بعد طرح علامتها للأزياء..لجين عمران تتهم بسرقة تصاميم شانيل
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
اقتحمت الإعلامية السعودية لجين عمران عالم الأزياء والموضة، فنقلت حبها وشغفها بالأزياء إلى مشروعها الجديد الذي أطلقت عليه اسم LO Fashion، اختصارًا للحرف الأول من اسمها واسم عائلتها.
اقرأ ايضاًوأطلقت لجين مجموعتها الأولى من الأزياء، التي ضمت أزياءً تضج بالأنوثة والكلاسيكية والرقي في آن معًا، حيث طغت الألوان الباستيلية، التي تشمل الأزرق والوردي والأبيض والبيج، كي تتناسب مع جميع ألوان البشرة.
وضمت المجموعة الكلاسيكية التنانير القصيرة، والفساتين، والسترات المخططة، التي استخدم فيها قماش التويد بشكل رئيسي مع إبرازه بالريش والشراسيب المنسدلة.
وكشفت لجين أن والدتها هي التي زرعت فيها حب التصاميم، قائلة: "أمي الله يحفظها هي اللي زرعت فيني هذي البذرة من كان عمري 10 سنوات. كنت أتابعها في مشغلها الخاص، كيف تخيط لنا أجمل الملابس وتطرّز بيدها أروع القطع ما شاء الله عليها". وتلقت لجين العديد من التعليقات الإيجابية من قبل زملائها.
تمت مشاركة منشور بواسطة LO Fashion (@lojainomranfashions)
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة LO Fashion (@lojainomranfashions)
لجين عمران متهمة بتقليد شانيلوبعيدًا عن جمال الإطلالات ورقيها، إلَّا أن البعض اتهم لجين بتقليدها تصاميم دار الأزياء الفرنسية "شانيل"، التي تميَّزت بالخطوط البسيطة وتصاميمها التي تخالف تلك التي اتخذت قصة الساعة الرملية، التي كانت دارجة في أواخر القرن التاسع عشر.
واشتملت أزياء شانيل الراقية ببدلة شانيل الصوفية، وتنورة بطول الركبة وسترة على طراز كارديجان، مشذبة ومزينة بتطريز أسود وأزرار ذهبية اللون.
اقرأ ايضاًويتضج حين مقارنة أزياء لجين وشانيل الشبه الكبير فيما بينهما، فكلتيهما اعتمدتا الألوان الباستيلية والمحايدة، كما استخدمتا في أزيائها قماش التويد، إضافة إلى القصات والتصاميم المتشابهة والتي تبرز أنوثة المرأة.
وكتبت إحدى المستخدمات: "حلوو لكن فيه مثل وممكن افضل وكثيير قبل كمان ومافي شيء جديد"، وأضاف آخر: "ذكرتني مره بشانيل ما حبيت"، وعلَّقت أخرى: "مأخوذة من تصاميم شانيل"، وأضافت إحداهن: "تستهبل اكيد واضح تقليد شانيل".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: لجين عمران التاريخ التشابه الوصف لجین عمران
إقرأ أيضاً:
عمران.. الحوثيون يختطفون أقارب مغترب متوفٍ في السعودية
أفاد مصدر محلي في محافظة عمران بأن جماعة الحوثي اختطفت يوم أمس شقيق المغترب اليمني إبراهيم مطهر القشيبي وابن عمه، وزجّت بهما في سجن مديرية خمر، بعد وفاته ودفنه في السعودية.
وبحسب المصدر، فقد فارق المغترب إبراهيم القشيبي الحياة بعد معاناة مع مرض السرطان لأكثر من عام، وتم دفنه في المملكة، الأمر الذي دفع أبناء قريته لتقديم العزاء لأسرته في اليمن.
إلا أن الحوثيين اعتبروا ذلك "جريمة"، حيث أطلقوا حملة تحريضية تحت شعار "يا غارتاه"، متهمين الأسرة بعدم الولاء، وقرروا "تأديبهم" على حد تعبيرهم.
وفي خطوة وصفها المصدر بأنها "تعسفية وغير إنسانية"، أرسل الحوثيون المشرف الأمني في مديرية خمر، المدعو أبو غالب الغيلي، لاختطاف شقيق المتوفى وأحد أقاربه، وإيداعهما السجن، بحجة أن "أخاهم توفي في بلاد العدوان"، مما يستوجب إجبارهما على توقيع تعهد بعدم تكرار ذلك مستقبلاً!
وأثارت هذه الواقعة غضباً واسعاً بين الأهالي، الذين اعتبروها انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان، وطالبوا بسرعة الإفراج عن المختطفين ووقف مثل هذه الممارسات القمعية التي تستهدف المدنيين حتى في أحلك ظروفهم.