صدى البلد:
2024-06-30@02:42:24 GMT

حدث بالفعل.. تفاصيل الحكاية الرابعة "كاملة"

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT

تعرض قناة "CBC"، يوم غد الإثنين الحكاية الرابعة من مسلسل "حدث بالفعل"، والتي تحمل عنوان "كاملة".

حكاية "كاملة" تدور حول فتاة اسمها "كاملة" من حي فقير وأسرة بسيطة، هربت من المنزل وصارت من أكبر وأشهر عارضات الأزياء في الوطن العربي، لكن برغم كل نجاحها لازالت تعاني من عقدة الطفولة التي تسبب فيها والدها، حيث تبدأ في رؤية طفلة صغيرة تطاردها أينما تذهب ولا أحد يراها غيرها، كما أنها ترفض فكرة الارتباط، لتأخذ الأحداث منحنيات عديدة حول الشخصية وما تتعرض له.

إجراء جديد من حسام حبيب ضد شيرين عبد الوهاب بعد الانفصال.. تفاصيل أول رد فعل من ابنة شيرين عبد الوهاب بعد طلاق والدتها من حسام حبيب ضرب وشتائم على متن طائرة.. تفاصيل جديدة في طلاق شيرين وحسام حبيب بعد طلاقهما.. رسالة حسام حبيب إلى شيرين عبدالوهاب حدث بالفعل 

حكاية “كاملة” بطولة آيه سماحة وتأليف فادى النجار وإخراج وائل فرج. 

"حدث بالفعل" يذاع حصريًا على "CBC" ويضم مجموعة من النجوم منهم غادة عبدالرازق وماجد المصري وشيرين رضا ودينا الشربيني ومحمد أبو داوود ورنا رئيس وكريم فهمي وبسمة وسينتيا خليفة وأحمد عبدالله محمود وبسنت حاتم وفادي النجار وسلمى أبو ضيف وخالد أنور وآخرين، وهو من تأليف فادي النجار وإخراج محمد هشام الرشيدي.

المسلسل مكون من 15 حلقة مقسمة لـ 5 حكايات، هي (ريش أبيض - قرض شخصي - تحت الحزام -  كاملة - لو بعد حين)، ويذاع في تمام الساعة الثامنة مساء على قناة CBC العامة، بينما يبث في الحادية عشر مساء على قناة CBC دراما.

حكاية كاملة 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد عبدالله محمود هشام الرشيدي مسلسل حدث بالفعل آية سماحة حكاية كاملة حدث بالفعل

إقرأ أيضاً:

قلق في الأوساط الاقتصادية الألمانية من نتائج الانتخابات في فرنسا  

تخشى الأوساط الاقتصادية الألمانية من عواقب الانتخابات البرلمانية في فرنسا، إذا وصل اليمين المتطرف أو اليسار المتطرف إلى السلطة هناك.

وقال المدير التنفيذي لغرفة التجارة والصناعة الألمانية الفرنسية في باريس، باتريك براندماير: «عند تحليل بيانات السياسة الاقتصادية من اليمين واليسار، تتوصل الشركات الألمانية والفرنسية إلى نفس النتيجة: جاذبية فرنسا ستتأثر نتيجة لذلك».

ورداً على هزيمة القوى الليبرالية الفرنسية في انتخابات البرلمان الأوروبي والفوز الساحق للقوميين اليمينيين، قام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بحل الجمعية الوطنية، وأعلن إجراء انتخابات مبكرة لمجلس النواب الفرنسي على جولتين يوم الأحد، وفي 7 يوليو (تموز) المقبل.

وقال براندماير إن الزيادات الحادة في الإنفاق الحكومي، والتراجع عن الإصلاحات التي تم تنفيذها على مدى السنوات السبع الماضية، والزيادة المحتملة للغاية في الضرائب، لن تجعل الشركات متفائلة.

وأضاف: «الأمر نفسه ينطبق على بعض التصريحات بشأن الابتعاد عن أوروبا أو التشكيك في اتفاقيات التجارة الحرة»، مضيفاً أن الدين الوطني الفرنسي المرتفع بالفعل من المرجح أن يستمر في الارتفاع، موضحاً أن ارتفاع أسعار الفائدة على سندات الحكومة الفرنسية من شأنه أن يفرض ضغوطاً أكبر على موازنة الحكومة الفرنسية المنهكة بالفعل.

وقال براندماير إن معنويات المستهلكين ستتأثر أيضاً، حيث سينكمش الإنفاق الخاص أو سيتم تأجيل العديد من خطط الإنفاق، الأمر الذي من شأنه أن يفسد التوقعات الاقتصادية الضعيفة بالفعل.

من ناحية أخرى، لا يستبعد براندماير حدوث دفعة اقتصادية قصيرة المدى نتيجة لتدابير القوة الشرائية، مثل زيادة الحد الأدنى للأجور أو خفض ضريبة القيمة المضافة.

وأشار إلى أن أصحاب العمل سينتظرون أيضاً ليروا كيف يتطور الوضع الاقتصادي قبل توظيف موظفين جدد، موضحاً أن ذلك من شأنه أن يزيد من تفاقم الوضع المتوتر بالفعل في سوق العمل بالنسبة للشركات والعمال المؤهلين.

وإذا فاز اليمين المتطرف، ستكون هناك أيضاً مسألة مصير العمال المهاجرين الذين يشكلون أهمية أساسية في عمل قطاعات معينة مثل البناء أو الضيافة، بحسب براندماير.

وقال براندماير إن الاستثمارات والنمو والوظائف على المحك، مضيفاً: «على المدى القصير، لا نتوقع أي تغييرات كبيرة أو قرارات هيكلية من الشركات الألمانية، حيث يسود موقف الانتظار والترقب… إذا تدهورت الظروف التنافسية والتوقعات الاقتصادية في فرنسا، فسيكون لذلك تأثير على الاستثمار والنمو والتوظيف على المدى المتوسط إلى الطويل».

وتعد ألمانيا أكبر مستثمر أوروبي في فرنسا، كما تعد فرنسا ثاني أهم سوق تصدير للشركات الألمانية.

وقال براندماير: «إن تراجع الظروف العامة المواتية والتباطؤ الاقتصادي في فرنسا من شأنه أن يضغط على الشركات الألمانية»، مؤكداً أن ألمانيا وأوروبا بحاجة إلى فرنسا قوية ومستقرة اقتصادياً وسياسياً ومالياً.

مقالات مشابهة

  • بسبب ظهوره من لندن.. عمرو أديب: "أنا هنا في شغل وراجع"
  • رئيس الوزراء يلتقي مسئولى شركة "في جروب" اليونانية.. تفاصيل
  • قلق في الأوساط الاقتصادية الألمانية من نتائج الانتخابات في فرنسا  
  • شيرين عبد الوهاب توضح تفاصيل أزمتها مع المنتجين وتتهم شقيقها بتوقيع عقد دون علمها
  • السفر على اللواري وسطح قطار الألم
  • «كانت هتحبسني من سنتين».. شقيق شيرين عبدالوهاب يرد على الانتقادات الموجهة له
  • هل ماتت اتفاقية البترودولار بالفعل؟
  • حسن الشافعي يكشف تفاصيل جديدة حول أزمة شيرين عبد الوهاب مع شقيقها
  • ردا على مزاعم نتنياهو بشأن حجب الأسلحة.. قناة أمريكية تكشف تفاصيل زيارة غالانت إلى واشنطن
  • هل عادت شيرين إلى المصحّة النفسية؟.. حسام حبيب يجيب