تندوف: تنصيب مدير المواصلات السلكية واللاسلكية الوطنية
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أشرف اليوم الأحد، دحو مصطفى والي ولاية تندوف. على مراسم تنصيب إجوادين أمين بصفته مديرا لمديرية المواصلات السلكية واللاسلكية الوطنية.
وتم تنصيب إجوادين أمين بصفته مديرا لمديرية المواصلات السلكية واللاسلكية الوطنية. خلفا لإسعد حميش الذي أحيل على التقاعد.
المراسيم حضرها الكاتب العام للولاية، رئيس الديوان، مدير التنظيم والشؤون العامة والمفتش العام للولاية.
الوالي وخلال إشرافه على هذه المراسيم هنأ الوافد الجديد على تعيينه على راس قطاع المواصلات السلكية واللاسلكية الوطنية. متمنيا له كل التوفيق والنجاح في أداء مهامه، كما شكر المدير السابق على كل المجهودات المقدمة طيلة أداء مهامه بالولاية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ما هو الخمار المقصود في القرآن؟.. أمين الفتوى يوضح المعايير وكيفية تطبيقه
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الخمار المقصود في القرآن هو جزء من اللباس الشرعي للمرأة، وأن تطبيقه الصحيح يجب أن يلتزم بصفات محددة في الشكل والهيئة.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: الخمار في اللغة والشريعة هو ما تُغطي به المرأة رأسها وعنقها وصدرها، وهو سترٌ كاملٌ لما أمر الله بستره من جسد المرأة، وليس مجرد غطاء للشعر فقط.
وأضاف: أي قطعة ملابس تحقق هذه الشروط الشرعية تُعد خمارًا أو حجابًا شرعيًا، وهي أن تستر الشعر، والعنق، والرقبة، والصدر، ولا تُظهر شيئًا مما يُعد من العورة، سواء كان ذلك مما يُستقبح كشفه، أو مما يحرم النظر إليه.
وأشار إلى أن الخمار ليس شكلًا محددًا بقدر ما هو وصف لغطاء يستر هذه الأجزاء من جسد المرأة، وبالتالي أي زي أو حجاب يحقق هذه الغاية، يدخل تحت مسمى الخمار الشرعي.
وأكد أن هذا الفهم هو ما كان عليه الصحابة رضوان الله عليهم، وما طبقوه مع زوجاتهم وبناتهم، وما أقرّه النبي محمد صلى الله عليه وسلم في تعامله مع نساء المؤمنين.
وتابع: المقصود من الخمار ليس المبالغة في الزينة أو الشكل، بل الستر الحقيقي، والالتزام بأمر الله في قوله تعالى: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور: 31]، أي ليُسدلن هذه الأغطية على مواضع الجيب - أي الصدر - سترًا وحياءً وامتثالًا لأمر الله.