الخارجية الروسية: على منظمة الصحة العالمية استخلاص العبر من القرارات السابقة المتعلقة بلقاحات “كوفيد 19”
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
جنيف-سانا
دعا نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين منظمة الصحة العالمية إلى استخلاص العبر من قراراتها المتسرعة حول اللقاحات الغربية خلال جائحة كوفيد19، وعدم تكرار ذلك خلال أي جائحة محتملة في المستقبل.
ونقل موقع “آر تي” عن فيرشينين قوله اليوم في حديث للصحفيين في جنيف: “لدينا مجال عمل مشترك مع منظمة الصحة العالمية جاد للغاية لأن المنظمة مدعوة إلى تقييم ما تم القيام به خلال جائحة كوفيد، ومدى نجاحها ومدى صحة تكتيكاتها فيما يتعلق باختيار الأدوية”.
وأضاف: “يتم الكشف عن حالات تبين أن الأدوية الغربية التي تم تصنيفها على عجل غير فعالة وكان لها تأثير سلبي على صحة الناس”، مشدداً على “ضرورة استخلاص الدروس مما حدث بشكل موضوعي”.
ولفت فيرشينين إلى أن روسيا تصر على أن تأخذ في الاعتبار ما حدث من قبل والتفاعل الموضوعي لجميع الدول في مختلف القضايا.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
بعد فوزها بجائزة كوتلر.. فعالية الصحة “امش 30” تحقق أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع
أكدت وزارة الصحة أن فعالية “امش 30″، حققت أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع وترسيخ ثقافة المشي كعادة يومية، مما أسهم في خفض معدلات الأمراض المزمنة ورفع متوسط العمر المتوقع للأفراد.
وتأتي هذه الجهود دعمًا لمستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي الهادفة إلى الوصول بمتوسط العمر المتوقع إلى 80 عامًا بحلول عام 2030، بما يتماشى مع رؤية المملكة لبناء “مجتمع حيوي” يتمتع بنمط حياة صحي ومستدام.
جاء ذلك بعد أن حازت “امش 30” على جائزة كوتلر عن فئة “أفضل حملة للصحة والعافية”، تقديرًا لدورها البارز في تعزيز صحة المجتمع.
أخبار قد تهمك وزارة الصحة تحيي “يوم شهيد الصحة” 2 مارس 2025 - 11:36 مساءً نيوزويك: 10 مستشفيات سعودية ضمن الأفضل في 2025 27 فبراير 2025 - 9:51 مساءًوتواصل وزارة الصحة العمل على تطوير حلول مبتكرة لتحفيز الأفراد على تبني أنماط حياة صحية ومستدامة، بما يسهم في تقليل معدلات الأمراض المزمنة، لبناء مجتمع نشط وحيوي.
وتمثل “امش 30” امتدادًا لنهج “الصحة في جميع السياسات” الذي تتبناه المملكة، حيث تعد نموذجًا مبتكرًا لدعم صحة المجتمع وتعزيز الأنماط الصحية، كما تعكس استخدام التقنية الحديثة في الأنشطة الصحية التزام المملكة بتبني الابتكار وتطوير حلول مستدامة لتحسين جودة الحياة على المدى الطويل.
وحققت الفعالية مشاركة مجتمعية واسعة، مستهدفة جميع الفئات العمرية، مما أسهم في رفع الوعي بأهمية النشاط البدني كوسيلة لتحسين الصحة العامة، الوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة النفسية والجسدية.