شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الكاف تقديم معلومات غير صحيحة والبناء عليها بشأن الحرب في اليمن سلوك غير حصيف، عدن عدن الغد خاص قال السياسي والباحث اليمني المستقل سامي الكاف أن الأحداث في اليمن .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكاف: تقديم معلومات غير صحيحة والبناء عليها بشأن الحرب في اليمن سلوك غير حصيف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الكاف: تقديم معلومات غير صحيحة والبناء عليها بشأن...
عدن ((عدن الغد)) خاص:

قال السياسي والباحث اليمني المستقل سامي الكاف أن الأحداث في اليمن لا يمكن تغييرها من طرف أو تزويرها من طرف آخر لتحقيق أهداف سياسية، مؤكدًا أن منتسبين ومؤيدين للمجلس الانتقالي الجنوبي يقدمون معلومات غير صحيحة والبناء عليها بشأن الحرب في اليمن تنال من السعودية باعتبارها تعمل ضد الجنوب. وأكد السياسي والباحث اليمني المستقل مؤلف كتاب يمنيزم سامي الكاف في سلسلة تغريدات مهمة على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، قائلًا: "يصر منتسبون ومؤيدون للمجلس الانتقالي الجنوبي على تقديم معلومات غير صحيحة والبناء عليها بشأن الحرب في اليمن تنال من السعودية باعتبارها تعمل ضد الجنوب خلافًا لموقفها الرسمي المعلن لاستعادة الشرعية اليمنية؛ بل وتتهمها بإنشاء كيانات مناطقية."وأشار سامي الكاف إلى أن ذلك "سلوك غير حصيف أقل ما يمكن وصفه بالمتهور، فالأحداث في اليمن لا يمكن تغييرها من طرف أو تزويرها من طرف آخر لتحقيق أهداف سياسية، فضلاً عن ذلك يقدم الانتقالي نفسه، بهذا السلوك غير الحصيف، كعقبة أساسية تحول دون الوصول إلى مفاوضات حقيقية تمهد لاحقاً لحل سياسي شامل وعادل ومستدام ينهي الحرب في اليمن، ولا يمكن لها أن تنتهي إلا متى توقفنا عن السير في طريق تسويق معلومات غير صحيحة والبناء عليها."وأكد السياسي والباحث اليمني سامي الكاف أن "الحرب في اليمن بدأت بخطاب متلفز نقلته قناة المسيرة التابعة للحوثيين بتاريخ ٢٢ مارس ٢٠١٥ أعلن فيه عبدالملك الحوثي (التعبئة العامة ورفد المعسكرات واللجان الشعبية بالمقاتلين) ردًا على خطاب متلفز لرئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي بتاريخ ٢١ مارس ٢٠١٥ (دعا فيه الحوثيين إلى الرحيل عن صنعاء وإخلاء مقرات الحكومة في العاصمة)."وأكد سامي الكاف في سلسلة تغريداته المهمة: "وكان رد فعل الرئيس هادي بشأن إعلان الحرب من قبل عبدالملك الحوثي تمثل بتقديمه طلب بتاريخ ٢٣ مارس ٢٠١٥ إلى مجلس التعاون الخليجي يدعو فيه دول المجلس تدخل قوات درع الجزيرة لمواجهة ميليشيات الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح. (سلّم الطلب رسميًا المكلف بأعمال وزير الخارجية اليمنية رياض ياسين الذي أكد وقتها لقناة الجزيرة تلقيه ردًا ايجابيًا)."وأضاف سامي الكاف: "بتاريخ ٢٥ مارس ٢٠١٥ طلب الرئيس هادي في رسالة وجهها إلى مجلس الأمن الدولي إجازة القيام بعمل عسكري. وبتاريخ ٢٦ مارس ٢٠١٥ أكدت السعودية أنها شاركت في العملية العسكرية في اليمن التي انطلقت في نفس اليوم وأطلق عليها اسم (عاصفة الحزم)؛ وأكد سفير السعودية لدى الولايات المتحدة الأمريكية عادل الجبير أن ذلك (جاء استجابة لطلب مباشر من الرئيس هادي)."

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من طرف

إقرأ أيضاً:

تفاصيل إسرائيلية إضافية بشأن صفقة التبادل.. هذه الثغرات المتبقية

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الأحد، عن تفاصيل إسرائيلية جديدة بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس، مشيرة إلى أنّه في تل أبيب يتحدثون عن تقديم في المفاوضات، وعن محادثات مستمرة في قطر.

وذكرت الصحيفة أن "الطرفين يرغبان في صفقة، ومع ذلك ما زالت الفجوات في طريق التوصل إلى صفقة تبادل أسرى كبيرة، وكذلك في بعض القضايا"، منوهة إلى أن "حماس أرسلت قائمة بالمطلوبين للإفراج عنهم، وهناك مناقشات حول ذلك، بما في ذلك فرض الفيتو على الإفراج عن بعضهم، وطالبوا بنقل آخرين إلى دول أخرى. لكن إلى جانب ذلك، ورغم التقارير حول هذا الموضوع في الأسبوع الماضي، لم تقدم حماس بعد قائمة بأسماء الأسرى الأحياء الذين تحتفظ بهم".

الثغرة الأساسية
وتابعت: "إحدى القضايا الرئيسية هي مسألة وقف الحرب. في مقابلة نُشرت أول أمس في وول ستريت جورنال، قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إنه لن يوافق على صفقة تبادل أسرى تنهي الحرب مع حماس"، مؤكدة أن أهالي الأسرى الإسرائيليين استنكروا هذه التصريحات.

ولفتت الصحيفة إلى أن "هناك خشية بين العاملين في القضية من أن تصريحات نتنياهو قد تعرقل المفاوضات، حتى وإن كانت قد قيلت سابقًا".



ونوهت إلى أن المرحلة الأولى من الصفقة ستشمل إطلاق سراح 250 أسيرا فلسطينيا، مضيفة أن "إسرائيل قدمت قائمة تضم 34 أسيرًا تطالب بالإفراج عنهم في المرحلة الأولى من الصفقة - بما في ذلك 11 أسيرًا لا يلبون معايير هذه المرحلة. وقد وافقت حماس على إطلاق سراح من تطلب إسرائيل عودتهم في المرحلة الأولى بشرط أن يُعطوا تعويضًا خاصًا".

قبول صفقة صغيرة
وأوضحت أن "المرحلة الأولى من خطة صفقة تبادل الأسرى لن تشمل في كل الأحوال انسحابًا كاملاً للجيش الإسرائيلي، لكن حماس مع ذلك تصر على ضمانات لوقف الحرب. إذا استمرت الصفقة إلى المرحلة الثانية - التي تعني وفقًا للخطة الأصلية من مايو الماضي انتهاء الحرب - فسيتم إطلاق سراح أسرى من الذكور والشباب والجنود. في المرحلة الثالثة، وفقًا للخطة الأصلية، يجب أن يتم إطلاق سراح الجثث".

وبحسب "يديعوت"، الإصرار الإسرائيلي على إنهاء حكم حماس في غزة، كما أبرز نتنياهو في المقابلة التي أُجريت معه مساء أمس، قد يضع علامة استفهام حول موافقة حماس على قبول صفقة صغيرة، مع العلم أن إسرائيل قد تعود إلى القتال بعد المرحلة الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • أستاذ طب نفسي: التفرقة بين الأبناء تسبب سلوك انتقامي من المجتمع
  • اليمن في بؤرة الاستهداف الإسرائيلي ولا أحد مستعد لإسناده
  • عالم آثار سعودي: مقولة اليمن أصل العرب غير صحيحة (شاهد)
  • تضارب بشأن صفقة التبادل ودعوات إسرائيلية إلى اتفاق شامل
  • ماذا قال وزير الحرب الاسرائيلي بشأن صنعاء..!
  • داعية إسلامي: الخيانة سلوك مدمر وعلينا تحري الأمانة في التعامل مع قضايا وطننا
  • فايرستاين: ضعف قوة إيران سيوفر للسعودية نفوذا جديدا لإنهاء الحرب في اليمن
  • تفاصيل إسرائيلية إضافية بشأن صفقة التبادل.. هذه الثغرات المتبقية
  • "النماء العقارية" تدشن مشروع "صلالة أرينا ريزيدنيس" بتكلفة 9 ملايين ريال
  • رئيس الشيوخ يحيل تقارير اللجان النوعية للحكومة.. تعرف عليها