أكد اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا ، على مواصلة الوحدات المحلية جهودها في زراعة الأشجار المثمرة والزينة ، تنفيذا  لأعمال المبادرة الرئاسية للتشجير ، والمعنية بزراعة 100 مليون شجرة ، حيث تحظى المبادرة بإهتمام ورعاية القيادة السياسية.

 

لمواجهة التغيرات المناخية، بما يسهم في توفير مساحة خضراء والحد من التلوث ، وخلق بيئة أكثر نقاءً للمواطنين ، مع التركيز على الزراعة أمام المدارس والمؤسسات ومراكز الشباب والمستشفيات وجانب الطرق والمحاور ومداخل القرى والمدن وغيرها من الأماكن واتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة التي تضمن استدامة الأشجار التي يتم زراعتها والاستفادة منها.

 

وفى هذا السياق، أوضح هشام فايز رئيس مركز ومدينة مطاي شمال المنيا ، انه يجري استكمال أعمال تنسيق وزراعة الأشجار بعدد من الطرق الرئيسية بالمدينة والقرى، حيث تم استكمال زراعة 180 شجرة متنوعة بالطريق الدائري ، بالمدخل الجنوبي لمدينة مطاي ، وتم ري الأشجار المزروعة والنباتات القديمة ، ونظافة منتصف الطريق ، للحفاظ على المنظر الجمالي، بالإضافة ، إلى نظافة الحشائش ورفعها بالطريق الدائري .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أخبار محافظة المنيا

إقرأ أيضاً:

"أمواج" تُطلق عطرين جديدين من "أوديسي" يُجسِّدان "قوة المالانهاية"

 

 

مسقط- الرؤية

استلهم رينو سالمون المدير الإبداعي في "أمواج"عطرين جديدين هما "ديسيشن" و"اكسيستنس" من رحلة إلى جبل شمس- أعلى قمة في سلطنة عُمان على ارتفاع يقارب 3000 متر من سطح البحر- إذ إن الوصول إلى القمة يتطلب اجتياز طرق جبلية وعرة والسير على الأقدام لمدة 4 ساعات.

ويقول سالمون: "عندما وصلت إلى سفح الجبل وبدأت في السير واستكشاف هذا المكان المهيب، لفت انتباهي شيءٌ ما يلوح في الأفق، كان المكان ممتلئًا بأشجار بدت لي في البداية وكأنها صنوبر، لكن ما إن اقتربت منها حتى اكتشفت أنها أشجار العلعلان، بأغصانها الملتوية في أشكال غريبة، وكأنها تروي قصصًا نقشتها الرياح عبر الزمن".

وشكلت رؤية هذه الأشجار لحظة الإلهام في رحلة سالمون إلى قمة جبل شمس؛ فأشجار العلعلان من الأشجار المعمرة في هذه المنطقة النائية من عُمان. وحينما كانت هذه الأشجار تشغل كل تفكيره، واصل سالمون صعوده نحو القمة ولاحظ السحب التي تزداد كثافة لتحجب الأرض عن مرآه بالكامل، وكانت هذه اللحظة مصدر الإلهام الثاني في رحلته؛ فقد وجد نفسه محاطًا بالسماء من فوقه، والغيوم من تحته، ولم يبقَ من المشهد سوى لمحات من التضاريس الجبلية تُحيط به كأطياف باهتة من عالمٍ غائب.

وبعد هذه التجربة، عاد سالمون إلى الواقع ليصف تجربته بقوله: "في رحلة العودة، كنت على يقين بأنَّ هذه التجربة يجب أن تُروى بكل تفاصيلها وعزمت على تجسيدها بإبداعات عطرية تحمل توقيع أمواج." وبمجرد عودته، شارك سالمون قصة هذه الرحلة مع مبتكر العطور العالمي كوينتن بيش وبدأت الأفكار تتناغم وتتشكل عن النغمات القادرة على ترجمة هذه التجربة العطرية في جبل شمس، وبعد مناقشات، توصل الثنائي سالمون وبيش إلى فكرة صياغة إبداعين عطريين جديدين باسم "ديسيشن" و"اكسيستنس".

ويُعد إصدار هذين العطرين الآسرين أجمل ختام لمجموعة "أوديسي" التي بدأت أمواج في سردها عام 2020 بإطلاق عطور "مياندر" و"آشور" و"كريمزون روكس"‘ و"إنكليف"، و"باوندلس" و"ماتيريال" و"لينيج" و"سيرش" و"جايدنس" و"بوربس".

مقالات مشابهة

  • "أمواج" تُطلق عطرين جديدين من "أوديسي" يُجسِّدان "قوة المالانهاية"
  • هل ترتفع حدة الصراع بين السقا وزينة؟.. موعد عرض الحلقة الـ 16 من مسلسل العتاولة 2
  • روبوتات لتنظيف الشوارع في روسيا
  • برج العقرب .. حظك اليوم الأحد 16 مارس 2025: نتائج مثمرة
  • لماذا يواجه سوق المطاط العالمي نقصًا متوقعًا في 2025؟
  • مصر تؤكد على ضرورة حل النزاعات بالطرق السلمية والاستناد إلى ميثاق الأمم المتحدة
  • الزراعة تدعو المزارعين لحماية أشجارهم من مرض سل الزيتون
  • للوقاية.. إرشادات مهمة لمنع حوادث التريلات المميتة أثناء السير بالطرق
  • رئيس مدينة مطاي تتابع سير العمل بمشروعات الصرف الصحي
  • محافظة الوادي الجديد: نسعى لتنفيذ المبادرات التي تمس احتياجات المواطنين اليومية