نيابة عن الرئيس.. وزير الخارجية الإيراني يتوجه إلى الكويت لتأدية واجب العزاء
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
يتوجه وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، إلى دولة الكويت، لتقديم واجب العزاء في وفاة أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الصباح، نيابة عن الرئيس الايراني إبراهيم رئيسي، وفق ما ذكر موقع كويت نيوز الإخباري.
كما غادر رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد، متوجها إلى الكويت لأداء واجب العزاء.
كذلك توجه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني إلى دولة الكويت لتأدية واجب العزاء بوفاة الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح.
ويتوافد قادة الدول والممثلون عنهم إلى الكويت لتقديم واجب العزاء في وفاة أمير الكويت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي الأحمد الجابر الصباح الأمير الشيخ نواف الأحمد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح واجب العزاء
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني: أرسلنا ردنا على ترامب بطريقة مناسبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، مساء الخميس، أن بلاده أرسلت ردها الرسمي على رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر سلطنة عمان.
وفي حديثه لوكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، أوضح عراقجي أن الرد تم نقله بطريقة مناسبة، مشيرًا إلى أنه يتضمن توضيحًا كاملًا للموقف الإيراني تجاه المستجدات الحالية، بالإضافة إلى مضمون رسالة ترامب، وذلك لضمان إيصال وجهة النظر الإيرانية بشكل دقيق.
وأكد عراقجي أن إيران لا تزال ترفض الدخول في مفاوضات مباشرة في ظل استمرار سياسة الضغط الأقصى والتهديدات العسكرية، غير أن التواصل غير المباشر لا يزال ممكنًا، كما كان الحال في السابق.
كما أشار عراقجي إلى أن هذا النوع من المحادثات جرى في عهد الرئيس الأسبق حسن روحاني، واستمر أيضًا خلال فترة حكم الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي.
وفي أوائل مارس بعث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه برسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، أكد فيها رغبته في التوصل إلى تفاهم مع طهران بشأن ملفها النووي.
وأوضح ترامب أن بلاده تدرس خيارين لمعالجة هذا الملف، يتمثل الأول في اللجوء إلى الحل العسكري، بينما يقوم الثاني على اتباع المسار الدبلوماسي، مشيرًا إلى أنه يفضل الجلوس إلى طاولة المفاوضات.
وكان موقع "أكسيوس" قد كشف، استنادًا إلى مصادر مطلعة، أن ترامب أمهل طهران شهرين للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وفق ما ورد في الرسالة الموجهة إلى القيادة الإيرانية.
وفي وقت سابق من فبراير الماضي، أبدى ترامب استعداده للتفاوض من أجل التوصل إلى تسوية مع إيران، بدلًا من اتخاذ إجراءات عسكرية ضدها. كما أعرب عن رغبته في إبرام اتفاق يضمن السلام، ويتيح لطهران فرصة تحقيق التنمية والاستقرار، مشددًا على أهمية البدء فورًا في هذه الجهود.