بعد الهجمات الحوثية.. أو.أو.سي.إل للشحن البحري توقف نقل البضائع من وإلى إسرائيل
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
قال شركة أو.أو.سي.إل للشحن، أنها ستوقف فوراً نقل البضائع من وإلى إسرائيل، حتى إشعار آخر.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، الأحد، عن الشركة الشحن، أن سبب قرارها "مشاكل تشغيل".ويأتي إعلان الشركة الدولية في هونغ كونغ، بعد التهديدات التي تعرض لها البحارة في البحر الأحمر، والهجمات المتكررة على السفن فيه.
Maersk to pause all container ship traffic through the Red Sea https://t.co/OvzlXgmnw1 pic.twitter.com/jpwu0O8EYs
— Reuters (@Reuters) December 15, 2023وجاء ذلك بعد تعليق ميرسك الدنماركية العملاقة للشحن البحري، وأكبر شركة شحن في العالم السويسرية إم إس سي، الجمعة، إبحار سفنهما عبر البحر الأحمر، بسبب هجمات المتمردين الحوثيين على السفن فيه.
وهددت ميليشيا الحوثي في اليمن، في مطلع الأسبوع الماضي، بمنع السفن المتجهة إلى إسرائيل من أي جنسية كانت، من المرور عبر البحر الأحمر. وقالت إنها لن تسمح إلا لسفن الشحن التي تنقل المساعدات إلى قطاع غزة، بالمرور.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل اليمن
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: إسرائيل تعترض طائرة فوق البحر الأحمر
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن اعتراض طائرة معادية فوق البحر الأحمر بواسطة سفينة صواريخ، دون تفعيل أي إنذار في مدينة إيلات القريبة، وفقًا لما أوردته وكالة" روسيا اليوم".
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن المسيّرة التي اعترضها الجيش مساء يوم الأحد فوق البحر الأحمر انطلقت من العراق، بعد ساعات قليلة من شن الطيران الإسرائيلي غارات عنيفة بعشرات الصواريخ على مدينة الحديدة، أسفرت عن مقتل 4 أشخاص وإصابة 33 آخرين، وفق وسائل إعلام يمنية.
وكان القتلى هم عامل في ميناء الحديدة، و3 مهندسين بمحطة كهرباء الحالي، حيث وقع القصف الإسرائيلي. فيما لا تزال فرق الإسعاف والإنقاذ تبحث عن مفقودين تحت أنقاض محطة الحالي.
وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن تل أبيب ضربت الحوثيين وأن الجميع يرى الأهداف والثمن الذي يتكبده كل من يهاجم إسرائيل.
وقال نتنياهو "كما هو مكتوب في التوراة سألاحق أعدائي وسأقضي عليهم. عندما أمرت باغتيال حسن نصر الله كنا نعلم جميعا أن شعبا بأكمله كان وراء هذا القرار".
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة