الخصاونة: نفخر بان موقف المملكة الاردنية الهاشمية بقيادة جلالة الملك

استهل رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة جلسة مجلس الوزراء اليوم الأحد، بتقديم اصدق مشاعر التعزية والمواساة بوفاة سمو امير الكويت الراحل الشيخ نواف الاحمد الصباح سائلا المولى عزوجل ان يتغمده بواسع رحمته ورضوانه وان يلهم الشعب الكويتي الشقيق جميل الصبر والسلوان وان يحفظ الكويت شعبا وقيادة.

اقرأ أيضاً : الملك وولي العهد يغادران إلى الكويت

واكد الخصاونة أن الكويت دولة شقيقة وعزيزة وتميزت على الدوام بمواقفها الداعمة لمختلف القضايا العربية ومواقفها الاخوية المساندة لنا في المملكة الاردنية الهاشمية .

كما اكد على العلاقة الاخوية والمميزة التي جمعتنا على الدوام مع الاشقاء في الكويت متمنيا للكويت الشقيقة الرعاية والسؤدد والتوفيق والازدهار والرفاه .

ووضع رئيس الوزراء ، اعضاء مجلس الوزراء بصورة النشاط المستمر والدؤوب الذي يقوم به جلالة الملك عبدالله الثاني لحشد التأييد الدولي لوقف العدوان الاسرائيلي الغاشم والمستمر والجرائم التي ترتكب بحق اهلنا في قطاع غزة والتصعيد وعنف المستوطنين المدان والمرفوض بحق اهلنا في الضفة الغربية.

واعاد الخصاونة التاكيد على ثوابت الاردن المعروفة الرافضة وبشكل كامل لخلق اي ظروف او اشتراطات من شانها ان تفضي وتنتج مناخات تؤدي او تدفع اي من اشقائنا واهلنا في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة الى خارج حدود الضفة والقطاع في اي نمط من انماط التهجير الذي يكون بهذه الحالة تهجيرا قسريا يشكل بذاته خرقا ماديا ليس فقط للقانون الدولي والقانون الدولي الانساني وانما ايضا خرقا ماديا لنصوص واضحة في اتفاقية السلام وغيرها .

ولفت رئيس الوزراء الى ان المواقف الدولية واضحة ازاء رفض كل ما من شانه ان يفضي الى انتاج ظروف تؤدي الى جعل خيار التهجير خيارا واردا، مؤكدا ان هذه المواقف الدولية المعلنة شفهيا يجب ان تقرن باعمال تبدا بتوافقات ضرورية للوصول الى وقف مستدام وثابت ودائم لوقف اطلاق النار يسعى ويعمل جلالة الملك للتأسيس له لنعود الى ما كان يشدد عليه دائما جلالة الملك عبر سنوات ممتدة من ان هذه المنطقة لن تنعم بالامن والاستقرار والازدهار والسلام لشعوبها ولدولها الا عبر العمل الجاد والممنهج المحدد بسقوف زمنية لتجسيد حل الدولتين الذي تقوم بمقتضاه الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة الكاملة والناجزة والقابلة للحياة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وحل جميع القضايا الجوهرية المتعلقة بالقدس والمستوطنات واللاجئين والامن والحدود وفقا للمرجعيات الدولية المتوافق عليها وبما يلبي تماما المصالح الحيوية للمملكة الاردنية الهاشمية المتعلقة بهذه القضايا الجوهرية .

واضاف الخصاونة "هذا موقف ثابت لا يصح فيه الافهام لانه كالنهار والنهار لا يحتاج الى دليل" مؤكدا ان جيشنا العربي وكوادرنا الطبية عبر مسيرة الدولة الاردنية وتاريخها امتزجت دماؤهم بدماء اشقائنا في فلسطين في ملاحم ومعارك يعرفها الجميع وهذا الارث ممتد ومستمر.

واشار رئيس الوزراء الى الاصابات التي لحقت بعدد من كوادر المستشفى الاردني الميداني في تل الهوى بشمال غزة وهم يتعافون الان ونتمنى لهم السلامة في اطار خدمة مستمرة يقدمها المستشفى لاهلنا في غزة منذ عام 2009 بالاضافة الى مستشفى اخر يعمل ويقدم خدمات واجرى عمليات للآلاف في خان يونس فضلا عن مستشفى امر جلالة الملك بارساله ويعمل في نابلس في الضفة الغربية بالاضافة الى شريان الدعم والاسناد الذي نقدمه لاشقائنا في الضفة الغربية من هذا القدر الاردني الكريم شملت ادوية ومستلزمات صحية وطبية وقمح وحبوب وقوافل مساعدات وانزالات بالطائرات لايصال المساعدات للمستشفيات الميدانية في غزة وغيرها من المساعدات الانسانية التي تسير لدعم صمود الاشقاء خصوصا في هذه الظروف التي يرزحون تحتها بفعل استمرار هذا العدوان الغاشم الذي يتنافى ويخترق كل منظومة الاخلاق ومنظومة القوانين الدولية والقوانين الانسانية الدولية.

وقال هذا الموقف سنستمر به وفي تحشيد الدعم حوله للوصول الى وقف إطلاق نار مستدام ومن ثم العودة الى عملية سياسية جادة محددة بسقوف زمنية نادى بها جلالة الملك دائما للوصول الى تجسيد حل الدولتين الذي يؤسس لامن واستقرار وسلام حقيقي واطلاق الطاقات الكامنة لهذه المنطقة لتصبح منطقة ازدهار تدعم ركائز الامن والاستقرار والسلم الدوليين .

ولفت الخصاونة الى انه قد صاحب ذلك في فترة من الفترات الكثير من الإرهاصات السلبية والتي تضمنت افتراءات ومتواليات من التشكيك او التحريض على المواقف الشعبية والرسمية المتحدة في المملكة الاردنية الهاشمية والتي لا يوجد بينها اي فوارق.

واشار الخصاونة الى انه تحدث عن هذه الأمور في مجلس النواب عندما رأينا أول ارهاصات هذا التحريض لبعض العناصر وفي بعض التجمعات لتمارس عنفا باتجاه اجهزة الامن والاجهزة الامنية ومرتبات وكوادر الجيش مؤكدا ان شعبنا وكما هو دأبه دوما يرتقي الى مستوى الحدث والمسؤولية الوطنية ويدرك ان هذه الدعوات مغرضة تستهدف المساس بامننا وسلمنا المجتمعي واقتصادنا ولم يسمح بان تجر فئة قليلة ضالة البلاد الى اتون هذه الاتجاهات التي تستهدف بالمحصلة النهائية حالة الاستقرار الوطني في البلد .

وقال سمعنا ونسمع الكثير من اوجه التشويه والتضليل والكذب عن نشاطات تجري في الاردن وعبر الاردن من شانها ان توفر غطاء او دعماً لاستمرار آلة التقتيل التي نعمل بدأب وجدية على وقفها وندينها وقمنا باجراءات تجاهها بما في ذلك استدعاء سفيرنا الى عمان وهو موجود وطلبنا ان لا يعود السفير الاسرائيلي الى الاردن وغيرها من الاجراءات بما فيها قيادة جهد دولي افضى الى صدور قرارين عن الجمعية العامة للامم المتحدة للتاسيس لوقف اطلاق نار انساني مباشر في قطاع غزة وادخال المساعدات الانسانية التي لا نزال نعمل عليها.

واضاف ان جلالة الملك استضاف اجتماعا دوريا مخصص لتنسيق وصول المساعدات الانسانية والضغط باتجاه تيسير فتح المعابر الاخرى لقطاع غزة بالاضافة الى معبر رفح ليستجيب للمتطلبات الانسانية العاجلة التي يحتاجها الاهل في القطاع وقبل هذا وذاك التاسيس لوقف اطلاق النار يوقف هذه الجرائم المستمرة والانتقال بعدها الى عملية سياسية جادة .

واكد اننا نفخر بان موقف المملكة الاردنية الهاشمية بقيادة جلالة الملك هو من اكثر المواقف تقدما واكثرها اتحادا مع وجدانيات وروح وتعبيرات ومشاعر ناسنا لاننا في هذا البلد جزء لا يتجزا من شعبنا ابتداء من جلالة الملك ومروا بكل مسؤول اردني ونحن من طينة واحدة حاكما ومحكوما وحكومة.

وقال " هذه مشاعرنا وثقافتنا المستمدة من ارث الثورة العربية الكبرى وهو ما يضبط ايقاع الضمير الوطني الاردني العام " مؤكدا اننا سنقدم كل ما نستطيع ان نقوم به ازاء اهلنا في الضفة الغربية وغزة ولن نظن عليهم في يوم من الايام .

ولفت الى الكثير من الاكاذيب التي تطالعنا عبر وسائل التواصل الاجتماعي واخرها ما كان يؤشر الى ضلوع الاردن بترتيبات الاردن متعلقة بجسور برية مؤكدا اننا نقولها بملء الفم وللمرة الاخيرة ان النقل الذي يمر ويخرج من الاردن والى الاردن وعبر الاردن لم تتغير ترتيباته في شيء منذ سنوات طويلة وان ترتيبات النقل الحاكمة والضابطة لدخول الاشخاص والبضائع وخروجها من المملكة عبر الترانزيت هي ذات الترتيبات القائمة منذ عقود ولم يجر عليها اي تغيير او تعديل باي شكل من الاشكال مؤخرا وما بعد السابع من تشرين الاول الماضي .

وقال كلنا مع الحالة الوطنية العامة والحالة الدولية العامة في اطار انتاج الضغط الدولي اللازم لوقف هذا التقتيل والعدوان والجرائم الاثمة التي تقترفها اسرائيل بحق الاطفال والمسنين والمدنيين والابرياء في غزة ولوقف هذه الحصانة التي بدانا نلمس تغييرا في المواقف تجاهها فيما يتعلق بالجرائم التي تقترفها اسرائيل مخالفة لقواعد القانون الدولي والقانون الانساني الدولي وبدانا نلمسها من خلال التغير والانعطاف في المواقف الدولية التي يجب ان نقول بامانة وباعتزاز بان لجلالة الملك دورا طليعيا وكبيرا فيها فضلا عن النشاط الدبلوماسي والسياسي الاردني الذي قمنا به ويقوم به نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين وايضا في التصدي اليومي لاستفزازات المستوطنين في محيط الحرم القدسي الشريف المسجد الاقصى المبارك التي يتصدى لها ابناؤنا في الاوقاف الاسلامية رفعة وعملا بقدسية الوصاية الهاشمية التي يباشرها جلالة الملك عبدالله الثاني على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس.

واكد رئيس الوزراء ان الحالة الوطنية والاجتماعية والاقتصادية المتماسكة والمحصنة والمتينة في المملكة الاردنية الهاشمية هي التي تمكننا من تقديم العون والدعم والاسناد لاشقائنا في فلسطين لنيل حقوقهم المشروعة ولوقف الاعتداء الاثم والمستمر الذي يصيب اهلنا في غزة.

ولفت الى ان هذه الحالة الوطنية والاجتماعية والاقتصادية المتماسكة تصبح مطلبا وطنيا اساسيا وبالتالي فان الدعوات المتعلقة بشل النشاط الاقتصادي من اضرابات وغيرها لم ولا تخدم دعم اهلنا في غزة واسنادهم بشيء وتفضي وتؤدي الى ضرر بارزاق الناس وبالحالة الاقتصادية .

واكد ضرورة ان نحكّم العقل تجاه التعامل مع هذه الدعوات " ونحن دائما نثق في حكمة وعقل ووجدانيات اهلنا " متسائلا بماذا يخدم الاضراب العام في المملكة الاردنية الهاشمية ، التي يوجد اتحاد بين موقفها الرسمي والشعبي ، تجاه الحالة السياسية والوجدانية والاسنادية لدعم اهلنا في غزة وفلسطين.

ولفت الى ان اي اضراب او نشاط هو تعبير يستهدف الضغط السياسي للوصول الى موقف معين " ونحن لدينا موقف متحد تماما ما بين القيادة والحكومة والشعب" وبالتالي تصبح هذه الدعوات المتعلقة بالمساس بالانشطة الاقتصادية وحركة النشاط الاقتصادي وارزاق الناس في وقت لا زلنا فيه نتعافى من تداعيات جائحة كورونا وامتدادات الحرب الاوكرانية الروسية وغيرها ، تصبح ضربا من ايذاء الذات وانتاج الوهن في الجبهة الداخلية الاردنية المطلوب ان تكون قوية اقتصاديا واجتماعيا وتكون في وضع تستطيع فيه ان تخدم وتقدم العون اللازم لاهلنا في غزة والضفة الغربية ، بما فيه العون الاقتصادي ، رغم ضيق ذات اليد في الاردن.

وقال نثق دوما بوعي المواطن تجاه هذه القضايا ونساند قطاعاتنا الاقتصادية والصناعية والتجارية في انتظام سيرورة الحياة بانتظام واضطراد سيما وان هناك الملايين في الاردن الراغبين بتقديم الدعم العيني والنقدي والوجداني لاهلنا في فلسطين وغزة ونحن نشجع على التبرع بعمل هذا اليوم لصالح النشاط الانساني والاسناد الانساني لاهلنا في قطاع غزة .

واختتم الخصاونة حديثه بالتاكيد " يتعين علينا ان نحافظ على اقتصادنا ووضعنا وتماسكنا الاجتماعي وبشكل نشد عليه بالنواجذ لنبقى قادرين على الدفاع عن قضايانا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والعمل على اسناد اهلنا في فلسطين لينالوا حقوقهم المشروعة وفي مقدمتها حقهم في تقرير المصير عبر اقامة دولتهم المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية في اطار حل الدولتين الذي يتعين ان يعود الى واجهة النشاط الدولي مباشرة حالما تنجح المساعي والجهود والضغوط التي لجلالة الملك دور متقدم فيها في التاسيس لوقف مستدام لاطلاق النار وآلة التقتيل والجرائم والعدوان الذي تمارسه اسرائيل على اهلنا في قطاع غزة والتصعيد في الضفة الغربية ".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: مجلس الوزراء بشر الخصاونة فلسطين قطاع غزة الكويت فی المملکة الاردنیة الهاشمیة فی الضفة الغربیة رئیس الوزراء اهلنا فی غزة جلالة الملک فی قطاع غزة للوصول الى لاهلنا فی فی فلسطین مؤکدا ان ان هذه الى ان

إقرأ أيضاً:

بين التأييد والانتقاد.. الشرع يثير الجدل بعد امتناعه عن مصافحة وزيرة الخارجية الألمانية

أثار مشهد استقبال زعيم هيئة تحرير الشام أحمد الشرع، المكنى بأبو محمد الجولاني، لوزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو ونظيرته الألمانية أنالينا بيربوك في القصر الرئاسي بدمشق، ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصف البعض ترحيبه بالبارد، خاصة أنه امتنع عن مصافحة بيربوك باليد.

اعلان

وكان الشرع قد ظهر في الفيديو وهو يصافح بارو بأطراف أصابعه، ثم يضع يده على صدره ممتنعًا عن مصافحة وزيرة الخارجية الألمانية باليد.

وقد تفاوتت ردود الفعل بشأن الحركة، بين من وجدها "مهينة" للوفد الدبلوماسي وتعكس نوعًا من "التطرف الإسلامي"، وبين من وجدها حركة طبيعية تتوافق مع المبادئ الإسلامية التي يؤمن بها زعيم جبهة النصرة السابق.

سخرية وانتقادات لاذعة للشرع

وسخر بعض رواد مواقع التواصل من عدم مصافحة الشرع للوزيرة بالقول إنه "فعّل وضعية مبسلمش على ستات".

من ردود الفعل على فيديو استقبال الشرع للوفد الألماني

كما قالت الإعلامية اللبنانية ماريا معلوف، إن عدم مصافحة الشرع لبيربوك يثبت أنه لم يتخلَّ عن "عقيدته الداعشية"، رغم محاولته الظهور بشكل "حضاري"، على حد تعبيرها.

ردود فعل متباينة على فيديو الشرعحركة الشرع "حرية شخصية"

من جهة أخرى، دافع بعض رواد منصات التواصل الاجتماعي عن قرار الشرع بوصفه "حرية شخصية"، فهو رجل "متدين" ويحق له أن يضع قواعد التواصل التي تريحه وتتلاءم مع مبادئه، على حد تعبيرهم. وانتقدوا فورة من وصفوهم بـ"العلمانيين"، أي الذين انتقدوا تصرف رجل سوريا الجديدة.

ردود فعل متباينة على فيديو الشرعRelatedمن ماهر الأسد إلى ماهر الشرع.. تعيين شقيق الجولاني وزيرا للصحة يثير انتقادات شديدةالجولاني يزور مدرسته القديمة في دمشق ويلتقط صورة مع المديرةبين حماية الدروز وتطبيع العلاقات.. ماذا يخفي لقاء جنبلاط بالجولاني؟انتقادات للوفد الأوروبي نفسه

وفي خضم الجدل الحاد، برزت أصوات وجهت الانتقادات نحو الوفد الأوروبي، بالقول إن طريقة تواصل الشرع لا يجب أن تثني الشعب عن الالتفات إلى نقطة مهمة، وهي أن أوروبا والغرب كانا يعتبران زعيم هيئة تحرير الشام "إرهابيًا"، والآن "يهرولون" إليه ويتعاملون معه "كرئيس"، على حد تعبيرهم.

وكانت المفوضية الأوروبية قد أعلنت عن فتح القنوات الدبلوماسية مع القوى الحاكمة في سوريا، مشيرة إلى أن قراراتها بشأن رفع العقوبات عنها ستكون رهينةً بأدائها.

من ردود الفعل على فيديو استقبال الشرع للوفد الأوروبي

وفي وقت سابق، أثار فيديو آخر للشرع جدلًا مشابهًا، بعدما طلب من إحدى الفتيات تغطية شعرها قبل التقاط صورة معها.

وعقب لقاء الشرع، قالت بيربوك إن "هناك فرصة لبداية جديدة في سوريا"، لكنها قرنت ذلك بمدى قدرة الحكام الجدد على توفير الحماية وإعطاء الحقوق لجميع المواطنين السوريين على اختلاف أعراقهم ومذاهبهم.

وأعربت الوزيرة عن دعم الأوروبيين للانتقال السلمي للسلطة، والمصالحة الاجتماعية، وإعادة الإعمار، لافتة إلى أن الطريق قد يكون صعبًا، لكن دمشق "تستحقه"، وفق تعبيرها.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إسرائيل تستولي على "سد المنطرة" المورد المائي الأهم جنوب سوريا... فماذا نعرف عنه؟ في زيارة رسمية هي الأولى منذ سنوات.. فرنسا تعرض تقديم دعم تقني وقانوني لصياغة الدستور السوري الجديد الحرب السورية تترك أحياء حمص مقفرة وخالية من الحياة سورياألمانيافرنساأبو محمد الجولاني أنالينا بربوكهيئة تحرير الشام اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الأمم المتحدة: إسرائيل تفتقر للأدلة ضد مستشفيات غزة ونتنياهو يطلب تأجيل محاكمته بسبب حالته الصحية يعرض الآن Next أسعار الغاز الأوروبي تقفز بعد توقف إمدادات الغاز الروسي عبر أوكرانيا يعرض الآن Next إسرائيل تستولي على "سد المنطرة" المورد المائي الأهم جنوب سوريا... فماذا نعرف عنه؟ يعرض الآن Next في زيارة رسمية هي الأولى منذ سنوات.. فرنسا تعرض تقديم دعم تقني وقانوني لصياغة الدستور السوري الجديد يعرض الآن Next صواريخ الحوثيين تضع إسرائيل في مأزق دفاعي غير مسبوق.. هل تجد الحل؟ اعلانالاكثر قراءة لحظات مريرة في غزة: تدافع الجائعون على كشك طعام في خان يونس وسط أزمة حادة مصر تكشف عن أول حالة نادرة مصابة بمتلازمة فيكساس.. كل ما يجب أن تعرفه عن هذا المرض! شمس الدين جبار.. ما الذي نعرفه عن المتهم بهجوم نيو أورلينز الدامي؟ دول لا تحتفل برأس السنة الليلة! تعرف عليها سقوط جسم فضائي غامض في كينيا ووكالة الفضاء تبحث عن إجابات.. ما القصة؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومشرطةسورياضحاياقصفإسرائيلفرنساتحقيقجهاز المناعةدونالد ترامبقطاع غزةالسنة الجديدة- احتفالاتألمانياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية السادسة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوري
  • منصور بن زايد يهنئ الملك حمد بن عيسى بفوز المنتخب البحريني بـخليجي 26
  • صنعاء تضع مجلس الأمن أمام شروطها لوقف عملياتها في البحر الأحمر
  • «خبير»: مصر تحركت لوقف جرائم الاحتلال منذ اليوم الأول من العدوان على غزة
  • وزير الخارجية يوجه رسالة إلى مجلس الأمن بمقترح لوقف جرائم العدوان على غزة
  • بعد قرار الحكومة بشأن ضريبة المحمول المستورد.. ما الهواتف التي تصنع في مصر؟
  • بين التأييد والانتقاد.. الشرع يثير الجدل بعد امتناعه عن مصافحة وزيرة الخارجية الألمانية
  • مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوري
  • الحكومة العراقية تصدر بياناً بشأن العدوان الاسرائيلي: انقذوا الشعب الفلسطيني
  • حماس: تخاذل المجتمع الدولي عن وقف العدوان الإسرائيلي وصمة عار