الإفراج عن الناطق باسم حراك 25 جويلية مبروك بن محمود
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن الإفراج عن الناطق باسم حراك 25 جويلية مبروك بن محمود ، 13 07 2023 18 15علمت موزاييك أن دائرة الاتهام 13 بمحكمة الاستئناف بتونس وافقت خلال جلستها المنعقدة اليوم الخميس nbsp;13 جويلية 2023 على .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإفراج عن الناطق باسم حراك 25 جويلية مبروك بن محمود ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
13/07/2023 18:15
علمت موزاييك أن دائرة الاتهام 13 بمحكمة الاستئناف بتونس وافقت خلال جلستها المنعقدة اليوم الخميس 13 جويلية 2023 على الافراج عن المحامي والناطق الرسمي باسم حراك 25 جويلية مبروك بن محمود.
ويذكر أن قاضي التحقيق الأول بالمحكمة الابتدائية بتونس كان أصدر بطاقة ايداع بالسجن في حق مبروك بن محمود إثر شكاية تقدم بها ضده وزير الشؤون الاجتماعية على خلفية تصريحات إعلامية أدلى بها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصدر برلماني: حراك برلماني لإخراج القوات التركية من العراق
آخر تحديث: 3 مارس 2025 - 2:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر برلماني، اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، عن حراك لإصدار قرار يتضمن ثلاثة أبعاد بعد دعوة رئيس حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، لوقف القتال والانخراط في عملية سياسية في تركيا.وقال المصدر، إن “رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية طالب بعقد جلسة تصدر قرارا يتضمن ثلاثة أبعاد هي: دعوة حكومة بغداد للضغط على أنقرة من أجل إغلاق القواعد والثكنات العسكرية التركية في العراق، وبدء الانسحاب منها، بالإضافة إلى منع أي نشاط لحزب العمال الكردستاني ومسلحيه، وضمان إعادة انتشار القوات العراقية ومسك الأرض”.وأشار إلى أن “الدستور العراقي واضح في منع نشاط أي جماعات مسلحة بغض النظر عن تسمياتها داخل حدود العراق، واستخدام أرض العراق كنقطة انطلاق لأعمالها. وبالتالي، وجود حزب العمال الكردستاني في العراق غير قانوني وغير مشروع. كما أن وجود القوات التركية لا يحمل أي ذريعة قانونية”.وأكد المصدر، أن “اللجنة الأمنية ستدعو إلى عقد جلسة بهذا الخصوص من أجل المضي قدمًا في التصويت على هذه القرارات، لأنها تصب في صالح الأمن والاستقرار”. وأضاف أن “بعد دعوة أوجلان، لم يعد هناك مبرر لوجود القوات التركية في العراق، والتي كانت تبرر توغلاتها وعمليات القصف بأنها تواجه تنظيمًا مسلحًا انفصاليًا. وبالتالي، باتت الأمور أكثر وضوحًا، وحان الوقت لبغداد للقيام بآليات مسك الأرض وضمان أمن الحدود بين العراق وتركيا”.