سكسونيا-آنهالت (عاصمتها ماجدبورج).
ومن المتوقع أن يشارك في هذه المراسم كل من وزيرة العدل في سكسونيا - آنهالت، فرانسيسكا فايدينجر، وممثلون عن مدينة ماجدبورج.