العثور على جثامين شهداء وجرحى جرفتهم جرافة الاحتلال في ساحة مستشفى كمال عدوان
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
#سواليف
قال المدير العام لوزارة الصحة بغزة أن عشرات الشهداء سقطوا في قصف إسرائيلي على منازل في مدينة جباليا ، وأن مركز جباليا الطبي استقبل اليوم أكثر من 60 شهيدا ونحو 90 مصابا.
وكشف عن عثورهم على جثامين شهداء وجرحى جرفتهم جرافة الاحتلال بين أكوام التراب في ساحة مستشفى كمال عدوان.
وقال “وجدنا جثامين شهداء وجرحى جرفتهم جرافة الاحتلال بين أكوام التراب في ساحة مستشفى كمال عدوان”.
وطالب بتحقيق دولي في الجريمة المركبة المتعمدة التي ارتكبها الاحتلال في مستشفى كمال عدوان
وذكر “تعرضنا لإطلاق نار من قناصة الاحتلال خلال عقد مؤتمرنا الصحفي مستشفى كمال عدوان”.
واردف بأن مركز جباليا الطبي استقبل اليوم أكثر من 60 شهيدا ونحو 90 مصابا، مشيرا إلى أن ما قامت به قوات الاحتلال من جرف جثامين شهداء ومصابين أحياء في مستشفى كمال عدوان يستوجب تحقيقا دوليا.
وطالب بتحقيق دولي في الجريمة المركبة المتعمدة التي ارتكبها الاحتلال في مستشفى كمال عدوان
مقالات ذات صلة قناة السويس .. 55 سفينة تمت إعادة توجيهها عبر رأس الرجاء الصالح 2023/12/17وتابع : تعرضنا لإطلاق نار من قناصة الاحتلال خلال عقد مؤتمرنا الصحفي مستشفى كمال عدوا
وبين أن ما قامت به قوات الاحتلال من جرف جثامين شهداء ومصابين أحياء في مستشفى كمال عدوان يستوجب تحقيقا دوليا .
وارتكب جيش الاحتلال الصهيوني مجزرة جديدة ظهر اليوم في غزة في وقت ترتفع فيه اعداد الشهداء بشكل يرقى لجرائم الحرب كما تقول منظمات دولية، وفق ما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
استهدف الاحتلال في مجزرة اليوم قصف منزل في حي التفاح في شارع يافا ما تسبب في ارتقاء 40 شهيد وعدد كبير من الاصابات و المفقودين تحت الأنقاض في المنزل يعود للمواطن ابو ابراهيم مراد.
كما افادت وسائل الإعلام بحدوث إصابات جرّاء قصف مدفعي وإطلاق نار استهدف فلسطينيين أثناء محاولتهم الوصول إلى بيوتهم داخل أحياء تل الهوا والصبرة والزيتون بمدينة غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فی مستشفى کمال عدوان جثامین شهداء الاحتلال فی
إقرأ أيضاً:
“أوتشا” يحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية
حذّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، من تصاعد عنف المستوطنين في بعض مناطق الضفة المحتلة، مما يُسبب خسائر بشرية وأضرارًا في الممتلكات ويُعرّض المجتمعات لخطر التهجير.
وأشار المكتب في تقريره اليومي، إلى أن عائلتين تم تهجيرهما في منطقة نابلس، بينهما رضيع وطفل صغير، بعد أن أشعل مستعمرون النار في منزليهما.
وقال المكتب، إنه وعلى مدار العامين الماضيين، وثّق مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية تهجير أكثر من 2000 فلسطيني في جميع أنحاء الضفة الغربية بسبب تصاعد عنف المستوطنين والقيود المفروضة على التنقل والوصول.
وفي شمال الضفة الغربية، دخل عدوان الاحتلال أسبوعه الثامن، حيث لا يزال المواطنون يُهجّرون، كما داهمت، في الأسبوع الماضي قوات العدو الإسرائيلية ما لا يقل عن 10 مساجد في جميع أنحاء الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.
وفي جنين، تكثف ومنذ الاثنين، عدوان الاحتلال، حيث نزح أكثر من 500 شخص من ثلاثة أحياء في الجزء الشرقي من المدينة، وفقًا للبلدية.
وحذّرت الأمم المتحدة وشركاؤها من تزايد انعدام الأمن الغذائي، حيث يحدّ عدوان الاحتلال، والنزوح، والقيود المفروضة على الحركة من الوصول إلى الغذاء.
وفي هذا السياق، قال برنامج الغذاء العالمي إنه يدعم أكثر من 190 ألف شخص بقسائم نقدية شهرية، كما قدم مساعدة لمرة واحدة لآلاف من الأكثر احتياجًا.
وقال “أوتشا”، إن القيود التي تفرضها سلطات العدو لا تزال تمنع آلاف المصلين الفلسطينيين من الوصول إلى الأماكن المقدسة، للجمعة الثانية من شهر رمضان وأوضح: “للأسبوع الثاني، راقبت الفرق حركة الأشخاص عبر نقاط التفتيش لتحديد مخاطر الحماية المحتملة والتدابير الممكنة للفلسطينيين الذين يسعون إلى العبور، مع إيلاء اهتمام خاص للفئات الأكثر ضعفًا، مثل الأطفال والنساء الحوامل وكبار السن، حيث لاحظ الموظفون، أن عدد الأشخاص الذين عبروا أقل مقارنة بالعام الماضي”.
وأعلن المكتب أنه “لاحظ زيادة حادة في هدم المباني المملوكة للفلسطينيين في الضفة الغربية خلال الأسبوع والنصف الماضيين”.